دورة تنمية طريقة التفكير – الدوحة-قطر
دورة تنمية طريقة التفكير – الدوحة-قطر
في مدينة الدوحة بدولة قطر، حيث يلتقي الفكر المتجدد مع الطموح الكبير، وتحت سقف معهد الدوحة للدراسات العليا، اجتمع نخبة من المتعطشين للمعرفة في دورة استثنائية حملت عنوان: "تنمية طريقة التفكير"
منذ اللحظة الأولى، أدرك المشاركون أن هذه الدورة ليست مجرد محاضرة أكاديمية، بل رحلة لاستكشاف العقول وإعادة برمجة طرق التفكير.
دخل المدرب عبدالرحمن الذبياني بابتسامته الواثقة، وقال بصوت ملهم:
"طريقة تفكيرك هي البوصلة… إما تقودك للإنجاز أو تحاصرك في مكانك."
أبرز المحاور:
-الفرق بين التفكير السطحي والتفكير العميق.
-كيف نحول التفكير السلبي إلى إيجابي بنّاء.
-استراتيجيات التفكير النقدي والإبداعي.
-أنماط العقول وكيفية توظيفها في بيئات العمل.
-تقنيات توسيع المدارك وصناعة قرارات أكثر وعيًا.
القاعة تحولت إلى ورشة مليئة بالحوار والتحديات الذهنية. تمارين جماعية، ألعاب فكرية، وأسئلة عميقة جعلت المشاركين يعيدون النظر في قناعاتهم وأساليبهم.
كانت النقاشات حماسية، والتفاعل عالٍ، والابتسامات لا تفارق الوجوه.
قال أحد المتدربين بعد تجربة تطبيقية: "اليوم اكتشفت أن تغيير طريقة التفكير أهم من تغيير الظروف."
الأثر والمخرجات:
-وعي أعمق بقوة التفكير في تشكيل المستقبل.
-اكتساب أدوات عملية لتحسين جودة القرارات.
-تحفيز المشاركين على كسر أنماط التفكير التقليدية.
-انطلاقة جديدة نحو الإبداع والتجديد الذهني.
وفي ختام الدورة، خرج الجميع بفضل الله بعقول أكثر انفتاحًا، ورغبة مشتعلة لتبني طرق تفكير تقودهم نحو حياة مليئة بالإنجاز والتأثير. (انتهت القصة )
دورة قيادة الفرق وبناء المبادرات – أبها بمنطقة عسير
في مدينة أبها، حيث الجبال تلامس السحاب، وحيث وُلدت مبادرات تصنع الفارق… اجتمع قادة المستقبل في قاعة مميزة تحت رعاية هيئة تطوير منطقة عسير، ليخوضوا تجربة فريدة من نوعها في دورة عنوانها: "قيادة الفرق وبناء المبادرات"
منذ اللحظة الأولى، أدرك الحضور أنهم على موعد مع رحلة قيادية مختلفة.
دخل المدرب عبدالرحمن الذبياني وسط ترحيب حار، وقال بصوته الواثق والمحفّز: "الفِرق لا تُقاس بعدد أفرادها… بل بما تصنعه من أثر مشترك."
-أبرز المحاور:
-أسرار تكوين فرق عمل متماسكة وفعّالة.
-مهارات القائد في تحفيز وإدارة التنوع داخل الفريق.
-خطوات عملية لتحويل الأفكار إلى مبادرات ناجحة.
-استراتيجيات متابعة المبادرات وضمان استدامتها.
-القيادة بالتأثير لا بالأوامر.
القاعة تحولت إلى ساحة إبداعية مليئة بالحيوية.
تمارين جماعية، ورش عصف ذهني، ومناقشات صريحة بين المشاركين، جعلت كل لحظة مليئة بالإلهام.
الضحكات، الحماس، وتبادل الخبرات جعلوا الأجواء أقرب لخلية نحل متعاونة.
أحد المتدربين قال بعد تمرين محاكاة: "اليوم عرفت أن القيادة ليست أن أوجّه… بل أن أُشعل الحماس في فريقي ليبادروا هم!"
الأثر والمخرجات:
-تعزيز مهارات بناء فرق عمل عالية الكفاءة.
-تحفيز المشاركين لإطلاق مبادرات تخدم بيئاتهم ومجتمعهم.
-أدوات عملية لبناء رؤية مشتركة وتطبيقها بواقعية.
-ارتفاع روح التعاون والابتكار بين الحاضرين.
وفي ختام الدورة، خرج المشاركون من القاعة بعيون لامعة وأفكار متوهجة، يدركون أن المستقبل يُبنى بالعمل الجماعي، وأن القائد الحقيقي هو من يطلق المبادرات ويقودها لتصنع أثرًا يبقى.( انتهت القصة )
دورة التأثير الإيجيابي – بالرياض
في قلب العاصمة الرياض، حيث تنبض الطموحات وتُصنع القرارات، اجتمع الطامحون للتطوير والتحسين في قاعة تدريبية مليئة بالحيوية لحضور دورة عنوانها: "التأثير الإيجابي"
منذ اللحظة الأولى، شعر الحاضرون أن الأمر أكبر من محاضرة… كان بداية رحلة تغيير حقيقية.
دخل المدرب عبدالرحمن الذبياني بابتسامته المفعمة بالثقة، وقال بصوت محفّز: "التأثير الإيجابي لا يترك أثرًا على الآخرين فقط… بل يغيّرك أنت أولًا."
أبرز المحاور:
-مفهوم التأثير الإيجابي وأبعاده في الحياة والعمل.
-كيف تصنع أثرًا يبقى حتى بعد غيابك؟
-مهارات بناء العلاقات القائمة على الثقة والاحترام.
-تحويل المواقف الصعبة إلى فرص إلهام.
-نشر الإيجابية وسط بيئات العمل المليئة بالضغوط.
كانت القاعة تتوهج بالحماس…
تمارين تطبيقية، نقاشات جماعية، ومواقف واقعية عاشها المشاركون أمام الجميع.
ضحكات، تصفيق، وإشارات إعجاب ملأت الأجواء مع كل فكرة جديدة أو قصة ملهمة يرويها المدرب.
قالت إحدى المتدربات بعد نشاط جماعي: "اليوم فهمت أن التأثير الحقيقي مش بالمنصب… التأثير بالروح والطاقة اللي تتركها في قلوب الناس."
الأثر والمخرجات:
-وعي أعمق بدور الإيجابية في بناء فرق قوية وبيئات عمل صحية.
-اكتساب أدوات عملية لتعزيز التأثير الشخصي في الحياة اليومية.
-تحفيز داخلي لنشر الأمل والثقة بين الزملاء والمجتمع.
وفي نهاية اليوم، غادر الحاضرون القاعة وهم محمّلون بطاقة جديدة، ورسالة واضحة: أن تكون مؤثرًا… يعني أن تزرع أثرًا يبقى حتى بعد رحيلك. (انتهت القصة التدريبية)
أمسية إدارة أفكارك – بمركز التسوق ردسي مول - جدة
في قلب مدينة جدة النابضة بالحياة، وبين أضواء ردسي مول ( مركز التسوق التجاري) التي تعكس روح الإبداع والانفتاح… اجتمع عشاق التطوير والنمو في أمسية تدريبية استثنائية حملت عنوان: "إدارة أفكارك"
لم تكن القاعة مجرد مقاعد وطاولات، بل فضاء مفتوح للأفكار كي تحلّق بحرية.دخل المدرب عبدالرحمن الذبياني بابتسامته التي تبعث على الحماس، وقال بصوت ملهم:
"الفكرة مثل البذرة… إما أن تزرعها في الوقت والمكان المناسب، أو تتركها تذبل في زحام النسيان."
أبرز المحاور:
-كيف تلتقط أفكارك فور ولادتها قبل أن تتبخر؟
-طرق تصنيف الأفكار وتحويلها من خواطر عابرة إلى خطط عملية.
-تقنيات العصف الذهني الفردي والجماعي.
-تجاوز العوائق الذهنية التي تقتل الإبداع.
-بناء خريطة طريق لتنفيذ الفكرة وتحويلها إلى واقع.
القاعة المفتوحة في قلب المركز كانت تعج بالتفاعل…أصوات النقاش، ابتسامات الاكتشاف، وأفكار مرتبة.
الحاضرون شاركوا قصصًا ملهمة عن مشاريع مؤجلة وجدوها الآن قابلة للحياة.
قال أحد الحاضرين بحماس بعد نشاط جماعي: "أدركت الليلة أن أفكاري ما كانت فوضى… كانت تنتظر من ينظمها ويطلقها!"
الأثر والمخرجات:
-وعي أكبر بقيمة الأفكار الشخصية وأهمية إدارتها.
-امتلاك أدوات عملية لترتيب وتطوير الأفكار.
-دفعة تحفيزية لتحويل الخطط الذهنية إلى إنجازات ملموسة.
وفي ختام الأمسية، خرج الجميع من (ردسي مول) وهم لا يحملون مجرد دفاتر ملاحظات… بل يحملون بذور مشاريع وأحلام، يعرفون الآن كيف يزرعونها وينمونها حتى تثمر. (انتهت القصة التدريبية)
دورة قواعد قيادية – مع أمانة الطائف - بالطائف
في مدينة الطائف، مدينة الورد والقمم، حيث تتلاقى الرؤية مع الطموح، وتحت مظلة أمانة الطائف وفي ملتقى التحسين الأول، انطلقت "دورة استثنائية عنوانها: "قواعد قيادية – الأثر والقيمة
منذ لحظة الدخول، شعر الحاضرون أنهم على موعد ليس مع تدريب تقليدي، بل مع نقلة ذهنية وقيادية حقيقية. قاعة الملتقى كانت نابضة بالحماس، تنتظر المدرب عبدالرحمن الذبياني، الذي اعتلى المنصة بثقة القائد، وقال بصوت محفز: "القائد لا يُقاس بعدد القرارات… بل بعمق الأثر، وبقيمة ما يصنعه في الآخرين."
-أبرز المحاور:
-الفرق بين القيادة بالمكانة… والقيادة بالتأثير.
-كيف تصنع أثرك داخل فريقك؟
-القيم القيادية التي تُبقي الأثر طويل الأمد.
-أدوات التحسين المستمر للقائد والمؤسسة.
-كيف تقود في بيئة عمل سريعة التغير؟
كل محور كان يُقدَّم بأسلوب تطبيقي، مليء بالأمثلة الواقعية، والمواقف التي تمسّ قلب كل موظف وقائد حضر التدريب. تفاعلية، مواقف تمثيلية، ونقاشات عميقة جعلت القاعة أشبه بورشة تفكير جماعي.
-التفاعل؟ كان مذهلًا!
ضحك، تأمل، إلهام، ونقاشات حماسية.
وفي نهاية اليوم، غادر المشاركون القاعة وهم لا يحملون مجرد دفاتر ملاحظات… بل يحملون رؤية قيادية نابعة من خبراتهم القيمة والتي تضيف عمقًا لأثرهم داخل مؤسساتهم، وذكريات جميلة مع المدرب الذي يحترمهم ويقدرهم (انتهت القصة التدريبية)
دورة الإقناع والتأثير-مع وزارة العمل- أبوظبي
في قلب العاصمة الإماراتية أبوظبي، وفي أجواء تفيض بالطموح والاحتراف، اجتمع قادة المستقبل وصنّاع التأثير في قاعة تدريبية تنبض بالحيوية، لحضور واحدة من أقوى الدورات بعنوان: "الإقناع والتأثير" مع وزارة العمل.
-البداية:
منذ اللحظة الأولى، لم يكن الأمر مجرد تدريب، بل كان رحلة ذهنية ممتعة نحو السيطرة الإيجابية على العقول والقلوب. دخل المدرب عبدالرحمن الذبياني وسط ترحيب حار ونظرات فضولية، وقال بصوته الحازم والملهم: "التأثير مش بس كلمات… التأثير هو فن الدخول إلى العقل عبر بوابة القلب."
-المحاور الذهبية للدورة:
-كيف تُقنع أي شخص بأي فكرة دون فرض أو ضغط؟
-أنماط الشخصيات وطريقة التأثير في كل نمط.
-استخدام لغة الجسد والصوت لتعزيز الرسالة.
-الإقناع في بيئة العمل… وفي الحياة الشخصية.
-تقنيات نفسية لفهم الآخر والتأثير في قراراته.
-التفاعل؟
القاعة تحولت إلى ساحة من التحديات الذهنية والنقاشات الذكية، حيث خاض المشاركون تمارين محاكاة واقعية، قدّموا فيها عروض إقناع مباشرة، وتلقّوا ملاحظات حيّة من المدرب.
كانت القاعة تشتعل بالحماس!
ضحك، تركيز، مفاجآت، وتغييرات فورية في الأداء.
قال أحد المتدربين بعد تمرين جماعي: "اكتشفت إن قوة التأثير مو في كثرة الكلام… بل في فهم التوقيت والنغمة والنية!"
-الأثر والمخرجات:
-تطور كبير في مهارات التواصل والتأثير الشخصي.
-ثقة أعلى في النقاشات والعروض.
-أدوات ذكية للإقناع تُستخدم مباشرة في العمل والعلاقات.
وفي نهاية اليوم، خرج الجميع من القاعة ليس فقط بعقول أكثر فهمًا… بل بشخصيات أكثر تأثيرًا.
لأن في أبوظبي، ومع الذبياني…
الإقناع لم يعد مجرد مهارة، بل أصبح قوة قيادية تُمارس بثقة واحتراف.(انتهت القصة التدريبية)
دورة الإلقاء والتأثير -تبوك
في شمال المملكة، حيث الأصالة تلاقي الطموح، وتحديدًا في مدينة تبوك… اجتمع عشاق التأثير والكلام في دورة حملت عنوانًا يلامس روح القيادة: "الإلقاء والتقديم"
منذ اللحظات الأولى، شعر الحضور أن هذه الدورة مختلفة…دخل المدرب عبدالرحمن الذبياني بابتسامته المعتادة، ونظراته التي تبث الثقة، وقال بصوته المُلهم: "الصوت وحده لا يكفي… ما تحتاجه هو حضور يُصغي له الجميع."
محاور الدورة كانت:
-كسر رهبة المسرح وبناء الثقة أمام الجمهور.
-هيكلة العرض بطريقة تأسر الانتباه.
-أسرار نبرة الصوت وتعبيرات الجسد.
-مهارات الإقناع والتفاعل مع الجمهور.
-تجنّب الأخطاء الشائعة في التقديم.
-القاعة امتلأت بالحماس، والتمارين التطبيقية كانت وقودًا للمشاركين.
بدأ البعض مترددًا… لكن مع كل تمرين، كانت الثقة تكبر، والمهارات تتفتح.
الضحكات، التصفيق، وتجارب الإلقاء الجماعي كانت لحظات لا تُنسى.
التفاعل كان استثنائيًا!
قال أحد المشاركين بعد أول عرض له: "أنا أول مرة أتكلم قدام ناس بهالشكل… والمدرب خلاني أصدق إن عندي شي أقدمه."
الأثر والمخرجات:
تطوّر ملحوظ في الأداء الصوتي والجسدي.
ازدياد ثقة المتدربين بأنفسهم أمام الجمهور.
اكتساب أدوات عرض تجعل الرسالة تصل بأقوى شكل.
وهكذا… غادر متدربو تبوك الدورة وهم لا يحملون فقط شهادة… بل صوتًا حاضرًا، وثقة تُلقي وتُقنع وتُلهم. (انتهت القصة التدريبية).
دورة الطاقة الإيجابية -مع دائرة القضاء -ابوظبي
في مدينة أبوظبي، حيث الإبداع ينبض، والطموح لا يعرف حدودًا… اجتمع الحضور في قاعة تنبض بالحياة، ليستمعوا ويتفاعلوا مع دورة استثنائية بعنوان: "الطاقة الإيجابية"
منذ اللحظة الأولى، تغيّر الجو… لم يكن تدريبًا عاديًا، بل كان شحنًا للروح! دخل المدرب عبدالرحمن الذبياني بابتسامته الملهمة، ونظر للحضور قائلًا: "الطاقة ليست شيئًا نملكه… بل شيئًا نصنعه وننقله!"
بدأت الدورة بجلسة تفاعلية مشحونة بالحماس، حيث بدأ الجميع يضحك، يتحرك، ويتفاعل. كانت القاعة تتوهّج بتلك الطاقات التي تحررت من القلق والتوتر.
أبرز المحاور:
-مصادر الطاقة الإيجابية الداخلية والخارجية.
-كيف تؤثر الأفكار والمشاعر في بيئتك؟
-تقنيات رفع المزاج وتحفيز الذات.
-كيف تتعامل مع الأشخاص السلبيين دون أن تفقد توازنك؟
-بناء عادات يومية تعزز الإيجابية والنجاح.
-التفاعل كان فوق التوقعات…
تمارين جماعية، مواقف واقعية، رسائل تحفيزية، ودوائر طاقة شارك فيها الجميع بقلوب مفتوحة.
أحد المتدربين قال متأثرًا:
"كنت أظن أن الإيجابية مجرد تفاؤل… اليوم عرفت إنها أسلوب حياة كامل!"
الأثر والمخرجات:
-تحوّل واضح في نظرة المشاركين للحياة والعمل.
-زيادة في الطاقة النفسية والتحفيز الداخلي.
-أدوات عملية ساعدتهم على إعادة شحن أنفسهم يوميًا.
وفي ختام الدورة، خرج الجميع من القاعة بابتسامات حقيقية، وطاقة متجددة، ورسالة واضحة:
"إذا كانت الحياة تحديات… فالإيجابية هي وقودنا لعبورها!"
وهكذا، غيّرت أبوظبي نغمة يوم كامل، وصنع الذبياني في كل قلب شعلة لا تنطفئ. (انتهت القصة)
دورة إدارة الأفكار -مع غرفة الصناعة بمسقط :عمان
في قلب مدينة مسقط، وتحديدًا داخل أروقة الغرفة التجارية، حيث تتقاطع التجارة بالفكر، والطموح بالإبداع… انطلقت واحدة من أمتع الرحلات الذهنية بعنوان: "إدارة الأفكار".
دخل المشاركون القاعة وهم يحملون تساؤلات:
-كيف نسيطر على تدفق الأفكار؟
-كيف نحولها إلى مشاريع ملموسة؟
-كيف نوقف العشوائية ونبدأ بإبداع منظم؟
وما إن بدأ المدرب عبدالرحمن الذبياني كلماته الأولى حتى تغيرت نظرتهم…
قال بصوته الحماسي: "كل فكرة عظيمة… تبدأ بفكرة صغيرة تمت إدارتها بذكاء."
-أبرز محاور الدورة:
-أدوات لالتقاط الأفكار فور ولادتها.
-تصنيف الأفكار إلى فرص أو مشتتات.
-تقنيات العصف الذهني الفردي والجماعي.
-تحويل الأفكار إلى خطط تنفيذية واضحة.
-التغلب على العوائق الذهنية والشك الذاتي.
كانت الجلسات أشبه بورشة تفكير جماعية.
تمارين، مناقشات، خرائط ذهنية، ومواقف واقعية… ومع كل نشاط، كان الحماس يتضاعف.
المتدربون بدأوا يكتشفون شيئًا فشيئًا أن الأفكار لا تحتاج فقط للخيال، بل لمن يُديرها بحكمة.
التفاعل كان مذهلًا ! أحد المتدربين وقف وقال :"أفكاري كانت كثيرة… لكن لأول مرة أعرف كيف أرتبها وأطلقها بقوة!"
-الأثر التدريبي:
-أصبح كل متدرب أكثر قدرة على تنظيم أفكاره وتحويلها إلى خطوات.
-ازدهرت روح المبادرة والإبداع في كل مجموعة.
وغادر الجميع القاعة وهم يحملون دفتر أفكار… لكن هذه المرة، ليست مجرد خواطر، بل خطط قابلة للحياة.
في مسقط، ومع الذبياني، تعلّم الجميع أن إدارة الأفكار… هي أول خطوة لصناعة المستقبل.
دورة فن الإلقاء المتميز -الطائف
في مدينة الطائف، وبين أجواء الجمال والقمم الشامخة، انطلقت دورة "فن الإلقاء المتميز" ضمن فعاليات الملتقى القيادي والإداري .اجتمع نخبة من القادة والمديرين في الملتقى القيادي والإداري ليخوضوا تجربة غير تقليدية، ويكتشفوا أسرار التأثير على القلوب والعقول عبر دورة عنوانها: "فن الإلقاء المتميز"
منذ اللحظة الأولى، بدا أن شيئًا مختلفًا على وشك أن يبدأ… فالمكان مشبع بالحماس، والعيون تترقب، حتى دخل المدرب عبدالرحمن الذبياني بخطوات واثقة وابتسامة تنمّ عن شغف حقيقي، وقال بصوته الهادئ العميق:"الإلقاء لا يبدأ بالكلمات… بل بالحضور. حضورك أنت."
الجميل أن المحاور كانت ملهمة للمتدربين كــ :
-كيف تفتح حديثًا يأسر الجمهور من أول 30 ثانية؟
-أسرار التنغيم والتحكم بالصوت لشد الانتباه.
-استخدام لغة الجسد كأداة إقناع لا تُقاوم.
-التعامل الذكي مع التوتر ورهبة المسرح.
-بناء قصة شخصية تُلهِم… وتُقنع… وتُحفّز.
والأكثر إلهاما التفاعل غير مسبوق!
لم تكن دورة نظرية… بل ورشة مليئة بالتطبيقات. وقف المتدربون، قدّموا، تلعثم بعضهم، تفاجأوا، ضحكوا، تحفزوا… ثم تحسّنوا. المدرب الذبياني لم يكن يشرح فقط… بل كان يعيش معهم اللحظة، يوجه، يصحح، يشجع، ويصفق بقلب المعلم الحقيقي .أحد المتدربين قال بعد أن أنهى عرضه: "كنت أهرب من الإلقاء… اليوم أنا أعشقه!"
والأكثر تأثيرا مخرجات الدورة التي كانت :
-ارتفاع واضح في ثقة المشاركين بأنفسهم أمام الجمهور.
-تحسّن ملموس في بناء الرسائل والعروض المقنعة.
-تحوّل الإلقاء من "عبء" إلى مهارة قيادية تميّزهم.
وفي الختام… تسابق الجميع لأخذ صورة جماعية، لا لتوثيق الحدث فقط، بل لتوثيق التحوّل.
خرجوا من الدورة وهم يقولون بثقة: "بعد الطائف… صار لنا صوت مختلف، وأثر لا يُنسى."
لأن فن الإلقاء المتميز، مع عبدالرحمن الذبياني… ليس مجرد دورة، بل رحلة لتكتشف المتحدث العظيم داخلك! (انتهت)
دورة مهارات العرض والتقديم مع دائرة التنمية الإقتصادية- دبي
في مدينة الإبهار والتفرّد، دبي، حيث تُصنع الفرص وتُولد النجاحات… اجتمع نخبة من القياديين الطموحين من (دائرة التنمية الاقتصادية) في قاعة تدريبية استثنائية، ليشهدوا تجربة لا تُنسى تحت عنوان:
"مهارات العرض والتقديم – إتقان التأثير أمام الجمهور"
منذ اللحظة الأولى، ومع دخول المدرب عبدالرحمن الذبياني، ساد المكان طاقة مختلفة. لم تكن دورة تدريبية تقليدية… بل كانت مسرحًا للتألق، ومختبرًا حيًا لصقل مهارات الإقناع، وتحويل الخوف إلى ثقة متوهجة.
وقف الذبياني بخبرة وثقة أمام الحضور، وأطلق كلماته الأولى:
"ليس المهم ما تعرف… بل كيف تقدمه ليترك الأثر."
أبرز محاور الدورة:
بناء الثقة أمام الجمهور والتغلب على رهبة الوقوف.
هيكلة العرض بشكل احترافي يجذب الانتباه ويُبقي التركيز.
استخدام نبرة الصوت ولغة الجسد لرفع التأثير.
تقنيات صناعة القصص وربط الرسائل بمواقف حقيقية.
التعامل الذكي مع الأسئلة المفاجئة والمواقف المحرجة.
بدأت الدورة بجلسة عصف ذهني فكاهي لكسر الجليد، ثم تحوّلت القاعة إلى ورشة تفاعلية، حيث طُلب من كل متدرب أن يقدم عرضًا قصيرًا. في البداية، كانت الرهبة تسيطر على البعض… لكن بأسلوب المدرب الذكي وتحفيزه المستمر، بدأت الثقة تنتشر بينهم كالنار في الهشيم!
تفاعل مذهل!
ضجّت القاعة بالضحكات، والتصفيق، وتبادل التعليقات البنّاءة.
أحد المتدربين قال:
"كنت أتلعثم عند الحديث أمام شخصين… اليوم، قدّمت عرضي أمام الجميع… بابتسامة!"
الأثر والمخرجات:
تحوّلت المخاوف إلى شغف.
تحوّلت الأفكار إلى عروض مقنعة.
وتحوّل كل متدرب إلى متحدث أكثر تأثيرًا وثقة.
وفي ختام الدورة، دوّن الجميع ملاحظاتهم على الجدران – شهادات حية لما تعلموه وشعورهم بالإنجاز. خرجوا من القاعة واثقين، متألقين، ومستعدين للوقوف في أصعب المنصات، وأكبر الاجتماعات.
لأن في دبي، ومع الذبياني، لا تكتفي بالتعلم… بل تتحول إلى قائد على المسرح. (انتهت)
استراتيجيات التفاوض لقيادة ناجحة مع الإدارة العامة -الرياض
في قلب العاصمة الرياض، وتحديدًا داخل أروقة "أكاديمية تطوير القيادات الإدارية"، اجتمع نخبة من القيادات الإدارية الطموحة لحضور دورة من العيار الثقيل بعنوان:
"استراتيجيات التفاوض لقيادة ناجحة".
منذ اللحظات الأولى، كان واضحًا أن هذه الدورة لن تكون تقليدية. فالمكان ينبض بالحيوية، والمدرب عبدالرحمن الذبياني يقف بثقة أمام شاشة ضخمة وبجانبه سبورة كُتب عليها:
"تحت أي ضغط... يبقى التفاوض فنّ الممكن!"
بدأ اللقاء بكسر الجليد، حيث شارك المتدربون بمواقف واقعية واجهوا فيها تحديات تفاوضية، مما خلق جواً من التفاعل العالي والتجارب المشتركة. المدرب، بخبرته وذكائه في قراءة الجمهور، استطاع أن يشعل الحماس في القاعة، لا بتلقين نظري، بل بحوارات عملية، وأساليب محاكاة واقعية جعلت الجميع يندمج وكأنه يخوض مفاوضات حقيقية.
أبرز المحاور التي تناولتها الدورة:
أنماط التفاوض وتأثير الشخصية القيادية فيها.
استراتيجيات كسب الطرف الآخر دون خسارة المبادئ.
مهارات إدارة المواقف الحرجة أثناء التفاوض.
قراءة لغة الجسد وتوظيفها لصالح التفاوض.
بناء خطة تفاوضية احترافية قبل الدخول لأي اجتماع.
لم يكن الحديث نظرياً فقط، بل تخللت الدورة تمارين جماعية وعروض تقديمية قام بها المتدربون أنفسهم، مما أتاح لهم تطبيق ما تعلموه بشكل فوري. وقد كانت بعض اللحظات ملهمة بشكل لا يُنسى، حين وقف أحد المتدربين قائلاً:
"هذه أول مرة أدرك فيها أن التفاوض ليس مواجهة... بل شراكة ذكية تقود نحو الحل."
وفي ختام الدورة، لم تكن القاعة كما بدأت...
فكل متدرب خرج وهو يحمل أدوات تفاوض أقوى، ورؤية قيادية أوسع، وشعور بالفخر لأنه أصبح أقدر على صناعة التأثير وتوجيه دفة القرار بذكاء واحتراف.
وهكذا... لم تكن الدورة مجرد أيام تدريبية، بل كانت شرارة لقيادات جديدة تعرف متى تتكلم، ومتى تصمت، ومتى تفاوض... لتقود بذكاء.(انتهت)
دورة مهارات الإقناع والتأثيرمع وزارة العمل - أبوظبي
"وراء كل كلمة... تأثير"
في صباحٍ مختلف بأبوظبي، حيث تتقاطع ناطحات السحاب مع الطموحات، كان هناك تجمع غير اعتيادي في إحدى قاعات وزارة العمل. ليس مؤتمراً روتينيًّا، ولا ندوة تقليدية. بل كان الأمر أشبه برحلة داخل العقول... واكتشاف أسرار التأثير!
استقبلت القاعة وجوهاً شابة، مفعمة بالطاقة، ما بين موظفين جدد وقادة محتملين، جميعهم حضروا ليخوضوا تجربة تدريبية بعنوان: "مهارات الإقناع والتأثير". قدمتُ نفسي بابتسامة هادئة، لكن خلف الكلمات، كنت أعِدهم بأن هذه الأيام الثلاثة لن تكون كأي تدريب مروا به من قبل.
المحور الأول: فهم عقول الآخرين
بدأنا بالتعمق في علم النفس الاجتماعي، وتحديداً:
أنماط الشخصية المختلفة.
كيف يُبنى القرار داخل عقل الإنسان.
ولماذا يقاوم البعض التغيير؟
استخدمنا تمارين تحاكي مواقف من الحياة الواقعية، مثل "تفاوض مع عميل غاضب" أو "إقناع مدير بتبني فكرة جديدة". وكان التفاعل مذهلاً... الضحك، الحماس، والمفاجأة كانت حاضرة في كل لحظة.
المحور الثاني: تقنيات الإقناع الحديثة
هنا دخلنا عالم "علم التأثير"، واستعرضنا أدوات مثل:
قاعدة التأطير Frame Technique.
نظرية الندرة وكيف تُحفّز اتخاذ القرار.
لغة الجسد وديناميكية الصوت.
قدّمت محتوى بصيغة مقاطع قصيرة ومؤثرة، استخدمنا نماذج من الإعلانات الهادفة والرسائل الضمنية، الخطابات الملهمة، والمفاوضات التجارية الكبرى. ثم طُلب من المتدربين تطبيق هذه التقنيات على مواقف واقعية تخص بيئة عملهم.
المحور الثالث: فن بناء الرسائل المؤثرة
في هذا الجزء، تعلّم المشاركون:
كيفية كتابة خطاب أو بريد إلكتروني مقنع.
تصميم عرض تقديمي يحرّك الجمهور.
استخدام القصص والمجازات كوسيلة للإقناع.
لكن لم يكن الأمر نظرياً فقط، بل جلسوا في مجموعات صغيرة، وبدأت ورش العمل الحقيقية: "أقنعني بفكرة خلال 90 ثانية". التحدي أشعل روح المنافسة، والنتائج فاقت التوقعات.
الأسلوب التدريبي:
البرنامج لم يكن يعتمد على التلقين أو الشرائح المملة. بل اعتمد على:
أسلوب المحاكاة الواقعية (Role-Play).
التعلم التفاعلي عبر الألعاب الذهنية.
نقاشات مفتوحة وعصف ذهني جماعي.
جلسات تقييم فوري بالفيديو لكل متدرب، حيث يرون أنفسهم وهم يحاولون التأثير – وهذه كانت لحظة وعي قوية للجميع.
المخرجات التدريبية:
مع نهاية البرنامج، كان من الواضح أن شيئاً ما قد تغير. بعض المتدربين قالوا إنهم "اكتشفوا أسلوبهم الخاص في التأثير". وآخرون أدركوا أن "القوة ليست في ما تقول، بل في كيف تقوله".
أبرز ما خرج به المشاركون:
ثقة عالية في إيصال الرسائل الصعبة.
أدوات مقنعة لتقديم المبادرات داخل العمل.
وعي ذاتي بكيفية تفاعلهم مع الآخرين.
خطة شخصية لتطوير مهارات الإقناع على المدى الطويل.
(انتهت)وفي ختام التدريب، لم يكن هناك تصفيق فقط، بل كانت هناك نظرات حماسية تقول: "نحن جاهزون لنقنع، لنقود... ولنؤثر."
دورة مهارات العرض والتقديم مع وزارة البيئة والمياه - الرياض
في قلب الرياض، تحت سماء المدينة الزرقاء، اجتمع مجموعة من الشباب العاملين الذين يحملون أحلامًا كبيرة وطموحات لا حدود لها. كانوا جميعًا في بداية رحلتهم نحو التأثير والتميز، لكنهم كانوا يعرفون أن هناك شيئًا مهمًا يجب أن يتعلموه: كيف يتحدثون بثقة ويؤثرون في الآخرين؟.
وكانت الفرصة الذهبية التي انتظروها هي دورة "مهارات العرض والإلقاء" التي نظمتها وزارة البيئة والمياه. كان المكان مليئًا بالطاقة، حيث بدأ المدرب "عبدالرحمن الذبياني"يعرض عليهم المفاتيح الأساسية التي ستغير طريقة تفكيرهم وعرضهم للأفكار. بدأوا بتعلم كيف يستخدمون صوتهم وحركات أجسامهم بطريقة تجعل كل كلمة يقولونها تصل بشكل قوي وفعّال؟.
في هذه الدورة، تعلموا مهارات أساسية غيرت نظرتهم تمامًا:
-إعداد العروض بطريقة منظمة واحترافية تضمن جذب الانتباه منذ اللحظة الأولى. فهموا أن العرض الناجح يبدأ من التحضير الجيد.
-فن الإلقاء: تعلموا كيف يمكنهم استخدام الصوت ولغة الجسد؟ لترسيخ انطباع قوي في ذهن الجمهور.
-التفاعل مع الجمهور: تعلموا استراتيجيات بناء علاقة حقيقية مع الحضور، وكيف يحافظون على اهتمامهم طوال العرض.
-التواصل المؤثر: اكتشفوا الأدوات والتقنيات التي تجعل من رسالتهم مؤثرة وواضحة.
-استخدام التكنولوجيا: تعلموا كيف دمج الوسائل التكنولوجية؟ مثل العروض التقديمية والوسائط المتعددة لجعل أفكارهم أكثر تأثيرًا.
ومع كل تمرين وتوجيه من المدرب، بدأت ثقتهم تتزايد. كل واحد منهم شعر بتحول تدريجي، وكأنهم اكتشفوا قوة جديدة في أنفسهم. لم يعودوا مجرد متحدثين، بل أصبحوا قادة مؤثرين، قادرين على إيصال رسائلهم بأعلى درجات التأثير.
في النهاية، لم تكن الدورة مجرد فرصة لتعلم مهارات جديدة. كانت بداية لرحلة تحول حقيقية. أصبح المشاركون الآن قادرين على تقديم عروض قوية واحترافية أمام أي جمهور، وبمهارات متطورة في التأثير والتواصل الفعّال. كانوا جاهزين ليتصدروا المشهد في أي مجال يختارونه، ليصبحوا قادة مؤثرين يتحدثون بثقة، ويُحدثون فرقًا حقيقيًا أينما ذهبوا.
لمشاهدة سيرتي الذاتية CV (اضغط على الملف أدناه)
للطلاع على صور من البرامج التدريبية التي أقمتها دوليا ومحليا
(اضغط على الملف أدناه)
القاءات الإعلامية التي قدمتها
اصدرات الكتب التي قمت بتأليفها
كتابي متوفر في مكتبات جرير :كيف تدير حياتك