جراحة التجميل مع دكتورة تغريد الحمصي

شغلت عمليات الجراحة التجميلية في الأوقات الأخيرة الكثير من الأشخاص، الذين يسعون للجوء إلى أفضل طرق طبية تمكنهم من تجميل وتحسين المظهر. فالآن يمكنك إجراء جراحة تجميل في أي جزء من الجسم أو الوجه. إذا كنت أحد الراغبين بإجراء عملية جراحة تجميلية، ننصحك بزيارة استشاري جراحة التجميل والحروق دكتورة تغريد الحمصي.

تقدم دكتورة تغريد الحمصي العديد من الخدمات في الجراحات التجميلية منها :

حقن التعبئة بالفيلر : 

تعتبر حقن التعبئة بالفيلر أحد الإجراءات التجميلية الغير جراحية، التي تهدف إلى تحسين مظهر الجلد والبشرة، لذلك فإن عملية تعبئة الوجه بالفيلر قد تكون الأشهر بين عمليات التعبئة. لما تضيفه من لمسة شبابية براقة، بسبب استخدام حمض الهايلورونيك في عملية الحقن الذي يعمل على معالجة التجاعيد.

هناك نوعين لتقنية الحقن بالفيلر :

• نوع مؤقت يستمر من لفترة تتراوح بين 6 أشهر إلى عامين، لا يوجد لديه آثار جانبية.

• نوع دائم، له آثار جانبية والكثير من المخاطر.

لماذا تلجأ السيدات إلى تعبئة الوجه بالفيلر ؟ 

• تحسين مظهر البشرة وجعلها أكثر مرونه.

• تقليل ومعالجة التجاعيد.

• زيادة تناسق ملامح الوجه.

• تعبئة المناطق الهابطة في الجلد، مما يساعد على تقليل ندبات الوجه.

• تكبير بعض المناطق في الوجه.

الغمازات : 

تعتبر الغمازات من أحدى علامات الجمال المتعارف عليها بين الناس، ولكنها في حقيقة الأمر عيب خلقي، فهي عبارة عن فراغات صغيرة توجد في عضلات الوجه، تؤدي إلى ظهور غمازات الوجه.

ترجع صفة وجود غمازات لدي بعض الأشخاص عن غيرهم، إلى : 

• العامل الوراثي.

• الاشخاص الذين يعانون من قصر عضلات الفكين.

يولد الأطفال الذين يتوفر بهم هذه العوامل، عادة بغمازات بالخدين، وحالات نادرة أخرى تمتلك غمازة واحدة، فتكون غمازات الوجه لديهم أكثر وضوحاً في الصغر، ثم تبدأ بالأختفاء تدريجياً بمرور الوقت. يمكن لأي شخص أن يلاحظ ما إذا كان لديك غمازة أم لا، فبمجرد الأبتسام أو الضحك تظهر غمازات الوجه بشكل ساحر ملفت للأنظار . مما يدفع الكثير من الأشخاص لإجراء عمليات تجميلية للحصول على غمازات بالوجه. تتم العملية التجميلية للغمازات تحت تخدير موضعي بتدخل جراحي بسيط وغير خطير.

البوتكس :

يمثل البوتكس الاسم التجاري لمادة البتوكسين بوتيلينيوم، وهو عبارة عن مادة عصبية سامة قابلة للحقن، يتم استخلاصها من أحد أنواع البكتيريا التي تسمى كلوستريديوم بوتولينيوم. يعتبر البوتكس آمناً عندما يتم حقنه بكميات صغيرة، إلى أن تتحول الجراثيم في مرحلة معينة ويزداد عدد الخلايا، فعندها تبدأ المشاكل في الظهور، وتنتج بكتيريا سم البوتولينوم.

حقن البوتكس يتم صنعها من جرعات صغيرة جداً، تقوم باستهداف الجهاز العصبي، ووقف الإشارات العصبية المحفزة لتقلص العضلات، مما ينتج عنها شلل مؤقت للعضلات. يتم استخدام البوتكس في عمليات ذات أغراض علاجية كـ :

• حالة التشنجات، التي قد تتسبب في الشلل الدماغي وشد الأطراف، لمن يتجاوز عمرهم الـ 60 عام.

• الاضطرابات العينية الناتجة عن فرط نشاط العضلات ف العين، كـ تشنج الجفون أو حول الأطفال الذين قد تجاوزوا الـ 12 عام.

• حالات تصلب وتشنج العضلات والاضطرابات الحركية.

• حالات الاضطرابات العضلية.

• علاج فرط نشاط المثانة.

• علاج فرط التعرق في القدمين أو الكفين، وتحت الأبط.

• علاج الحالات التي تعاني من الصداع النصفي المستمر لمدة تتجاوز الـ 15 يوم في الشهر.