کڵاسەکان

لە فەکەڵتی بةروةردة بەشی ب. ئايني من (4) کۆرس ئەڵێمەوە:

١.ناونیشانی کۆرس بكاوريوس / (النظم الاسلامية )

٢.ناونیشانی کۆرس بكالوريوس / (اصول الفقه )

٣ - ناونيشاني كۆرس بكالۆريۆس / ( المشاهدة والتطبيق )

٣.ناونیشانی کۆرس ، الدراسات العليا / دكتورا

النظم الاسلامية

قۆناغ: سييةم

پۆل:

ژمارەی خوێندکاران: 75

کۆرس بووک: تەماشای فایلە پیدیئێفەکانی خوارەوە بکەن

نموونەی پرسیار و وەڵامی کۆرسی یەکەم

1- ما هو النظام ، وماهي فوائدها في توفير حوائج البشرية ..

2- ما الفرق بين النظام والقانون ...

3- ما هي ضوابط النظام الشمولي ...

4- أذكر أنواع الأنظمة السياسية المعاصرة ...

5- ماهي أنواع الأنظمة الشمولية ..

6- تكلم عن خصائص النظام الإسلامي ...

الاجوبة :

فأما بالنسبة لمصطلح النظم الإسلامية هو مصطلح مركب من كلمتين: الأولى النظم والثانية الإسلامية. لذا من الضروري أن نبدأ أولا بالتعريف بالمصطلح الأول وهو النظم ثم بعد أن نفرغ منه ومعرفة دلالاته ننتقل إلى المصطلح بوصفه مركبا، أي مركب من كلمتين: النظم الإسلامية.

فأما بالنسبة للنظم فهو: جمع نظام، والنظام في لغة العرب يعني جمع الشيء وتأليفه، ولذا يقال: نظم اللؤلؤ، ينظم نظاما، ونظمه بمعنى جمعه وألفه في سلك فانتظم انتظاما، ويطلق النظام على الخيط الذي نظم به اللؤلؤ ونحوه، لأن الخيط هو الرابط والجامع الذي ألف وجمع بين هذه الحبات بحيث إذا انقطع أو انخرم لتفرقت شذراً هذه الحبات التي كانت متراكبة في إطاره. فإذن كأنما النظام هو ذلك الشيء الجامع والمؤلف والمركب الذي يدخل أو يجمع بين مفردات متنوعة ولكن بينها وجه اتساق أو وجه اشتراك.

وقد تكون مثلا حبات اللؤلؤ غير منتظمة وبأشكال متنوعة ولكن الجامع بينها أنها اتخذت حلية بواسطة هذا النظام، هذا بالنسبة للناحية اللغوية أو الدلالة الحسية لكلمة النظام. ولكن كما هو معلوم أن لكل كلمة دلالة معنوية كما لها دلالة حسية لأن الحس يتوسط دائما في نقل المعاني، فالإنسان لا يمكن أن يعقل المعنى إلا بواسطة ما عرفه معرفة حسية في الغالب، ولذلك ما غاب عنه يقرّب له بالحس فيعطى كلمات تقرب للإنسان هذا الشيء، مثلا كما نرى في نعيم الآخرة فالله عز وجل ذكر فيها إن في الجنة أنواعا من الفواكه ولكنها ليست كفواكه الدنيا، لكن الحس لا يدرك أن في الجنة التذاذا وأن فيها مثلا ما يتفكه ويلتذ به من المطعومات إلا بعد أن ذكرت له بما يعرفه في دنياه بواسطة الحس، فتؤخذ الكلمات المحسوسة فتطلق على الشيء المعنوي لكي يفهم. ولذا نرى أن هذا النظام استعماله الأساسي في الحس ولكنه أطلق على الأشياء المعنوية التي تنتظم بها حياة الناس سواء الفرد أو الجماعة.

مثلا: النظام يطلق على السيرة والهدي والعادة. وقد تكون للإنسان الفرد وقد تكون للمجتمع عامة، فما من فرد إلا وله أسلوب حياة يميزه حتى الأخوة في البيت الواحد، نجد بينهم اشتراك واختلاف، اشتراك مرجعه اجتماع سواء كان محدودا الذي هو الأسرة أو أوسع الذي هو المجتمع. ولكن لكل منهما سيرة. وهذه السيرة إذا أطلقناها على الفرد كأنما مثلت الجانب الخاص الذي له وليس للآخرين المشاركين معه، وقد تكون كما قلت السيرة للمجتمع بعامة، فيقال سيرة المجتمع الإسلامي، والغربي وهكذا، فهي أطلقت إذن من الناحية المعنوية لتدل على:

- الهدي: أي طريقة السير في الحياة أو أسلوب الحياة

- والسيرة سواءً كانت سيرة فردية أو سيرةً اجتماعية.

- والعادة، لماذا أطلق عليها العادة؟ لأن العادة فيها منتظمة، فيها انتظام واستمرار وتكرار فإذا صار في الشيء استمرار ونظام وتكرار صار نظاما، وسمي النظام بهذا الاسم من الناحية المعنوية على قوام الأمر وعماده أي ما يقوم به الأمر وما يصح ويصلح به فيقال نظام البلد الفلاني، لأن البلد لم تقم إلا بهذا النظام لو اختل النظام اختل البلد، فهذا قوام حياة هذا المجتمع نظامه الذي ينتظم سلوك أفراده وينتظم علاقاتهم ويوزع أدوارهم ويُقسم الأعمال فيما بينهم ويجعلهم على هدي وسيرة منتظمة وقد انتظمت وانضبطت أحوالهم، هذا من الناحية اللغوية، حسية أولاً ثم معنوية.

أما من الناحية الاصطلاحية فله إطلاقات متعددة يطلق بمعنى عام وهو في هذا المعنى أقرب أيضا من الناحية المعنوية وقد يكون بشكل أخص من الناحية المعرفية، فيقال النظام عن المنطق الرياضي أنه نظام، ويقال النظام الطبيعي أو النظام الكوني، ويقال النظام الاجتماعي، فإذن النظام بشكل معنوي قد يكون في المجال المعرفي، فمثلا المنطق هو نظام للفكر يسير عليه مرحلة مرحلة حتى يصل إلى النتائج، المنطق الرياضي أيضا يرتب العقل في حركته حتى يصل إلى النتائج أو يبرهن عليها، كذلك النظام الكوني هو اتساق لهذه الموجودات المتعددة والمتنوعة في الكون أمسك بزمامها بحيث سارت متسقة منتظمة، وكذلك إذا قلنا النظام الأخلاقي والإجتماعي كأن الأخلاق ليست شذراً وموزعة وإنما الأخلاق لها نظام وقوام أساسه مثلا في الإسلام الاعتقاد، وإن كانت الأخلاق عملية لكنها لا بد أن تقوم على أساس نظري، سواء كان معتقدا أو كان معرفة، أو كان الأساس النظامي الذي اصطلح المجتمع عليه بحيث أنه لا يجوز لأحد أن يتجاوزه، كل هذه تعتبر قواما لهذا النظام، هذا من الناحية العامة.

ويطلق أيضا كما قلت في الحياة العامة فيقال نظام الأسبوع، فلدينا مثلا السبت والأحد، لا يمكن أن نقول الأحد يتقدم على السبت، وكذا العصر لا يسبق الظهر، كذلك الترتيب المكاني، لو أخذناه على ترتيب البيت لوجدنا مقدمة البيت سابقة ثم ما يكون عادة لضيوف صاحب المنزل ثم خدمات المنزل وهكذا، فترتب بحسب وظائفها أو أهميتها أو بأي نظام آخر، وهذه تختلف بحسب الشعوب، فلا يمكن أن نجد نظام المنزل واحد في كل المجتمعات، أيضا النظام العددي على الترتيب العددي، وهكذا هي نظام، ونحو ذلك من الأمور، كنظام الأجناس أو الأنواع أو الغايات، فلدى الإنسان غايات أولية وفرعية، نجد أنه يبدأ بالأولية فإذا أشبعها اتجه للفرعية. حتى الشرع هو نظام لذا نجد مقاصد التشريع أتت في نظام، مثلا المقاصد الضرورية ثم الحاجية ثم التحسينية، وهكذا كل شيء لابد له من نظام، هذا كما قلت بالمعنى العام للنظام.

وهناك المعنى الاصطلاحي: ويراد به مجموعة المبادئ والتشريعات والأعراف وغيرها من الأمور التي تقوم عليها حياة المجتمع وحياة الدولة وبها تنتظم أمورها.

نموونەی پرسیار و وەڵامی کۆرسی دووەم

نموونەی پرسیار و وەڵامی کۆرسی کۆتایی ساڵ

بانکی پرسیارەکان

اصول الفقه

قۆناغ: جوارةم

پۆل:

ژمارەی خوێندکاران: 60

کۆرس بووک: تەماشای فایلە پیدیئێفەکانی خوارەوە بکەن

نموونەی پرسیار و وەڵامی کۆرسی یەکەم

1- ما معنى الأصول

ج : يعني ما يبتنى عليه غيره ...

2- ما الفرق بين الأصول والفقه ...

ج: الاصول : ما يتنى عليه غيره ... اما الفقه هو الفهم ...

3- ما هي مصادر التشريع الإسلامي النقلي ..

ج: القرآن ، السنة ، قول الصحابي ، شرع من قبلنا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

محاضرات ( المشاهدة والتطبيق )

قۆناغ: جوارةم

پۆل:

ژمارەی خوێندکاران: 60

کۆرس بووک: تەماشای فایلە پیدیئێفەکانی خوارەوە بکەن

نموونەی پرسیار و وەڵامی کۆرسی یەکەم

http://goo.gl/ClJFN بۆ زانیاری زیاتر سەردانی ئەم لینکە بکەن