التحقت ببرنامج ماجستير المناهج وأساليب التدريس في جامعة النجاح الوطنية في نابلس عام 2013 وتخرجت منها عام 2016، بتقدير جيد جداً وبمعدل 3.61/4. من أهم ما أنجزته في مرحلة الماجستير بعيداً عن الماجستير نفسه، هو إنشاء هذا الموقع (ملف الانجاز الإلكتروني) حيث كان متطلباً كمشروع لأول مادة أدرسها في رحلة الماجستير (تكنولوجيا التربية وتحليل النظم)، بالإضافة إلى إنشاء قناة تعليمية على اليوتيوب تشرح العديد من المهارات التقنية التي يحتاجها المعلم والباحث ومستخدم الانترنت بشكل عام. عند التخرج اخترت مسار الرسالة، وكانت بعنوان
كانت مرحلة كتابة الرسالة ممتعة جداً، تعلمت فيها الكثير من أدبيات البحث العلمي، وطرق توثيق المصادر والمراجع وتسلسل الفصول في الرسالة. تعلمت فيها تقنيات كتابة البحث العلمي إلكترونياً، فتوسعت كثيراً في استخدام ميكروسوفت وورد، حيث وجدت فيه العديد من الميزات التي تساعد الباحثين وتسهل عليهم عملية التوثيق وفهرسة الجداول وعنونة الفقرات وتنسيق الرسالة بشكل عام من ضبط للفقرات والحواشي السفلية والملاحظات والملاحق ...الخ مما يحتاجه الباحث في دراسته. هنا مقال على موقعي قدرات للتعلم الإلكتروني أستعرض فيه تقنيات ومهارات تنسيق ا لأبحاث العلمية باستخدام الوورد.
في يوم الاربعاء الموافق 26/10/2016 وفي تمام الساعة 11:00 صباحاً، كانت مناقشة رسالتي الماجستير في المعهد الكوري في جامعة النجاح الوطنية في فلسطين - نابلس. تكونت لجنة المناقشة من الدكتورة علياء العسالي رئيسة للجنة والدكتور وجيه ضاهر عضواً ومشرفاً ثانياً للرسالة والدكتور معاذ صبحة ممتحناً خارجياً من الجامعة العربية الأمريكية والدكتور محمود الشمالي ممتحناً داخلياً.
مقابلات قمت بتسجيلها مع الطاقم الاداري والأكاديمي والطلبة أثناء وبعد تطبيق رسالتي الماجستير. لمشاهدة قائمة الفيديوهات من هنا
بفضل الله تعالى وبجهود المخلصين في عملهم، فقد لاقى موضوع رسالة الماجستير الذي تقدمت به صدى في وسائل الإعلام المحلية والوطنية، وذلك يعود لأكثر من سبب، أهمها، قيام مدرسة الهمشري التي طبقت فيها الرسالة بتبني استخدام تطبيقات جوجل في العملية التعليمية لتكون أول مدرسة فلسطينية تتبني استخدام مثل هذه التطبيقات. كما قامت مدرّسة مادة العلوم (مادة الرسالة) بتقديم مبادرة تربوية بمشروع الرسالة الى وزارة التربية والتعليم العالي وقد لاقت قبولاً وترحاباً من الوزارة حيث طلبت الوزارة وفدا من المدرسة ممثلا بمديرتها ومعلمتها لتكريهما رسمياً في وزارة التربية والتعليم لاستخدام المعلمة لهذه التطبيقات وتوظيفها في العملية التعليمية. أما على صعيد المحطات المحلية والفضائيات، فقد غطت العديد من وسائل الإعلام موضوع الرسالة من خلال تقارير ومقابلات أعدتها داخل المدرسة وعبر استضافتنا على الاستوديو أو عبر الراديو.
برنامج أوراق على تفلزيون السلام المحلي
تقرير فضائية القدس
تقرير فضائية فلسطين اليوم
استضافتي في برنامج صباح الخير للحديث عن موضوع الرسالة
استضافتي على برنامج أوتار الصباح عبر راديو كل الناس