المشروع الإيزيدي للجوء


تم تأسيس المشروع الإيزيدي للجوء لدعم الدعاوي ومناصرة القضايا التي قد تساعد الإيزيديين، كمجموعة دينية، في الحصول على حماية فعالة من خلال اللجوء في ألمانيا. هذا المشروع يسعى الى:

اولاً: توثيق وتحليل أسباب حرمان بعض الإيزيديين من الحصول على اللجوء في ألمانيا؛

ثانياً: تحديد إجراءات كيفية دعم الدعاوي والتقاضي التي يمكن اتخاذها لمساعدة الإيزيديين وأسرهم في الحصول على حماية فعالة للجوء في ألمانيا؛

ثالثاً: تحديد الحالات الخاصة التي يمكن تقديمها إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان (ECtHR) أو غيرها من آليات حقوق الإنسان، والتي من شأنها، إذا منحت، ستعزز هيكلية حقوق أكبر للإيزيديين كمجموعة دينية.


ملاحظة: المشروع الإيزيدي اللجوء لا يقدم المشورة القانونية للأفراد. هذا المشروع يأمل في توفير معلومات عامة قد تكون مفيدة في طلبات اللجوء أو الأستئناف (الطعون). كما يسعى المشروع إلى تطوير استراتيجيات سياسية فعالة لحقوق الإنسان تهدف إلى مساعدة الأيزيديين كمجموعة.


تأسس هذا المشروع من قبل وميليندا تايلور وساريتا آشرو ،وهي تعمل بشكل وثيق مع المجلس المركزي للإيزيديين في ألمان ZED http://www.zentralrat-eziden.com/ ومع العديد من المنظمات غير الحكومية والمحامين ، بما في ذلك:

§ Advocates Abroad (المدافعين في الخارج) - https://advocatesabroad.org

§ Yazda (يزدا)- https://www.yazda.org/

§ The Free Yezidi Foundation (مؤسسة الإيزيدية الحرة) - https://www.freeyezidi.org/

- يمكنك الاتصال بنا عبر البريد الإلكتروني أو متابعتنا على صفحة الفيس بوك:

yazidiasylumproject@protonmail.com

Facebook: @yazidiasylumproject Twitter: @yazidiasylum

ملاحظة مهمة: يرجى عدم نشر معلومات سرية أو تفاصيل تتعلق بقضيتك على مواقع التواصل الأجتماعي وخاصةً الفيس بوك.

يمكنك العثور على معلومات أكثر تفصيلاً في الأسئلة أدناه.


فيما يلي بعض الأسئلة المتعلقة بهذا المشروع مع أجوبتها:


س3: لماذا تم إنشاء المشروع الإيزيدي للجوء؟

- تم إنشاء المشروع الإيزيدي للجوء رداً على تشديد القيود المفروضة على طالبي اللجوء، في سياق نقاط الضعف الخاصة بالأيزيديين كمجموعة. تتضمن نقاط الضعف هذه ما يلي:

1- كون ألإيزديين ضحايا إبادة جماعية في وطنهم في شمال العراق، كما وثَّقتها الأمم المتحدة؛

2- كون الإيزديين مجموعة مضطهدة و مستهدفة تاريخياً في حلقات العنف الإبادية المرتكبة على مدى قرون؛

3- وجود مخاطر مباشرة على سلامتهم الجسدية، كأفراد وكمجموعة ، في حالة إعادتهم إلى العراق؛ و

4- هناك علامات أستفهام فيما إذا كانت السلطات في المنطقة قادرة وراغبة في حماية الأيزيديين كمجموعة، مع النظر في الموارد التي ستكون ضرورية للقيام بذلك ونظراً لكون الإيزيديين لايزالوا معرضون لتهميش الراسخ وتأثير ذلك على البنية التحتية والتنمية في منطقة سنجار المتنازع عليها والتي هي البلد الام للإيزيديين.


س4: من الذي يعمل على مشروع الإيزيدي للجوء؟

ميليندا تايلور, محامية أسترالية لحقوق الإنسان ومقرها لاهاي (https://www.linkedin.com/in/melinda-taylor-7722665/).

وقد مثلت كمستشارة أمام المحكمة الجنائية الدولية وتعتبر خبيرة في مجال القانون الدولي. قدمت ميليندا مساعدة طوعية لطالبي اللجوء من خلال منظمة غير الحكومية اسمها (المدافعين في الخارج). انظر( https://advocatesabroad.org/)

وساريتا آشرو, محامية من ترينيداد وتوباغو (ممارسة قانونية في المملكة المتحدة). وهي متخصصة في القانون الدولي، مع التركيز الحالي على النوع الاجتماعي والإبادة الجماعية. عملت ساريتا ايضاً في لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة لسوريا لعدة سنوات، وهي تركز الآن على جرائم داعش ضد الإيزيديين. لمزيد من المعلومات ، انظر https://www.gardencourtchambers.co.uk/barrister/sareta-ashraph/