رؤيا تعليم اللّغة العربيّة 

رؤيا تعليم اللّغة العربيّة: أن يكون خرّيج وخرّيجة جهاز التربية والتعليم العربيّ قادرًا على استخدام لغة الأمّ شفويًّا وكتابيًّا لأغراض مختلفة تعليميّة، اجتماعيّة وشخصيّة؛ ذلك أنّ عمليّة التعلّم والتعليم ستكون ملهِمة، داعِمة، ديناميّة، تعتمد استراتيجيات التفكير العالية، وتمتاز بالتعلّم التعاونيّ والبيْمجاليّ الذي سيخلق جيلًا من الطلّاب المبدعين، المطوِّرين لمهاراتهم، المؤهّلين ليكونوا متعلّمين مستقلّين، معبّرين عن آرائهم وأفكارهم ومشاعرهم، متّخذين موقفًا ممّا يدور حولهم، محاجّين حول قناعاتهم، يستطيعون مواجهة الأزمات، ويبدعون في إيجاد حلول للمشكلات.

شِعارنا لهذه السنة


على قَدْر لغتك تتّسع المفاهيم والمدارك والتبصّرات للأمور الحياتيّة اليوميّة الّتي تعايشها،

وعلى قدْرِ تمكّنكَ من لغة الأمّ تتّسع البدائل والإمكانيّات والخيارات،

على قدر تمكّنك من لغة الأمّ، تُفتح لك أبواب الحياة في كلّ المجالات،

على قدر تمكّنك من مهارات لغة الأمّ تتمكّن من ممارسة مهارات الحياة.

على قدر لغتك تتّسع الأرض

עותק של اقرأ وتكلّمْ