Social

Contribution to the Social Life in Jerusalem 

The Dajani Family was socially active in the daily life of the Palestinian people and contributed to the modernization of Jerusalem. This family played an important role in the social events that characterized Jerusalem's diverse identity. It also valued the importance of education to its female daughters as it did for its male sons, thus asserting the importance of education in general to the future of the Palestinian people.

The Prophet Moses Season Celebrations 

The Prophet Moses Season is the name of a seven-day long religious festival that was celebrated annually for nine centuries by Muslim Palestinian in honor of the Prophet Moses.  It initially developed during the reign of Saladin the liberator of Jerusalem nine centuries ago. Palestinian delegations from across Palestine begin to gather in the Old City of Jerusalem a few days before the celebration commences. These preparations are accompanied with official ceremonies and leading Jerusalem families raise their flags to lead sections of the processions. Beginning on the Friday before Good Friday - according to the old Greek Orthodox calendar - the celebrations take form on the road between Jericho and Jerusalem,  heading downwards towards what is believed to be the Tomb of Moses.

   

يسير موكب النبي موسى من المسجد الأقصى باحتفال ديني مهيب، يتصدره المتصرف والقاضي الشرعي ورؤساء البلدية والأعيان ورجال الدين، فيتقدمون من ساحة الحرم الشريف حاملين أعلاماً خاصة. موسم النبي موسى جزء من تراث مدينة القدس الديني والشعبي، يحتفل به الفلسطينيون منذ ما يقارب التسعة قرون

The Dajani Family used to carry two flags (seen below) leading a section of the procession. One held their own family Crest (seen in this website) and the other held the symbol of King David Tomb during the celebration. Other flags were carried by the Qutub Family, and the Yunis Husseini Family who were the custodians of the Prophet Moses Tomb in Jericho, and a flag was carried by the Mufti of al-Aqsa Mosque (a.k.a Mufti of Jerusalem)

  

احتفال موسم النبي موسى السنوي في القدس ابان الحكم العثماني. عائلة الدجاني الداهودي كانوا يحملون علمين خاص بهم (في الصورة الأعلى) . فأحدهم يحمل بيرقهم و الاخر يحمل رمز مقام النبي داوود خلال احتفالات موسم النبي موسى السنوي. ومن التقاليد المتبعة  أن يحمل الأعلام أفراد يركزونها على خيولهم وتتألف هذه الكوكبة من العائلات المقدسية التالية: شخصان من عائلة القطب يحملان علمين. وشخصان من عائلة الدجاني الداهودي يحملان علمي النبي داوود. وشخصان من عائلة يونس الحسيني لأنهم موكلون بأملاك مقام النبي موسى وعلم يحمله مفتي القدس

Celebration of the Annual Prophet Moses Season in Jerusalem during Ottoman rule in 1900-1917

               

احتفال موسم النبي موسى السنوي في القدس ابان الحكم العثماني 1900-1917

The Social Activities of members of the Family 

The Dajani Family administers the Imperial Hotel near Jaffa Gate in the Old City of Jerusalem till today. This building used to be the site where King David supposedly saw Bathsheba having a bath. It is also the building in which Kaiser Wilhelm II of Germany resided during his visit to Jerusalem in 1898.

Pictures of the Imperial Hotel at Jaffa Gate in the Old City of Jerusalem 

      

 صور لفندق امبريال الذي تديره عائلة الداهودي الدجاني  في القدس   

Members of the Dajani Family actively sought to improve the life of the Palestinian people either by establishing hospitals and athletic clubs or by bringing exclusive agent rights that contributed to the development of the Palestinian economy. The members of this family valued the importance of education over other interests, therefore there were numerous lawyers, judges, medical doctors and PhD academics that constituted the makeup of this family.  

أفراد عائلة الدجاني الدواهده  تنشط في تحسين حياة الشعب الفلسطيني اما من خلال بناء مستشفيات او بالقدوم بالوكالات العالمية الى فلسطين حيث ساهموا في تنمية الاقتصاد الفلسطيني. لكن أفراد هذه العائلة كان إهتمامهم الرئيسي يتعلق قي التعليم أكثر من الاهتمامات الاخرى. لذلك هناك الكثير من المحامين، الاطباء و الدكاترة الاكاديميين في تكوين هذه العائلة. 

Mrs. Mahira Dajani elected President of Dar al Tifal Orphanage  in Jerusalem

Mrs Mahira Dajani voted as Woman of the Year 2016 for her work with Dar al-Tifil for Orphans 

Mrs. Mahira Dajani elected President of Dar al Tifal Orphanage  in Jerusalem

   

   

- Mrs. Saada Dajani  - First Female Supreme Court Judge in Palestine 

Supreme Court and Constitutional Court Judge Saada Fawzi Khalil Kamal Dajani. She was the first female lawyer in Palestine; first female prosecutor; and first Supreme Court Judge of Palestine appointed to this position in 2011

   

    

- القاضية سعادة فوزي خليل كمال الدجاني - اول إمرأة قاضية في المحكمة العليا و الدستورية في فلسطين

فكانت أول محامية في فلسطين، وأول وكيلة نيابة، وأول قاضية ومستشارة، وتتربع الآن على قمة القضاء الفلسطيني، وتشغل فيه منصباً رفيعاً وعيناها ترنو إلى القدس بكل أمل وتفاؤل لتكون مقراً للمحكمة العليا والمحكمة الدستورية في عام 2011

تراها تجلس على كرسي القضاء شامخة بنزاهتها وعدالتها كشموخ جبال القدس التي تحتضن أصولها وجذورها العريقة، أحكامها كحد السيف لا تقبل القسمة أبداً، تنصف المظلوم وتقتص من الظالم، همها الأول تحقيق العدالة الكاملة، استحقت عن جدارة واقتدار وكفاءة عالية أن تنال عدة ألقاب وأوسمة، فكانت أول محامية في فلسطين، وأول وكيلة نيابة، وأول قاضية ومستشارة، وتتربع الآن على قمة القضاء الفلسطيني، وتشغل فيه منصباً رفيعاً وعيناها ترنو إلى القدس بكل أمل وتفاؤل لتكون مقراً للمحكمة العليا والمحكمة الدستورية التي تشغل عضويتهما.

هذه المرأة الحديدية هي الأستاذة المستشارة سعادة فوزي الدجاني التي ولدت في غزة بعد رحيل أسرتها من القدس، حيث تلقت تعليمها في مدارسها حتى التحقت بجامعة عين شمس في القاهرة وتخرجت منها سنة 1967 وحصلت على ليسانس الحقوق وكلها أمل وتصميم للعمل في سلك القضاء، فتدربت في مكتب والدها المحامي الكبير فوزي الدجاني الذي غرس في وجدانها حب الوطن والعدالة لتكون أول محامية فلسطينية تمارس مهنة المحاماة، وما لبثت أن استوعبت رسالة والدها حتى تفوقت على نفسها فعينت كأول وكيلة للنائب العام سنة 1971، ومن ثم أثبتت أنها جديرة لتكون أول قاضية في محكمة الصلح سنة 1973، واستمرت تشغل هذا المنصب مدة ثلاثة عشر عاماً حتى سنة 1987 حيث تم تعيينها قاضية في المحكمة المركزية حتى سنة 1995 عندئذ صدر قرار رئاسي بترقيتها لتصبح قاضية بالمحكمة العليا ومسجلاً أعلى، فكانت بلا شك أول إمرأة فلسطينية وعربية تشغل هذا الموقع المهم دون منازع

----(الرابط لمقالة أول إمرأة تصل قمة القضاء)----

Mr Mohammad Taher Dajani store in the Old City in 1952 on the occasion of becoming the sole agent of the British Trebor Candy.

صورة  تذكارية بمناسبة مجيء السيد محمد طاهر  الداهودي الدجاني بوكالة تريبر الى فلسطين في الخمسينيات

                                                                                    

Mr. Mohammad Taher Dajani became the sole agent of the British Trebor candy in 1952.   

 Mr. Suleiman Mohammad Taher Dajani at a Lions Meeting

 The Wedding of Mr.Suleiman Mohammad Taher al-Daoudi al-Dajani in Baqa' in West Jerusalem in 1943                    

                                                                                                                                                        

 Engagement of Adela Mahmoud Dajani to Lebanese psychologist Dr. Abdel Rahman Labban Minister of health in Lebanon.   

       The Dajani Athletics Club was founded in 1942. The Dajani Club had its own Soccer Team Competing in National Tournaments   

تم تأسيس النادي الرياضي الدجاني سنة 1942. كان للنادي فريق كرة قدم يشارك في المنافسات الوطنية الفلسطينية

 النادي الدجاني الذي تأسس كمنتدي اجتماعي - عائلي في بداية العشرينيات وفي الثلاثينيات تحول إلى ناد رياضي. تم تأسيس النادي الرياضي الدجاني  سنة 1942. كان للنادي فريق كرة قدم يشارك في المنافسات الوطنية الفلسطينية. في آذار 1945 حضر إلى فلسطين منتخب الجيش الفرنسي وتبارى مع فرق عديدة من الأندية العربية مثل النادي الأرثودكسي والدجاني وجمعية الشبان المسيحية في القدس . ومن الجميل أن نرى أن الكأس الذي قدم لبطولة منطقة القدس في كرة القدم كان مقدما من بلدية يافا بين النادي الرياضي الدجاني ونادي الاتحاد القروي

المصدر : تاريخ الحركة الرياضية في فلسطين منذ مطلع القرن العشرين و حتى النكبة

بقلم الدكتور عصام سامي الخالدي  

- Mohammad Wafa Dajani 1914-1982 

The founder of the technical art school in modern Palestine

محمد وفا الدجاني- 1914 - 1982

  من الرواد المؤسسين للفن التشكيلي المعاصر في فلسطين

 

محمد وفا الدجاني فنان تشكيلي ونحات فلسطيني ولد في القدس عام 1914. سافر الى القاهرة ودرس في كلية الفنون التطبيقية بالقاهرة وتخرج عام 1936، حيث درس فن التصميم الداخلي والرسم الزيتي و النحت. و تخرج عام 1936. و عمل منذ تخرجه حتى عام 1948  مدرسا في الكلية العربيـة والمدرسة الرشيدية والمدرسة العمرية في القدس الرسم بأنواعه والنجارة والمودلنج.  هاجر عام 1948 الى دمشق , و عمل في المديرية العامة للأثار و المتاحف في سوريا حيث انجز فيها عددا كبيرا من المجسمات التي مثلت معالم أثرية.   نجح في رسم الأشخاص: باستيل – زيتي – مائي – كروكيات. ومن أشهر نماذجه (خريطة فلسطين المجسمة سنة 1945، التي وزعت على جميع مدارس فلسطين). عمل في صناعة نماذج الإيضاح من الجبس واشترك في المعارض المدرسية. توفي في دمشق عام 1982.

 أهم أعماله  :

تكميل وإعادة إنشاء مدخل معبد ( تل حلف – الخابور ) في مدخل متحف حلب الوطني، الذي اكتشفه ألماني عام 1914 وسرق نصف المعبد إلى برلين ولكنه حرق أثناء الحرب. ولقد درس المعبد جيداً كما درس ما كتبه الألمان عنه. وعمل مدة ثلاث سنوات مع ثلاثة عمال فقط. واستطاع محمد وفا الدجاني أن يصوغ عملاً فنياً من بقايا القطع الجصية الألمانية.  تصاميم العرض (الخزائِن الخشبية أو المعدنية)  في معظم متاحف سوريا  .مجسّمات الأبنية الأثرية: مسرح بصرى الروماني (23 متراً طولاً وقطره 100 م)، وإعادة إنشاء مجسم معبد ( بل ) في تدمر ، كذلك : معبد بعل شامين ، وقلعة الحصن وهي من القلاع الصليبية الفرنسية ، ومعبد بعلبك. 

 المصدر:

 عزّ الدين المناصرة/ مـوسـوعـة الفنّ التشكيلي الفلسطيني في القرن العشرين - قراءات توثيقيَّة، تأريخية ونقدية/ الفصل الثاني، ص 83, 85


           

                                 

                                                                                         

السيد صبحي طاهر الداهودي الدجاني 

 (ابو جرير) كان ضرير   سافر الى الخارج لتعلم لغة البريل بدعم مادي من أخيه محمد طاهر وبعد رجوعه الى القدس، اسس اول مدرسة لتدريس بريل قرب ملعب مدرسة الفرندز للذكور في رام الله


Mr. Subhi Taher Dajani  (Abu Jarir) was blind. He was educated to read Braille abroad with the financial support of his brother Mohammad Taher Dajani. After his return to Jerusalem,

 Mr. Subhi founded the first Braille school for the blind near the Friends Boys School in Ramallah.

Lawyer Hassan Sidqi Dajani

Judge Khalil Fawzi Dajani & his father Lawyer Fawzi Khalil Kamal Dajani

Engineer Muhsen S. Dajani

Dr. Mahmoud Taher Dajani,

Dr. Mahmoud Taher Dajani, Dr. Naheel Haboub Dajani,

Dr. Hassan Safwat & Dr. Rajai Mahmoud Dajani


Medical Doctors Dr. Safwat Dajani, and Mahmoud Taher Dajani checking a patient

الدكتور حسن صفوت الدجاني والدكتور محمود طاهر الدجاني يفحصون احد المرضى


                      

 الدكتور فؤاد إسماعيل الداهودي الدجاني                                                                                                                                                                       

Dr. Fuad Isamil Dajani founded a hospital in Jaffa in 1933. He was born in Jerusalem in 1890 and grew up in Jerusalem until he finished his schooling. He enrolled in the AUB in Beruit and then went to Britain to finish his M.D. studies. He graduated as a surgeon and medical doctor. Afterward, he returned to Jerusalem and left for Jaffa, where he founded the Dajani Hospital in 1933. He died in 1940 and was buried in Haifa. His memory was honored in 2012 by naming a public square in Jaffa the Dr. Fuad Dajani Circle. 

   

 The Hand Writing  of Dr. Fouad Dajani on the 5 August 1937

       

 روشيتا كتبها الدكتور فؤاد الدجاني  عام 1937   

الدكتور فؤاد إسماعيل الدجاني 1890م-1940م

هو فؤاد إسماعيل بكر الدجاني ولد في مدينة القدس سنة 1890م، الموافق 1307هـ.توفي في يافا سنة 1940م، الموافق 1359هـ.ودفن في أرض مستشفاه في مدينة يافا. تلقى تعليمه الابتدائي والثانوي في مدارس مدينة القدس، ثم انتقل إلى مدينة بيروت اللبنانية والتحق بالجامعة الأمريكية (فرع بيروت) لدراسة مهنة الطب بها، و بسبب قيام الحرب العالمية الأولى لم يستكمل دراسته والتحق بالجيش العثماني لأداء واجبه الإنساني نحو بلده حيث كان الجيش يحتاج إلى أطباء،بمجرد انتهاء الحرب توجه إلى بريطانيا لاستكمال دراسته فالتحق بإحدى الجامعات البريطانية في لندن، ونال أعلى الدرجات العلمية والمهنية في الطب، حيث تخصص في الجراحة.

الدجاني أحبَ فلسطين وعمل بالطب والجراحة

عاش حداثته وصباه في العقد الأخير من القرن التاسع عشر الميلادي بمدينة القدس، وعاصر الحرب العالمية الأولى واشترك فيها وهو في ريعان شبابه بدوره البناء حيث تم تجنيده طبيباً بالجيش العثماني آنذاك، وظل طبيباً بالجيش حتى انتهت الحرب العالمية الأولى. عاصر فترات عصيبة ألمت بالوطن العربي عامة وببلده الحبيب فلسطين خاصة، حيث الاحتلال الإنجليزي بمساوئه للبلاد، والاضطهاد له شخصياً بسبب آرائه البناءة، ومعارضته للاحتلال، فوضعوا له العراقيل عندما حاول بناء مستشفاه (مستشفى الدجاني) التي كان لها دور بناء في خدمة الجرحى الفلسطينيين.

واشتغل بالطب وتخصص في الجراحة، وجعل من مهنته رسالة إنسانية وواجب مقدس فقدم منها دوره الجهادي وواجبه الإنساني تجاه أهله ووطنه وأمته، فكرث من وقته و مهنته كطبيب وجراح الكثير والكثير لخدمة أبناء الوطن في فلسطين وسوريا.اشترك مع الكثيرين من أبناء جيله وزملاؤه ومحبيه ومواطنيه في بناء الدولة السورية التي كان أجلها قصير والتي نظمها الملك فيصل رحمة الله عليه في دمشق عام 1920م.باشر عمله في مستشفى الحكومة إلى جانب عياداته في حي المنشية فقام بإنعاش مستشفى يافا الحكومية التي كانت خدماتها محدودة فصنع بشهرته وكفاءته قاعدة عريضة للمستشفى واستقطب الناس من كافة الجهات إلى تلك المستشفى.

الدجاني خدم القضايا العربية والإنسانية

اصطدم مع إدارة الصحة في يافا واستقال من عمله الحكومي وشرع في بناء أحدث مستشفى خاص في مدينة يافا عام 1933 عرف باسم مستشفى الدجاني. وكان المستشفى يستقبل جرحى المعارك خلال ثورة 1936 ـ 1939م وذاع صيته كجراح موهوب في شتى أنحاء فلسطين.شغل عضوية المؤتمر الطبي وكان متعاوناً مع العديد من زملائه لخدمة القضايا العربية والإنسانية تجاه الوطن والأمة، تعبيراً عن امتعاضه وإنكاره للأفعال التي كانت ترتكبها الحكومة الإنجليزية حيال شعبه قام برد النياشين والأوسمة للحكومة الإنجليزية التي كانت قد منحتها له بسبب كفاءته ومهارته.توفي عام 1940 إذ أصيب بتسمم في الدم أثناء إسعاف أحد مرضاه ـ نجا المريض ومات الطبيب، صُليت عليه صلاة الجنازة بمسجد يافا الكبير، ودفن في أرض مستشفاه في مدينة يافا

                 

               

            Credit goes to the Alquds Today website for the article. 

 ----(الرابط للمقالة عن الدكتور فؤاد الداودي الدجاني)----