سميرة الخليدي - تمييزها في المجال الخيري

سميرة الخليدي

الوضع الانساني في اليمن - سميرة الخليدي.

سميرة الخليدي : يعيش أغلب سكان اليمن تحت خط الفقر

يعانون من أبسط مقومات الحياة

وافتقار حاد إلى سُبٌل العيش.

تدهور مخيف ومستمر وتزايد أعداد النازحين وإرتفاع معدلات الفقر والبطالة

وظهور بوادر مجاعة بسبب سوء التغذية وتفشي الجوع.

ولاننا سميرة الخليدي جزء من هذا اليمن وخصوصا تعز فلابد من مواجهه

التحديات التي تقف أمامنا نحو السير قُدما نحو النٌهوض لمستقبل أفضل

لتحقيق العدالة الإجتماعية والتماسك الإجتماعي وبناء السلام .


بعض الجهود الذي قدمناها.


في ظل تنمية متوقفة وإقتصاد مُنهار ونسيج إجتماعي ممزق وأمل مفقود

لدى الكثيرين فزرعنا في قلوبهم الأمل والبسمة والحياة فأخذنا بأيدي

الكثير من الفقراء والمحرومين والمهمشين والمُعدَمين والنازحين وخصوصاً

المرأة فعملنا ع توفير الايواء للنازحين والغذاء ووفرنا متطلبات الايواء عبر

مجهودنا الشخصي مع فاعلين الخيرومع محبي الخير لهذة المدينةولسكانها

فحبنا لمدينتنا ولمساعدة المحتاجين والفقراء في جميع

المجالات الاغاثية والانسانية والتنموية .



فعملنا في السابق عبر المبادرات الطوعية منذو 2015م في شتىَ المجالات

وذلك للتخفيف من تلك المعاناة فأنطلقنا نساعد الفقراء والمحتاجين

ونوفر لهم الغذاء ونوفر تكاليف العمليات الطبية الطارئة وخصوصا للمرأة والطفل.

ونكفل الايتام ونوفر احتياجاتهم الاساسية والشهرية .وتهتم بالتعليم

ومكافحة الامية وذلك بعقد دورات تدريبية وتوعوية بأهمية التعليم للأطفال

والفتيات وعدم حرمانهن من مواصلة التعليم وتوفير

الحقيبة المدرسية المتكاملة والزي المدرسي .


الاهتمامات:


وتركز اهتمامنا بالمرأة نتيجة ما تتعرض له المرأة أثناء النزاعات من

آثار اجتماعية كالتهميش والاضطهاد ونقص الرعاية الصحية والصدمات

النفسية والنزوح وقيامهن بأدوار مضاعفة كتأمين إحتياجات الأسرة

المعيشية وتأمين المستلزمات المادية والمعنوية ويزداد

عدد الأرامل والعنوسة والطلاق .


فقد عملناع تقديم برامج تأهيلية وإغاثية وتشغيلية للنساء

لاسيما أولئك الذي يقمن بإعالة اًسّرهن

واستئجار وإنشاء منازل إيواء للنازحين لاسيما النساء

والأطفال وكبار السن.


وفتح مركز لتعليم فنون الخياطة والتطريز للنساء الأرامل والمطلقات

والأيتام والفقراء والنازحين وتدريبهن وتأهيلهن لمواجهه ظروف

الحياة والاعتماد ع انفسهن وتم منح أغلب المتدربات مكائن خياطة

ومساعدات نقدية وعمل دورات توعوية للمرأة وتحفيزها ع المشاركة

في المجال التنموي ومشاركتها في الحياة المدنية وتمكينها

لإحداث تغيير إيجابي وفعال في المجتمع .


وإقامة برامج للدعم النفسي والاجتماعي للمرأة.

وتوزيع الملابس الشتوية

والعيدية وحلويات والعاب العيد لمشاركة فرحة الأطفال

وذلك لزرع الإبتسامه في قلوبهم وإدخال الفرحة و السرور لأسَرهم.

وتكفلنا بالعمليات الطبية الطارئة للنساء والأطفال وكبار السن

الفقراء في تخصصات شتى.


وسقيا الماء وإفتتاح المخبز الخيري وإيجاد خمس فرص عمل للشباب

في المخبز ومساعدة بعض الشباب ع الزواج وعدة مشاريع أُخرى.


لدينا شغف عالي وإلمام تام في العمل الخيري لدينا طموح في حب الخير

هدفة الرئيسي مساعدة الآخرين وإدخال البسمة الى

قلوبهم والتخفيف من وطأة المعاناة .


أثمر مجهودنا الشخصي وتواصلنا مع رجال أعمال وفاعلين خير

ووثِقَ بنا العديد من الداعمين وفاعلين الخير ونفذنا العديد من الأنشطة

و المشاريع والبرامج سوى منها الإغاثية أو الإنسانية أو أنشطة التدريب

والتأهيل والتوعية المجتمعية والخدمات الطبية الطارئة

وغير ذلك في شتى المجالات .


الأزمة لا نهاية لها تلوح في الافق لذا نمد أيدينا الي كل الشركاء

في الداخل والخارج. ونرحب بكل الشراكات بلد مًنهار اقتصاديا

صحيا اجتماعيا أزمات متصاعدة ظهور بوادر مجاعة تفشي الأمية

حقوق المرأة والطفل مًنهارة معآ لنبني جزء مماتهدم وننقذ مايمكننا إنقاذة .


نستقبل أي جهود أودعم من شأنة تخفيف معاناة هذا المجتمع وتحسين

ظروف حياتة سوى إنسانية أو إغاثية أو توعوية أوتدريبية.

نسأل اللة ان يوفقنا لعمل الخير ونشر الحب والإخاء والرخاء للمجتمع.

وللاطلاع اكثر على مجالات عملنا

والبرامج

والانشطة

تويتر سميرة الخليدي - تعز