تحيط التكنولوجيا والبرامج والتطبيقات المشغلة لها بالناشئة في جميع مناحي حياتهم بدءاً من مشغلات الألعاب وأجهزة الصوتيات وانتهاء بالحاسوب والهاتف المحمول. وما هو ملحوظ أن مجمل الاستخدام ذوو طبيعة استهلاكية. لذا كان من الضروري أن يتم تبني برامج تدريبية تقوم على توجيه الناشئة ليصبحوا منتجين ومبدعين في مجال التكنولوجيا وتكنولوجيا المعلومات. ومن الضروري كذلك ان يتم السعي لبناء توجهات ايجابية نحو التكنولوجيا وخاصة لدى الفتيات وان يتم توسيع افاق الناشئة من عمر مبكر الى فرص العمل المتاحة من خلال اسواق تطبيقات الهواتف الذكية.