اليوم سوف نتكلم عن اهم الامراض التى تصيب كبار السن والتى تتطلب وجود رعاية منزلية وتمريضية بالمنزل ، نحن فى مركزنا الخاص بتوفير الرعاية المنزلية والرعاية التمريضية لكبار السن ، سوف نتحدث بالتفصيل عن بعض الامراض التى تصيب كبار السن وهى كالاتى :-
مرض الزهايمر :-
ويقع فى المرتبة الاولى ضمن الامراض التى تصيب كبار السن وهو عبار عن ضمور فى خلايا المخ نظر للتقدم فى السن مما يؤدى الى تراجع مستمر فى القدرات العقلية وفقدان للذاكرة ، يصيب هذا المرض نحو % من الناس الذين يتراوح سنهم من 65 الى 75 سنة اما الاشخاص الذين يزيد عمرهم عن 85 عام فتزيد النسبة الى 50 %
اما بالنسبة لاعراض فهى كالاتى :-
في المرحلة الأولى من الزهايمر يظهر فقدانا طفيفا للذاكرة وحالات من الارتباك والتشوّش، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى ضرر مستديم لا يمكن إصلاحه في قدرات المريض العقلية، كما يقضي على قدرته على التذكّر، على التفكير المنطقي وعلى التعلّم والتخيّل
اما عن كيفية علاج الزهامير :
علاج الزهايمر ، حتى الآن. أطباء الأعصاب يصفون في بعض الأحيان أدوية للحد من الأعراض التي غالبا ما تصاحب مرض الزهايمر، بما في ذلك عدم القدرة على النوم، التخبط، القلق، الارق والاكتئاب. لكن نوعين فقط من الأدوية ثبتت نجاعتهما في إبطاء التدهور العقلي الناجم عن مرض الزهايمر وهما من مثبطات إنزيم كولِينِسْتيراز (Cholinesterase): ميمانتين (Memantine) وناميندا (Namenda).
وطبعا لا نغفل ان هذا المرض يحتاج الى متخصصين فى التمريض المنزلى حتى يقوم بالتمريض على مرضى الزهايمر بشكل جيد جدا ننتظر اتصالتكم على افضل مكتب تمريض منزلى
ماهو مرض الشلل الرعاش : هو خلل فى التحريك العصبي يكون فى الخلايا العصبية بالدماغ
اعراض تظهر عند مريض الشلل الرعاش : التغير المفاجئ في حجم الخط الذي تكتبه على الورق قد يكون إنذاراً مبكراً بالإصابة، فمرضى الشلل الرعاشي يبدؤون بفقدان السيطرة على حركة الجسم بسبب التغييرات التي تطرا على الدماغ ما يجعل حتى الحركات البسيطة والالية أصعب من المعتاد
وهنا تكمت اهمية مركزنا فى الرعاية المنزلة للمسنين اتصل بنا الان حتى نقوم بخدمة المسنين داخل المنزل مكتب رعاية المسنين بالمنزل
الشق الحنجرى
وهى عملية تجرى للاشخاص الذين يعانون من مشاكل فى التنفس وتكون باستشارة الطبيب وتحتاج الى رعاية خاصة خاصة اذا كان هذا الشخص من كبار السن ، مركز تمريض منزلى وافضل رعاية مسنين بالمنزل اتصل بنا الان ولا تتردد
معا يدا بيد لضمان حياه كرية لابائنا وكبار السن
مركز احمد رضوان لخدمات التمريض المنزلى يرجب بالسادة الزائرين ، نحن نقوم بتقديم خدمات التمريض المنزلى لكبار السن منذ ما يقرب من 5 سنوات تميزنا خلالها وذلك بشهادة عملائنا الكرام ، نحن مركز احمد رضوان للتمريض المنزلى متخصصون فى تمريض كبار السن ومحترفون فى التعامل معهم نملك من الممرضين المميزين ما يجعلنا فى مصف مكاتب التمريض المنزلى بمصر فقط اتصل بنا فى اى وقت لطلب الخدمة ، مركز احمد رضوان لخدمات التمريض المنزلى نعمل على راحتكم دائما لضمان حياه كريمة لجميع افراد الاسرة
التمريض المنزلى هو العناية بالمريض وتنظيفة وتغذيتة مع اتباع الدقة فى اعطاء الدواء فى المواعيد المحددة ، وهذة الاحتياجات لا يستطيع ان يقوم بها اى شخص بل لابد ان يتوافر فية شروط معينة مثل ، الرحمة والصبر والشعور بالمسئولية ، وهذة الحتياجات تتوافر وبشكل اكثر من ممتاز فى مراكز احمد رضوان للتمريض المنزلى بمصر
للتمريض المنزلي نوعان وهما:-
تمريض مؤقت وهو:-
الذى تقدم فيه الخدمة لنوعية معينة من المرضى لا تحتاج الا وقت محدد وتنتهي مثل تقديم العناية بالحوامل وما بعد الولادة، فى حالات النقاهة بعد العمليات الجراحية، فى حالات الكسور، والتأهيل مع مرضى الرماتيزم.
وهناك التمريض المنزلى الدائم وهو:-
الخاص بحالات كبار السن، وملازمين السرير، والخرف، والشلل الدماغى.
ويجمع التمريض المنزلي ما بين الرعاية العادية من اهتمام بنظافة المريض ونظافة ملابسة، ومواعيد ونوعية طعامه، الى جانب الرعاية الطبية والصحية والتى تجعل الممرض او الممرضة مؤهل لاتخاذ قرار انتقال المريض الى المستشفى فى حالة ما تطلب الأمر لذلك.
وايضا على الممرض او الممرضة المنزلى مراقبة الأجهزة الطبية والتى منها جهاز التنفس، جهاز الغذاء الدائم، بطاريات القلب.
وهناك حالات خاصة تحتاج الى ممرض او ممرضة مختصين أكثر فى تلك الحالة لا غيرها ويتم التمريض فيها تحت إشراف مستمر من الطبيب مثل حالات غسيل الكلى والسرطان.
نحن فى مركز احمد رضوان للتمريض المنزلى لا نستطيع ان نغفل ان كل انسان يحتاج فى حياتة الى العلاج والرعاية الصحية والتى تتطلبها الحالات المرضية بمختلف انواعها ، وتعتبر خدمات التمريض المنزلى جزء اساسى فى نظام المعالجة الصحية حيث تشمل الاشراف وتنظيم الدواء والطعام وأ×ذ القياسات وإجراءالفحوصات المختلفة التى تلزم لحاة المري ، وتقدم الخدمات الطبية عاد للمرضى فى المستشفيات والمراكز الصحية والعيادات ولكن ماذا بعد الخروج من المستشفى ، يحتاج المريض الى ان تكون هذة الخدمات قائمة وهنا تاتى اهمية التمريض المنزلى :
والتى توفر الجهد والمال
توفير العبء المالى والذى كان سيدفع الى المراكز الصحية
الاهتمام بالمريض بصفة خاصة
الرعاية بعد العمليات الجراحية والكسور.
التقييم اليومي للمريض.
قياس العلامات الحيوية من تنفس وحرارة وضغط والنبض.
تعقيم وتنظيف الجروح.
إعطاء المسكنات لتخفيف الألم.
خدمات مركز احمد رضوان للتمريض المنزلىوجليسات المسنين بالمنزل
خدمة جليسة مسنين بالمنزل ورعاية المسنين بالمنزل
مركزنا للتمريض المنزلى لا نستطيع ان نغفل ان كل انسان يحتاج فى حياتة الى العلاج والجليسة الصحية والتى تتطلبها الحالات المرضية بمختلف انواعها ، وتعتبر خدمات جليسة المسنين بالمنزل جزء اساسى فى نظام المعالجة الصحية حيث تشمل الاشراف وتنظيم الدواء والطعام وأ×ذ القياسات وإجراءالفحوصات المختلفة التى تلزم لحاة المري ، وتقدم الخدمات الطبية عاد للمرضى فى المستشفيات والمراكز الصحية والعيادات ولكن ماذا بعد الخروج من المستشفى ، يحتاج المريض الى ان تكون هذة الخدمات قائمة وهنا تاتى اهمية جليسة المسنين بالمنزل :
والتى توفر الجهد والمال
توفير العبء المالى والذى كان سيدفع الى المراكز الصحية
الاهتمام بالمريض بصفة خاصة
الجليسة بعد العمليات الجراحية والكسور.
التقييم اليومي للمريض.
قياس العلامات الحيوية من تنفس وحرارة وضغط والنبض.
تعقيم وتنظيف الجروح.
إعطاء المسكنات لتخفيف الألم.
متابعة معدل السوائل التى يتناولها المريض والتي يفقدها.
مساعدة المريض على الحركة.
الإشراف على تغذية المريض ومواعيد دوائه.
الخدمات المقدمة للحالات الحرجة.
نحن فى مركز للتمريض المنزلى لا نستطيع ان نغفل ان كل انسان يحتاج فى حياتة الى العلاج والرعاية الصحية والتى تتطلبها الحالات المرضية بمختلف انواعها ، وتعتبر خدمات التمريض المنزلى جزء اساسى فى نظام المعالجة الصحية حيث تشمل الاشراف وتنظيم الدواء والطعام وأ×ذ القياسات وإجراءالفحوصات المختلفة التى تلزم لحاة المري ، وتقدم الخدمات الطبية عاد للمرضى فى المستشفيات والمراكز الصحية والعيادات ولكن ماذا بعد الخروج من المستشفى ، يحتاج المريض الى ان تكون هذة الخدمات قائمة وهنا تاتى اهمية التمريض المنزلى ورعاية مسنين بالمنزل :
والتى توفر الجهد والمال
توفير العبء المالى والذى كان سيدفع الى المراكز الصحية
الاهتمام بالمريض بصفة خاصة
الرعاية بعد العمليات الجراحية والكسور.
التقييم اليومي للمريض.
قياس العلامات الحيوية من تنفس وحرارة وضغط والنبض.
تعقيم وتنظيف الجروح.
إعطاء المسكنات لتخفيف الألم.
متابعة معدل السوائل التى يتناولها المريض والتي يفقدها.
مساعدة المريض على الحركة.
اهلا ومرحبا بالسادة العملاء دار الرحمة لرعاية المسنين بالمنزل تقدم جليسة مسنين بالمنزل ، دار الرحمة لجليسات المسنين
بالمنزل تعمل منذ ما يقرب من 10 سنوات قدمة خلالها الكثير من جليسات المسنين ، خبرتنا طويلة فى هذا المجال نقوم بالتمريض
المنزلى ايضا ، نعمل على مدار الساعه من اجل توفير الاحتياجات الخاصة لكبار السن فقط اتصل بنا الان ولا تتردد .
هى توفير الاحتياجات والمتطلبات الخاصة بالعجزة مثل المساعدة فى دخول الحمام ،
المساعدة فىالتمريض المنزلى ، مراقبة كبار السن ليلا لتوفير الاحتياجات الازمة لهم اذا تطلب الامر ذلك .
رعاية المسنين تؤكد على المتطلبات الاجتماعية والشخصية للمواطنين من كبار السن، الذين يحتاجون إلى بعض المساعدة في أداء
الأنشطة اليومية والعناية بالصحة، ولكن لمن يرغب في التقدم في السن مع الحفاظ على كرامته. وهو تمييز هام، في أن تصميم المساكن،
والخدمات، والأنشطة، وتدريب الموظفين، ينبغي أن يكون محط اهتمامها العملاء بحق. ومن الجدير بالذكر أيضًا أن العديد من خدمات
رعاية المسنين حول العالم تتم بشكل تطوعي غير مدفوع الأجر.
ما هى الخدمات المقدمة من دار الرحمة لرعاية المسنين بالمنزل ؟
الكبار في السن يحتاجون إلى الاهتمام بصحتهم بشكل كبير، لذا يجب مساعدتهم على أخذ أدويتهم أو جرعات الأنسولين مثلاً في
الوقت المحدد، وفحص أسنانهم بشكل دوري، وفحص عيونهم وأقدامهم بانتظام،[٢] ومن الجدير بالذكر أنّ بعض الكبار في السن
يظنون أنه يجب التوقف عن تناول الدواء عند الشعور بتحسن لهذا يجب الطلب من الطبيب أن يشرح أهمية تناول الدواء للكبير في
السن كما يجب الاهتمام بصحتهم النفسية
الكبير في السن يحتاج إلى الحصول على التغذية المناسبة حتى يبقى بصحة جيدة، لذا يمكن مراجعة أخصائي التغذية لمعرفة ما
هي الأمور التي يجب التركيز عليها في تغذية الكبار،[٢] كما أنه يجب التركيز على تقديم الأطعمة المفيدة لهم مثل الفواكه والخضار
المتنوعة مثل القرنبيط والسبانخ والشمام فهي غنية بالألياف والمغذيات مثل فيتامين ج والبيتا كاروتين، كما أنه يجب تقديم الحبوب
الكاملة لهم، واللحوم الحمراء والأسماك، وبالتأكيد يجب عدم نسيان شرب الحليب فهو يقي من هشاشة العظام
وفى النهاية نحن ننتظر اتصالتكم لدار الرحمة لجليسة المسنين بالمنزل فى اى وقت اتصل بنا الان ولا تتردد.
التمريض المنزلى ورعاية المسنين بالمنزلى هو موضوعنا اليوم نحن مركز الرحمة للتمريضالمنزلى ورعاية كبار السن نقوم برعاية المسنين منذ ما يقرب من 10 سنوات متخصصون فى مهنتنا لذلك نحن متميزون بها ، ولاننا نعلم ان مهنة التمريض المنزلى تعتبر مهمة شاقة تحتاج الى مهنية واحترافية وصبر فنحن مركتب الرحمة للتمرض المنزلى قمنا باعداد فريق على اعلى مستوى من الحرفية والمهنية ، خبرتنا خير دليل على تميزنا فى مجال التمريض المنزلى ننتظر اتصالتكم الان على ارقام مكتب الرحمة للتمريض المنزلى .
تعريف التمريضالمنزلى :- هو فن وعلم وانسانية وهو إمداد المجتمع بخدمات معينة علاجية في طبيعتها تساعد على بقاء الفرد صحيحا,كما تمنع المضاعفات الناتجة عن الأمراض والأصابات وله جانبان فني وآخر معنوي نفسي واجتماعي .
والتمريض اليوم مهنة مسجلة في أغلب الدول، وعلى الطلاب المتخرجين في مدارس التمريض اجتياز امتحانات المهنة وتسجيل أنفسهم، قبل أن يمارسوا العمل ممرِّضين مؤهلين. وكقاعدة، يستغرق تدريس الممرضين ثلاث سنوات، وقد يدرسون مواد دراسية أولية قبل أن ينتظموا في دراسة عامة واسعة للموضوعات. ويلتحق بعضهم بدراسات متقدمة في مواد متخصصة. وأغلب وظائف التمريض من النساء، إلا أن أعداد الممرضين من الرجال تتزايد في كثير من مجالات
وقد تطورت هذه المهنة في العصر الحديث لتصل إلى مرحلة أكثر تقدماً في سبيل تقديم أفضل سبل الرعاية الصحية للمرضى سواء داخل المستشفيات أو خارجه
تسعى المؤسسات الصحية بمختلف قطاعاتها في أنحاء العالم على تكثيف الاهتمام بالدور التمريضي والذي يعد دوراً هاماً في عملية إكتمال العناية والرعاية الصحية المقدمة للمرضى والمحتاجين لها .
وعليه تبنت شبكة التمريض للجميع مسألة تطوير التمريض العربي ليتخطى درجاته الاولى ليصل إلى الدرجات المتقدمة المحترفة بعون من الله وتوفيقه.
أولاً: هي مهنة عظيمة مارسها هؤلاء العظماء الذين تصدروا وسطروا أسمائهم بحروف من نور في كتب التاريخ ليكونوا لنا عزه و لنتعلم منهم, ان التمريض في حياتهم كان جهاداً أخلاقياَ وإنسانياَ ولم ينتظروا الأجر, إلا من الله فأصبحت سيرتهم عطره نحتفي بهم وندعو لهم ونقدرهم فهم السباقون في وضع النظريات الأخلاقية والإنسانية وإذا تعمقنا أكثر في سيرتهم لوجدنا الكثير من النظريات التمريضية العظيمة.
ثانياً:هو ما ألا إليه وضع التمريض في هذا الوقت, برغم كل ما نمتلكه من تكنولوجيا فقط أخفقنا في ان نتقدم خطوة الى الامام لنغير مفهوم التمريض الخطأ و وعلى العكس فقط ساعدنا على نمو هذا المفهوم من خلال تقديم أنفسنا ومصالحنا على ان نقدم جديد في هذا المجال او نغير هذا المفهوم وتناسينا ان هذا العلم أمانة بين أيدينا سوف نحاسب عليه أمام الله.
ثالثاَ: معظم البشر مارس التمريض منذ بداية الخلق حتى الأن, فالتمريض يعني (العناية والرعاية في الصحة والمرض) من منا لم يعتني بزوجه وأولاده في المرض والعكس فهذه فطرة فطرنا الله عليها فنحن نؤدي مهنة التمريض بكل اخلاق وأنسانية في بيوتنا وداخل عائلتنا وفي مجتمعنا, ومن الواجب ان يظل هذا التفاني في الأداء مع كل من يحتاج اليه.
مهنة التمريض
التمريض مهنة مُرضية لمن لديهم الرغبة في خدمة الآخرين. ولهذه المهنة العديد من فرص العمل، بحيث يمكن لأي ممرض أو ممرضة أن يجد عملاً.
والتمريض مهنة شاقة ومجزية في الوقت ذاته. فالشخص الذي يعاني من جرح خطير، قد يحتاج إلى رعاية عاجلة من شخص خبير. فيجب على الممرضة توفير الأدوية والمعدات بسرعة للمريض، كما يجب عليها إعطاء الطبيب تقريرًا مفصلاً عن حالة المريض وطمأنة أسرته على حالته. وأكثر ما تجده الممرضة من جزاء وتقدير معرفتها بأن مهاراتها، قد ساعدت في تخفيف آلام أو إنقاذ حياة أحد المرضى.
تدريب الممرضة
يجب على الشخص الذي يود أن يكون ممرضًا، أن يكون محبًا للناس ويرغب في مساعدتهم. وُيعد الاعتماد على الذات والتقدير السليم من الخصائص المهمة أيضًا في هذا المجال. والصبر والتسامح والأمانة وتحمل المسؤولية والمقدرة على التعامل مع الآخرين بسهولة والصحة الجيدة، كلها صفات مهمة بالنسبة للممرضة والممرض.
تقبل مدارس التمريض المرشحين لهذه المهنة على أساس مؤهلاتهم العلمية الجامعية أو الثانوية. ومتطلبات الدخول لمدارس مساعدي التمريض ليست بالهينة، ولكن يفضل الأشخاص ذوو التعليم العام الجيد. وقد كان تعليم التمريض محصورًا في المستشفيات. وخلال فترة التدريب يقضي طلاب التمريض أغلب أوقاتهم في الأجنحة، التي يتدربون فيها على طرق التمريض، تحت إشراف ممرضين أعلى رتبة. وتحافظ حاليًا بعض الأقطار على النظام، بينما نجد أقطاراً أخرى، كالمملكة المتحدة والولايات المتحدة وأستراليا تتجه نحو التفرغ الكــامل لدراسة التمريض في الجامــعات أو كليات
التعليم العالي
واجبات مهنة التمريض المنزلى :-
واجبات وآداب مهنة التمريض
- تقديم أعلى مستوى من الخدمات الطبية الكفيلة بالحفاظ على صحّة المريض🚑، ومنع تعرّضه للمضاعفات الخطيرة.
- تقديم الخدمة الطبية، أو المساعدة التمريضيّة لكلّ المرضى؛ بغضّ النظر عن الجنس، أو اللون، أو الدين، أو العِرق؛ فهي مهنة تختصر كلّ الفوارق والاختلافات.
- بذل أقصى جُهدٍ ممكنٍ خلال أدائها؛ وذلك لأنّ مجال التداوي بشكلٍ عام يتعلّق بأرواح الناس التي لا تحتمل تأجيل الخدمة أو إلغائها، أو التراخي خلال تقديمها؛ فالممرض الحقيقيّ يبذل كلّ طاقاته أثناء العمل👀، كما يحرص على نوعية الخدمة المُقدمة.
- القدرة على العمل ضمن فريق العمل الطبيّ، وإبداء الجاهزية للتعاون في أوقات الطوارئ، أو خلال فترة غياب الكادر الطبيّ. إعلام المريض أو ذويه بطبيعة حالته الصحية، وتقديم كلّ المعلومات المتوفرة حول العلاج اللازم، مع ضرورة عدم إجبار المريض على تلقي العلاج وتحذيره في حالة رفضه له بالعواقب الصحية.
- متابعة الحالة الصحيّة للمريض مع الطبيب المُشرف بشكلٍ دائمٍ، وتجنب وصف علاجٍ 💉💊أو دواءٍ دون إذنٍ مُسبقٍ من الطبيب المُختص.
- التعامل برفق وأدب مع المريض؛ وعدم الانفعال عند قيامه بسلوكٍ يَضرُّ حالته الصحية، ومن الضروريّ تجنب التأفّف في وجهه أثناء أوقات ضغط العمل؛ فمن شأن هذا السلوك تلويث سمعة المُمرض، والجهة الصحية التي يعمل بها، إلى جانب تحطيم معنويات المريض والمسّ بكرامته الإنسانية
.