الاعشاب وفوائده العلاجية

الحبة السوداء

لاتكثروا من الحبة السوداء – فزيادتها داء – رغم أنها من كل داء شفاء !!!

البعض من الناس يأخذون من الحبة السوداء – ملعقة كوب أو شاي – وهذا خطير جدا على صحتهم

وقد يسبب التسمم وتدمير الكلى والنحول – وخروج اللعاب الكثير – واسترخاء المفاصل

فما هو المقدار المسموح به منها

كما ورد في روايات أهل البيت ع مايؤخذ من الحبة السوداء يجب أن يتناسب مع عمر الشخص

1- الاطفال والاجسام الضعيفة – 3 حبات – على ملعقة كوب من العسل

2- متوسطي الاعمار والاجسام المتوسطة – خمس حبات مفردة على ملعقة كوب عسل

3- الاعمار الكبيرة والاجسام القوية – 7 حبات على ملعقة كوب من العسل

وليس ( غرفا ) بالملاعق

هذه هي الموازين الصح لأخذها – أما الأكثار منها فمدمر – بهذه النسب هي شفاء من كل داء – وزيادتها داء وليس شفاء !!!

 علي كاشف الغطاء

 -- مركز للعلاج بالطاقة الحيوية - أسلوب للعلاج عن بعد

مركز علاجي اسس قبل اثني عشر عاما كرسنا فيه جميع علومنا في خدمة الناس - يعتمد العلاج بالطاقة الحيوية التي تفردنا بها بشكل فريد لايضاهيه احد في استخدام الطاقة الحيوية التي وهبها الله تعالى لنا واستخدام البرامج الغذائية - نرجوا من الله دوام التوفيق والمدد لنا والشفاء والعافية لمن قصدنا

alikghetaa @facebook.com

لزعتــــر

الزعتر: هو السعتر ويسمى الصعتر وهو نبات مشهور من الفصيلة الشفوية ويكثر

 بصفة عامة في دول حوض الأبيض المتوسط نبات

 الزعتر وفوائده الطبية في شفاء كثير من الامراض لاسيما مايتعلق بالجهاز

 التنفسى مثل السعال الديكى والالتهابات الشعبية والربو وفي هذه الحالة يعمل

الزعتر على تلين المخاط الشعبي مما يسهل طرده للخارج كما يهدئ الشعب

الهوائية ويلطفها. وإن مغلي الزعتر الممزوج بالعسل يعطي نتائج ممتازة في حالة

التهابات الشعب التنفسية

طريقة تناوله : تغلى أوراقه مع الماء و تشرب ( كالشاي ) ، و ذلك بتناول مغلي

العشبة بنسبة نصف ملعقة لكل كاس من الماء الساخن

يفيد الربو وعسر النفس والسعال, طرد الرياح,

 وإدرار البول والحيض,

 وتنقية المعدة والكبد والصدر, وتحسين اللون

وأن احتواء نبات الزعتر على مواد شديدة تعمل على تقوية الجهاز المناعى لدى

الانسان يساعد على استخدامه باضافة بعض المكونات الاخرى مثل غذاء الملكات

وحبة البركة والزنجبيل وكذلك اذا استخدم مع الثوم وحبة البركة والعسل...

 ويحتوى على بعض المواد شديدة الفاعلية من شأنها علاج بعض الامراض حيث

يحتوى على مواد لها خاصية مسكنة للألم ومطهرة ومنشطة للدورة الدموية.

 وينشط الزعتر عامة كل الوظائف المضادة للتسمم, ويسهل إفراز العرق,

. و الزعتر يحتوى على مواد راتنجية مقوية للعضلات وتمنع تصلب الشرايين

ويعمل على توسيع الشرايين وتقوية عضلات القلب ويعالج التهابات المسالك

البولية والمثانة ويشفي من مرض المغص الكلوي ويخفض الكوليسترول.

 الزعتر يعمل على تنبيه المعدة وطرد الغازات ويمنع التخمرات ويساعد على

الهضم وامتصاص المواد الغذائية وطرد الفطريات من المعدة والأمعاء الى جانب

أنه يزيد الشهية لتناول الطعام فهو يحتوى على مادة الثيمول التى تعمل على قتل

الميكروبات وتطرد الطفيليات من المعدة اضافة الى مادة الكارفكرول وهى مسكنة

ومطهرة وطاردة للبلغم ومضادة للنزيف والاسهال ، اضف الى أن الزعتر ملطف

للأغذية , وهو طارد للديدان

ويبيد جراثيم القولون.. ونحب أن نضيف أن الزعتر قد يسبب الإمساك (القبض) أحيانا .

منبه للذاكرة.

لعلاج اللثة ووجع الأسنان : ومضغه ينفع في وجع الأسنان والتهابات اللثة خاصة

اذا طبخ مع القرنفل في الماء, ثم ينصح بالتمضمض به بعد أن يبرد. كما انه يقي

 الأسنان من التسوس وخاصة اذا مضغ وهو اخضر غض فنبات الزعتر عامل مهم

 في معالجة التهابات الحلق والحنجرة والقصبة الهوائية ويعمل على تنبيه الأغشية

المخاطية الموجودة في الفم ويقويها. و يدخل السعتر في معاجين الأسنان فهو

يطهر الفم و مضغه يسكن آلام الاسنان

 ويعتبر الزعتر منشطا ممتازا لجلد الرأس ويمنع تساقط الشعر ويكثفه وينشطه,

الاستعمال الخارجي:

يوصى باستعمال الزعتر كلما دعت الحاجة إلى تنظيف وتطهير الجروح, والقروح,

والمهبل في حال الظهور السيلان الأبيض .

ويستعمل الزعتر أيضا كدواء خارجي, فهو يريح الأعصاب المرهقة, وإذا ما أخذ

المرء حماما معطرا من مغلي قوي للزعتر, كانت له فائدة كبيرة, كما أن الأطفال

المصابين بالكساح يجدون فيه مقويا ناجحا. وهو شديد الفاعلية, باعتباره مهدئا

للآلام الروماتزمية, والنقرس, والتهاب المفاصل. والاغتسال بها يزيل التعب العام,

ويخفف آلام الروماتيزم, والمفاصل, وعرق النسا.

كما يمكن لربات البيوت إضافة زيت الزعتر لمياه تنظيف الأرضيات كمطهر وبديل

 للغير مرغوب الرائحته،

وننصح بعدم استخدام الأعشاب والنباتات الطبية إلا تحت إشراف طبى خاصة فى

بعض الحالات كالحوامل والمرضعات.

عامر جدوع الجبوري

.................................................................

البابونج

استخدم هذا النبات فى الطب القديم وقد اورده الاطباء المسلمون والعرب فى مصنفاتهم وذكروا منافعه

الطبية، ومما قالوا فيه:

اانه يفتح السدد، ويزيل الصداع والحمى شربا او انكبابا على بخاره خصوصا

بالخل، ويقوى الكبد، ويفتت الحصى فى الكلى، ويدر الفضلات، وينقى الصدر من نحو الربو، ويزيل

البثور، ويذهب الاعياء والتعب والنزلات، وينفع فى مقاومة السموم

يزيل الشقوق ووجع الظهر والمفاصل والنقرس والجرب...

وفى الطب الحديث يوصف زهر البابونج شربا، فيغلى غرامان من الزهر فى مئة غرام من الماء لتنشيط

الهضم وجلب النوم، وبنسبة أربع غرامات فى مئة غرام من الماء لعلاج التشنج وحفظ الحرارة، ومغص

المعدة والأمعاء والمرارة وعوارض الهستيريا وإسهال الأطفال والتهاب المجارى البولية، والصداع

وتخفيف الأم الدورة الشهرية، وشفاء قروح المعدة بسرعة، ويستنشق المغلي لإزالة التهاب تجاويف الفم

وتغسل به العيون المتعبة...

ويستعمل البابونج خارجيا لتسكين التهابات الجلد، وذالك بوضعه فى ماء الحمام كما توضع كمادات منه

على اماكن الالام الروماتيزم والنقرس، وايضا يتم غليه للغرغره اثناء التهابات الحلق، وغسل الرأس

 عدم الإكثار من شرب

مغلى البابونج لانه يسبب حدة المزاج، والدوخه وثقل الرأس والارق والصداع والميل الى التقيؤ، فلا بد

من الالتزام به اثناء المرض والعوارض فقط

رائحة البابونج زكية و شبيهة برائحة التفاح

محاذير استعماله

§         يجب أن لا يستعمل شراب البابونج من قبل الأشخاص المرضى  الذين يعانون من الحساسية.

§         يجب ان لا يحضر ولا يخزن بأواني  من  الحديد ولا ينصح تناوله مع أدوية تحتوي على الحديد،

§         يحتوي على مادة تسمى التانين وإذا جمع مع الحديد يولد مادة سامة.

يفضل استخدامه بين يوم و يوم لمدة لا تزيد عن ( 10 ) أيام

وننصح بعدم استخدام الأعشاب والنباتات الطبية إلا تحت إشراف طبى خاصة فى بعض الحالات كالحوامل

والمرضعات. 

عامر جدوع الجبوري

............................................................................................

السنا:

حاريابس . معتدل ملين , يسهل الصفراء والسوداء والبلغم اسهالا محكما, والشربة منه خمسة دراهم للقوي , وثلاثة دراهم للضعيف بعد ان يدق ويلعق على الريق . وقال النبي (ص) ((عليكم بالسنا والسنوت فانهما شفاء من كل داء الالسام )).. والسنوت هو العسل , والسام هو الموت , وفي رواية اخرى ((عليكم بالسنا فانه شفاء من كل داء الا السام ))

....................................................................