أولا _ عمل في العديد من النشاطات الطلابية والاتحادية ومنذ وقت مبكر من عمره أي منذ عام 2005 عندما كان طالبا في الاعدادية
ثانيا _ عمل مؤمنا في الدفاع عن قضية أقرانه وزملائه الطلاب منذ إن كان طالبا في المدرسة وهو نتيجة ايمانه : " بأن خدمة الوطن تبدأ بالدفاع عمن حولك
ثالثا _ عمل متطوعا في الهلال الأحمر فرع الكوفة في 2007 - 2008
رابعا _ أُنتخب ممثلا عن طلاب كلية القانون جامعة بابل وذلك عام 2008 وحتى تخرجه من الكلية
خامسا _ أُنتخب من بين 6 ممثلين في الجامعة بابل من قبل شريحة واسعة من الطلاب ومن مختلف الكليات ليعين مديرا للحلقات النقاشية والتي تقام أسبوعيا في الجامعة بمختلف الكليات تتناول مواضيع متنوعة تسود الرأي الطلابي وذلك عام 2009.
سادسا _ تم إعادة انتخابه للمرة الثانية في هذا المشروع الإعلامي وعمل في جريدة الجامعة بابل مسؤول صفحة التحقيقات, وصفحة المقالات
سابعا _ عمل مقدما لبرنامج صفحات قانونية بترشيح من نقابة المحامين فرع النجف الاشرف وبالتنسيق مع غرفة تجارة النجف لسنة (2013-2014
ثامناً _ لديه عدد من المقابلات التلفزيونية لتقديم المشورة أو الرأي القانوني حول حقوق الانسان "في قناة الغدير"، وحقوق العمال "في قناة الولاء"، وظاهرة الطلاق وتجربة المحكمة الافتراضية لكليات القانون "في قناة السومرية"، والحملات الميدانية للنازحين "قناة العراقية، وقناة الولاء".
تاسعا _ عمل على تأسيس رابطة قانونية في جامعة بابل عام 2009 تهدف الى نشر الثقافة القانونية في الوسط الاجتماعي ودعم الثقافة القانونية لدى طالب القانون وكانت الرابطة تضم عددا من طلاب كلية القانون جامعة بابل وأساتذتها وعددا من الحقوقيين والمحامين, وبعد وضع النظام الداخلي للرابطة ومؤتمرها التأسيسي تم نشر تلك الفكرة من قبله وزملائه في أربعة جامعات وهي كل من بغداد و المستنصرية والكوفة وكربلاء.. ولكن تم إيقاف عمل الرابطة لعدم وجود الدعم الذي يتناسب مع هدف الرابطة.
عاشرا _ أسس لحملة انسانية وطنية بمقترح ومساهمة طلبة من كلية دجلة الجامعة اسمها حملة مفاتيح الخير في ثلاث محافظات بغداد والديوانية والنجف الاشرف عام 2016، وكان الهدف منها:
بانها حملة إنسانية وطنية شبابية مستقلة انطلقت من ايمان الشباب (طلاب- خريجون- اساتذة- محامين)، بمجتمعهم ووطنهم الجريح، لما عاناه من ويلات الحروب والنزاعات المسلحة وفقدان الحقوق الاساسية للإنسان، فان حملتنا تهدف الى ما يلي:
أ- اغاثة النازحين من جراء النزاع المسلح الحاصل ضد داعش الارهابي، وتسخير كافة الجهود الانسانية والوطنية والدولية لإعانتهم، تفعيلا للاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الانسان والقانون الدولي الانساني بالإضافة الى القوانين الوطنية ذات العلاقة.
ب- تفعيل النصوص الدستورية المعنية بمبدأ المساواة والتكافل الاجتماعي والضمان الاجتماعي المعني بالأسرة (النازحة)، والاطفال (النازحين) والايتام، والحيلولة دون لجوئهم الى التسول أو السرقة، لما لها من انعكاسات اجتماعية سلبية على تربيتهم ونشأتهم الاجتماعية.
ج- توجيه الرأي العام المحلي والعالمي حول معاناة النازحين والايتام العراقيين لما يعانوه من إهمال وعدم مراعاة المعايير الانسانية في تكفلهم ورعايتهم.
د- رصد كافة الانتهاكات المعنية بحقوق الانسان، بحق النازحين والايتام والتوجه الى القضاء الوطني، بالتنسيق مع الادعاء العام العراقي (كراعي للمصلحة العامة وممثلها)، وكذلك مخاطبة بقية المنظمات الانسانية ذات الشأن، الدولية منها والمحلية ، الحكومية وكذلك غير الحكومية، للحد من تلك الانتهاكات والمطالبة بتعويض المتضرر من جراء تلك الانتهاكات.
ه- وضع الدراسات القانونية والتنموية للنهوض بواقع حال الاطفال الايتام والاطفال النازحين وضمان شمولهم بتعليم يليق بواقعهم الانساني المرير.
و- وضع الدراسات القانونية والاجتماعية للحد من الظواهر التي تتصل بحال الايتام والنازحين الحالية والمستقبلية كظاهرة التسول وغيرها من الظواهر الاجتماعية نظراً لما تمثله هذه الفئات من قاعدة واسعة من الافراد وترك تلك الظواهر الاجتماعية دون معالجة تنعكس سلبا على كل القيم الاجتماعية العراقية.
ز- تقديم المساعدات والخدمات للعوائل النازحة والاطفال الايتام، بالتنسيق مع الجهات المعنية.