أهداف سياسة التعليم 

🔴أهداف سياسة التعليم في المملكة

• تنمية روح الولاء لشريعة الإسلام، وذلك بالبراءة من كل نظام أو مبدأ يخالف هذه الشريعة، واستقامة الأعمال والتصرفات وفق أحكامها العامة الشاملة.

• التثبيت من أن التعليم وسيلة من وسائل الدعوة إلى الإسلام، وبيان محاسنه، وترسيخ العقيدة، وتزويد الطّالب بالقدر المناسب من العلوم والثقافة التي تُكوّن العقيدة الصحيحة.

• تحقيق التوازن النّفسي للطالب، وتزويده بالاتجاهات السليمة، وضبط سلوكه، وتوجيهه التوجيه الإسلامي، والتأكيد على ضوابط الشخصية المسلمة، والتأكّد من ضوابط الطلبة باستعمال المعرفة، إنما يخضع لتأثير الأخلاق.

• تحقيق الانسجام التام بين العلم والإيمان في شريعة الإسلام، وربط الدين بالحياة ربطاً يُظهر أهميته، ويُبرز الآثار المترتبة عليه في سلوك الفرد والمجتمع.

• رفع مستوى الصحة النفسية لتحقيق التكيف الشخصي والاجتماعي، وتوفير الجو المدرسي المناسب.

• التأكيد على كرامة الفرد وتوفير الفرص المناسبة لكل مواطن حسب قدراته وميوله وظروفه التربوية والاجتماعية، لبناء الشخصية المتكاملة.

• توجيه التعليم نحو تنمية التفكير العلمي، والتدريب على استعمال لغة الأرقام، والاستفادة منها في المجالات العلمية والعملية.

• الاهتمام بالإنجازات العالمية في ميادين العلوم والآداب، والفنون النافعة، والإفادة منها، وتقديم العلوم ثمرة جهود الإنسانية عامة وإثراؤها.

• تربية الطلاب على حب العمل، وعلى احترام الحِرَف، وتشجيعهم على ممارستها.

• العناية بالطلاب الموهوبين، ورعايتهم بما يُناسب قدراتهم، وتنمية إمكاناتهم، وتوجيههم الوجهة السليمة.

• تزويد الطالب بما يُناسب من المعلومات في شؤون الحياة، وثقافة المجتمع الذي يعيش فيه، والمبادئ الأساسية التي تقوم عليها سياسة الدولة.

• تعويد الطالب على الإفادة من المكتبة المدرسية، ومرافق المدرسة المختلفة، واستعمالها فيما يعود عليه وعلى مجتمعه بالنفع.

• تنمية مهارات القراءة، وعادة المطالعة، وزيادة المعرفة.

• اكتساب القدرة على التعبير الصحيح عن الذات، والتحدث والكتابة بلغة سليمة، والتفكير المنطقي السليم.

• التوسع في دراسة التاريخ بصورة تُبرز المواقف النبيلة للأمة، وتُبيّن طريق الإسلام، وتُرسخ روح الانتماء إليه.

• إبراز المعالم الجغرافية، ومعرفة الثروات الطبيعية، واستغلالها لصالح الفرد والمجتمع، وبيان أهمية موقع المملكة، ودورها في العالم الإسلامي.