تعليمات وتوجيهات

تتناول هذه المقالة توضيحاً لاستخدام التعليم الإلكتروني في غزة وتبحث في الواقع وإمكانية التطبيق ضمن الإمكانات المتاحة وتضع مجموعة من المحددات في توظيف أكثر فاعلية في التعليم الإلكتروني وتركز على ضرورة التدرج في العمل لتوظيف التعليم الإلكتروني وأهمية دور مؤسسات المجتمع في دعم وإسناد التعليم الإلكتروني في وزارة التربية والتعليم لقراءة هذه المقالة (أنقر هنا)

• خَصص أوقاتاً مُحددةً فِي اليَوم لِمُمارسةِ الأنشِطَةِ التالية: (١) تَحضيرُ المُحتوى والأنشِطَةِ (٢) الرَدُ عَلى استفساراتِ الطَلبةِ (٣) تصحيح الاختباراتِ الإلكترونيّةِ ومُتابعةِ تَقدمِهم (٤) التَواصل مع مُديرك ومُشرفكَ.

• لا يشترط القيام بجميع الأنشِطةِ السابِقةِ في يومٍ واحدٍ، يُمكنكُ تَقسيمها عَلى مدارِ الأسبوع.

• نَظمِ مَع مَدرستِك وطُلابِكَ أوقاتاً مُحددةً لنشرِ المُحتوى الجديدِ أسبوعيّاً؛ حَتى لا تتكدسَ لديهمِ المُهمّات فِي الصُفوفِ الافتراضيّة ويُصبحُ الأمرُ عِبئاً عليهم.

• خَصص وقتاً مُحدداً للقاءٍ واحدٍ تَزامنيّ أسبوعيّاً بالتنسيقِ مَع إدارةِ المَدرسَةِ حَتى لا تتعارض مَع لقاءٍ آخر إن كانَ ذلكَ ضَروريّاً.

• لا تُضع وقتَكَ ووقتَ الطَالبِ فِي تصميمِ المزيدِ من الأنشطة والمَهمّاتِ فلست وحدك هناك مَباحِث أخرى.

• خصص وَقتاً للبحثِ وتَطويرِ مَهاراتِكَ فِي استخدامِ أدواتِ التَعلّمِ الإلكترونِيّ وصِناعةِ المُحتوى الرَقميّ.

• حدد أوقاتاً للراحةِ وممارسةِ هوايتك، واحتَرم هَذهِ الأوقَات.

يمنع نشر البريد الإلكتروني أو أرقام الجوالات للطلاب أو الطالبات أثناء توثيق الفاعليات والأنشطة داخل الصفوف الافتراضيّة، حيث تعتبر تلك بيانات شخصيّة لا يمكن مشاركتها..

• السعي الدائم إلى زيادة أعداد الطلبة في الصف الإفتراضي والتواصل المستمر معهم بأكثر من طريقة.

• الاستعداد الجيد للحصة فالتعلم عن بعد يحتاج إلى تحضير وتجهيز لاهداف الدرس واستراتيجياته ومخرجاته.

• عدم مقارنة نفسك مع أي معلم آخر لأن الإمكانيات المتاحة تختلف من معلم إلى آخر وكذلك الظروف والمهارات التي يمتلكها.

• اسع دائما إلى تطوير مهاراتك التكنولوجية وبجهود ذاتية.

• ثق تماما بأنك ستجد في طلابك فروقا فردية فاسع إلى التنويع في الاستراتيجيات المستخدمة في شرح الدرس وخاطب الذكاءات المتعددة للطالب.

• أن يتم إدراج أي مهمة أو تكليف ضمن موضوع معين وليس في ساحة المشاركة لتنظيم المهام وسهولة الرجوع إليها.

• تسجيل اللقاءات المباشرة بالصوت والصورة حتى يستطيع الطلاب الرجوع إليها.

• كتابة قوانين وضوابط للتعامل مع الصف الإفتراضي وتعميمها على الطلبة ومراعاة المرونة فيها.

• التقويم المستمر لاعمال الطلبة والمتابعة اليومية لأن تركها دون متابعة يفقد الطلاب الدافعية والحماسة وليست العبرة بكثرة المهام ولكن بعدد الطلبة المتفاعلين.

• اتقان بعض مهارات برامج التواصل عن بعد مثل الzoomو الmeet للتحكم في الصوت وإدارة الحصة بفاعلية.

• التعزيز والتشجيع المستمر للطلبة لانه يساهم في زيادة اقبال الطلبة على الصف الإفتراضي.

• تنفيذ فعاليات تشرك الطلبة في تنفيذ مهام الدرس مثل المعلم الصغير.

• استخدام برامج المحاكاة لتنفيذ التجارب في المواد العلمية وأخيرا الإقتناع الكامل بأهمية هذه الفترة لإعداد كل من المعلم والطالب لإدخال الفصول الإفتراضية بكل فعالية في مرحلة العودة الجزئية للمدارس.