السلوك الرقمي: المعايير الرقمية للسلوك والإجراءات
تعني ان يلتزم الجميع داخل المجتمع الرقمي بالقيم والمبادئ ومعايير السلوك الأخلاقي لذا فالمؤسسات التربوية ومنها الجامعة تلعب دور هام في غرس الاستخدامات والتصرفات اللائقة وغير اللائقة فيهم كمواطنين رقميين حيث تفرض التطبيقات الرقمية بعض اللوائح والقوانين على المستخدمين او يتم حظر التقنية وتوقيف الاستخدام غير اللائق إلا أن سن اللوائح والقوانين وحدها لا تكفي فلابد من تثقيف كل مستخدم وتدريبه على أن يكون مواطنأ رقمياً مسئولاً.
غالبا ما يرى مستخدمو التكنولوجيا هذا المجال بوصفه أكثر الإشكاليات إلحاحا عند معالجة أو تناول "المواطنة الرقمية". كلنا يتعرف على السلوك غير القويم عند رؤيته، إلا أن مستخدمي التكنولوجيا لا يتعلمون "اللياقة الرقمية" قبل استخدامها. كما أن كثيرا من المستخدمين يشعرون بالضيق عندما يتحدثون إلى آخرين عن ممارستهم للياقة الرقمية. وغالبا ما يتم فرض بعض اللوائح والقوانين على المستخدمين، أو يتم حظر التقنية بكل بساطة لوقف الاستخدام غير اللائق. إلا أن سنّ اللوائح وصياغة سياسات الاستخدام وحدها لا تكفي، لا بد من تثقيف كل مستخدم وتدريبه على أن يكون مواطنا رقميا مسئولا في ظل مجتمع جديد.
السلوك الرقمي
ضع مجموعة من السلوكيات الرقمية التى يجب التحلي بها