Name: Sultan Mohammed Saeed Al-Maqtari
Birth: 1962 in Aden, Yemen
Specialization: Design of Arabic and heritage digital fonts, calligraphy
Education: Master’s degree in Sociology from the Academy of Political and Military Sciences in Moscow (1992)
Studio: Founder of Sultan Fonts Studio (2003)
Introducing the Musnad Script to Unicode (2007):
Collaborated with Kamal Mansour to submit the technical proposal L2/08-044, which contributed to the inclusion of the Old South Arabian (Musnad) script in Unicode Version 5.2 (2009).
Reference: Unicode Consortium (see proposal L2/08-044)
Developed 11 digital fonts for Musnad and a virtual keyboard for typing the script (2018).
Published a booklet for learning Musnad writing (2022).
Innovative Arabic Font Design:
Designed over 130 Arabic fonts between 2003 and 2023, including:
Sultan, Mada, Ruqah, Ausan, Nizar, and Aden.
Heritage-inspired fonts such as Kufic Qayrawani and Maghrebi Mabsout.
Created a digital Naskh font that mimics handwriting for Quranic and literary works (2008–2011).
Preserving Yemeni Heritage:
Revived the ancient Zabur script (another Yemeni writing system) through a digital font (2020).
Delivered lectures and organized exhibitions on Musnad’s history – notably a 2022 talk at the Sharjah Calligraphy Forum titled:
"Musnad Script: From Stone Inscriptions to Digitalization".
First Place Award for Text Fonts at the Dubai International Typography Competition (2006)
Medal from the Sharjah Arabic Calligraphy Forum (2010)
Certificate of Appreciation from the King Fahd Complex for Quranic Calligraphers (2011)
Silver Award at the Huruf International Font Design Competition in Kuwait (2014)
Certificate of Appreciation from the 10th Sharjah Calligraphy Forum (2022)
Bridging Tradition and Modernity:
Merged classical Arabic scripts (e.g., Kufic, Musnad) with digital innovation.
Enhancing Arabic Visual Identity:
His fonts have shaped branding and editorial designs across the Arab world and beyond.
Documenting Endangered Heritage:
Digitally preserved ancient Yemeni scripts (Musnad, Zabur) from extinction.
Pioneered as the first Arab actively involved in encoding an ancient Arabic script into Unicode, thereby challenging the traditionally Western-dominated narrative in the field.
His collaboration with the University of California (2007) underscores the importance of global partnerships in cultural preservation.
Inspiration for New Generations:
Demonstrated that technology can safeguard heritage rather than erase it.
A Symbol of Yemeni Excellence:
Proven that creativity transcends borders, even amid considerable challenges.
Sultan Al-Maqtari’s work is not merely technical—it is an act of cultural resistance, preserving the memory of ancient Sabaean and Himyarite civilizations for future generations. His journey embodies how passion and perseverance can transform a childhood fascination with letters into a lasting global legacy.
سلطان المقطري
سلطان المقطري في دبي عام 2006
سلطان المقطري يعرض نماذج من اعماله في رقمنة القرآن الكريم-المدينة المنورة 2011
سلطان المقطري اما م لوحته بخط الديواني - الشارقة 2010
هاني الصلوي ، سطان المقطري ، زكي الهاشمي، صادق المسوري و محمد الحذيفي. معرض الرياض الدولي للكتاب 2023
سلطان المقطري
السيرة الذاتية الموجزة:
الاسم: سلطان محمد سعيد المقطري.
تاريخ الميلاد: 1962 في عدن، اليمن.
التخصص: تصميم الخطوط الرقمية العربية والتراثية، والخط العربي.
التعليم: حاصل على درجة الماجستير في علم الاجتماع من أكاديمية العلوم السياسية والعسكرية بموسكو (1992).
الاستوديو: مؤسس استوديو سلطان للخطوط (2003).
الإنجازات الرئيسية:
إدخال خط المسند إلى اليونيكود (2007):
بالتعاون مع كمال منصور قدم المقترح الفني L2/08-044، مما ساهم في إدراج الخط العربي الجنوبي القديم (المسند) ضمن نسخة اليونيكود 5.2 (2009).
قام بتطوير 11 خطاً رقمياً للمسند بالإضافة إلى لوحة مفاتيح افتراضية للكتابة بهذا الخط (2018).
نشر كتيباً لتعليم كتابة خط المسند (2022).
تصميم خطوط عربية مبتكرة:
أنشأ أكثر من 130 خطاً عربياً بين عامي 2003 و2025، ومن بينها:
خطوط مثل سلطان، مادا، رقه، أوسان، نزار، وعدن.
خطوط مستوحاة من التراث مثل الكوفي القيرواني والمغربي مبسوط.
خط رقمي بنمط النسخ يحاكي الخط اليدوي للأعمال القرآنية والأدبية (2008–2011).
الحفاظ على التراث اليمني:
أعاد إحياء خط الزبور القديم (وهو نظام كتابة يمني آخر) من خلال خط رقمي (2020).
ألقى محاضرات ونظم معارضاً حول تاريخ خط المسند، من بينها محاضرته في منتدى الشارقة للخط العربي عام 2022 بعنوان: "خط المسند: من النقوش الحجرية إلى الرقمنة".
طور آداة رقمية للكتابة بالمسند والزبور (فيها ادخال نصي وصوتي) متاحة للجميع (2025). قدمها ضمن ورقة علمية باليوم الوطني للمسند في جامعة عدن / كلية الاداب.
الجوائز والتكريمات:
جائزة المركز الأول لفئة خطوط النصوص في مسابقة دبي الدولية للطباعة (2006).
ميدالية من منتدى الشارقة للخط العربي (2010).
شهادة تقدير من مجمع الملك فهد لخطاطي القرآن الكريم (2011).
جائزة فضية في مسابقة حروف الدولية لتصميم الخطوط في الكويت (2014).
شهادة تقدير من المنتدى العاشر للخط العربي في الشارقة (2022).
أهمية أعماله:
الجمع بين التقليد والحداثة: حيث دمج الخطوط العربية الكلاسيكية (مثل الكوفي والمسند) مع الابتكار الرقمي.
تعزيز الهوية البصرية العربية: إذ ساهمت خطوطه في تشكيل العلامات التجارية والتصميمات التحريرية على مستوى العالم العربي والعالمي.
توثيق التراث المهدد بالاندثار: من خلال الحفاظ رقميًا على الخطوط اليمنية القديمة (المسند والزبور) من الفناء.
دوره في توحيد اليونيكود:
كان من أوائل العرب الذين شاركوا بفاعلية في ترميز خط عربي قديم ضمن نظام اليونيكود، مما ساهم في كسر الصورة النمطية للمجهودات التي يهيمن عليها الغرب.
يُبرز تعاونه مع جامعة كاليفورنيا (2007) أهمية الشراكات العالمية في الحفاظ على التراث الثقافي.
الإرث الثقافي:
مصدر إلهام للأجيال الجديدة: فقد أثبت أن التكنولوجيا يمكن أن تحمي التراث بدلاً من محوه.
رمز للتفوق اليمني: حيث بيّن أن الإبداع لا يعرف حدوداً، حتى في ظل التحديات التي تواجه اليمن.
ختاما:
إن أعمال المقطري ليست تقنية بحتة؛ بل هي عمل من أعمال المقاومة الثقافية، يهدف إلى حفظ ذاكرة الحضارات السبئية والحضرمية القديمة للأجيال القادمة. تجسد رحلته كيف يمكن للشغف والإصرار أن يحول حب الطفولة للحروف إلى إرث عالمي.
باختصار، يُعتبر سلطان المقطري رمزاً للفنان العربي الذي حول حبه للخط العربي إلى مشروع عالمي يحافظ على هوية أمته ويثري الثقافة الإنسانية.