Publications

توێژینەوەی بڵاوكراوە ساڵی 2023:

https://www.iasj.net/iasj/article/289383

١- السياسات العامة الاستخراجية وأثرها على الاستقرار السياسي (إطار نظري)

الخلاصة

تناقش هذه الورقة العلاقة بين السياسة العامة الاستخراجية وآثارها على الاستقرار السياسي. السياسة العامة الاستخراجية هي أحد أنماط السياسة العامة التي تنفذها الحكومة لتعبئة الموارد المادية والبشرية من البيئة الداخلية والخارجية لتحقيق أهداف النظام السياسي. تجيب هذه الدراسة على سؤال حول كيف وإلى أي مدى تؤثر السياسة العامة الاستخراجية على الاستقرار السياسي. تكمن قيمة هذا البحث في أنه يؤكد بمزيد من التفصيل على نمط سياسة عامة واحد يملأ فجوة لم تملأها دراسات أخرى. تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على العناصر التي تعمل على تقوية الاستقرار السياسي أو تقليصه في أي دولة ، مع ما يترتب على ذلك من آثار على صانعي السياسة العامة. بالنظر إلى حقيقة أن كل نظام سياسي يؤثر على البيئة التي يقع فيها ، تستخدم الدراسة نظرية النظم لوصف الحالة الراهنة للعلاقة بين النظام السياسي وبيئته لمعالجة مشكلة البحث. يعد توفير المعلومات حول أقسام السياسة الاستخراجية لكل من الموارد المادية والبشرية مفهومًا مهمًا وحاسمًا في هذه الدراسة. تحقيقا لهذه الغاية ، يتم استخدام الجداول والرسوم البيانية لتقديم البيانات التي توضح كيفية تفاعل المتغيرات مع بعضها البعض من حيث الكمية والمعلومات النظرية. خلص هذا البحث إلى أن الأنظمة الديمقراطية أكثر فاعلية في استخدام الموارد البشرية لبلدها لتسخير القدرات المتنوعة لمواطنيها من خلال التنظيم القانوني ، مثل الخدمة العسكرية والعمل التطوعي. مما ينعكس ايجابا على الاستقرار السياسي ،اما الأنظمة السياسية التي تعتمد على الموارد الطبيعية ، مثل النفط ، دون الركن الاخر الموارد البشرية ،او التي لاتحسن التعامل مع مصادر السياسة الاستخراجية فانها تشهد حالة من عدم الاستقرار السياسي،او استقرارا سياسيا ضعيفا. الكلمات المفتاحية: السياسات، الاستقرار، الاثار. 


٢- واقع السياسات العامة الاستخراجیة في اقليم كوردستان-العراق ودورها في تحقيق الاستقرار


https://www.iasj.net/iasj/download/f8200bf8dc0e1b79

الملخص:

 ان الهدف االساس لكل االنظمة السياسية هو تحقيق االستقرار السياسي ،وتعمل من اجل ذلك الى توظيف كل امكاناتها ،وتعد السياسة العامة من ابرز الوسائل واالساليب التي تستخدمها االنظمة السياسية من اجل تحقيق االستقرار السياسي ،فهي الوسيلة الرئيسة التي من خاللها تتمكن الدول من جمع ايراداتها سواء من الداخل ام من الخارج،ومن خالل هذه االمكانات االستراجية تستطيع الدولة توفير متطلبات وحاجات المواطنين االساسية ،والتي بدورها ستقود الى تحقيق االستقرار السياسي. اما اذا لم تتمكن االنظمة السياسية من استحصال االيرادات الالزمة ،التي تستطيع من خاللها توفير متطلبات المواطنين ،او فشلها في قطاع معين او اكثر فان ذلك سيقود الى تهئية االسباب التي تؤدي الى عدم االستقرار السياسي. ان هذه العالقة العضوية الترابطية بين القدرات االستخراجية وهدف االستقرار السياسي ،شكل الدافع االساس للبحث في منطقة اقليم كوردستان العراق، الذ ي تاسس بعد عام 1991 ،وشهد هو االخر مراحل عدة من االستقرار السياسي وعدم االستقرار السياسي ،االمر الذي اثار تساؤالت عدة عن طبيعة السياسات االستخراجية التي مارسها في االقليم للفترة بين 1991 الى عام 2023 وعالقة ذلك بحالة االستقرار السياسي وعدمها. وتبين ان هناك عالقة واضحة بين الطرفين ،فكلما فشل االقليم في سياسته االستخراجية كلما شهد حالة من عدم االستقرار السياسي كما حدث في حقبة التسعينيات ،السيما -1994 2003 ،وعند اتباع سياسة استخراجية ناجحة كلما تحقق االستقرار السياسي كما هو الحال من 2014-2003 ،اما بعد العام 2014 الى 2023 فان سياسته متباينه بين النجاح والفشل االمر الذي جعل االقليم في حالة ما يعرف باالستقرار االستقرار الهش. 

بڵاوكراوه‌ی ساڵی 2022

نامیلكه‌ی ئه‌لیكترۆنی:

سریلانكا؛ مروارییه‌كه‌ی زه‌ریای هیندی، بۆ وایلێهات؟
https://en.calameo.com/read/007038856f85481466cc7


بڵاوکراوەی ساڵی 2020

 کتێب: 

نۆهەمین کابینەی حکومەتی هەرێمی کوردستان، ناساندن، شیکردنەوەی تۆماری 100 رۆژی یەکەم


بابەتی بڵاوكراوەی ساڵی 2018

 وتارێکی زانستی لە بارەی
كاندیدى بێبه‌خت، کاندیدانی کورد لە بەغداد و کاندیدانی عەرەب لە هەرێمی کوردستان، هه‌ندیَك سه‌رنج و ژماره‌ى دواى هه‌لَبژاردنه‌كان

بەستەری بابەتەكه لەپێگەی سەنتەری لێكۆڵینەوەیی ئایندەیی

 https://www.centerfs.org/unlucky-candidates