في السنوات الأخيرة ، شارك الطلاب الإسرائيليون في الامتحانات المحوسبة عبر الإنترنت ، وتوفّر هذه الإختبارات طرق تقييم بديلة وحديثة تشمل محفزات تكنولوجيّة. تتطلّب هذه المهامّ المحوسبة من الطالب مهارات وأدوات لازمة لعمله في القرن الحادي والعشرين.

لذلك، ومن خلال تمرين الطوارئ (التعلّم عن بعد)، يُطلب من الطلاب القيام بأحد هذه المهامّ المحوسبة، وفقًا لتعليمات وارشادات المعلّم.