مدرستنا

مدرسة البيروني الابتدائية طمرة2015/2016

اسم المدرسة: البيروني – مدينة طمره. رمز المؤسسة: 218321.

مدير المدرسة: احمد بكر دياب. نائب المدير: رانيه ذياب مفتش المدرسة: توفيق زعرورة.

الوسط: عربي. عدد الطلاب: 610 عدد الصفوف: 22 عدد المعلمين: 50

وصف عام للمدرسة- لمحة عامة للمدرسة: المدرسة الابتدائية الثامنة في طمره، البيروني هي مدرسة جديدة تأسست سنة 2002 بالجانب الشمالي الغربي لمدينة طمره بحي خَلَة الشريف.

المدرسه مكونه من 21 صف تعليمي، خمسة ملاجئ، غرفة إدارة، غرفة سكرتارية، غرفة للمعلمين، غرفة

للممرضة، غرفة لعمال النظافة والصيانة وثلاثة غرف للمساعدة.

الطلاب بالمدرسة يحصلون على معاملة جيدة واهتمام خاص ومشجع من قبل طاقم المربين والمعلمين ومن الجو المريح والمشجع بالمدرسة.

الإدراك التربوي للمدرسة (אני מאמין)

على يد عمل الطاقم المثمر والمشاركة الذي يتميز بالمحبة والفهم لعالم وحلم الطالب من خلال الاهتمام به نستطيع أن نحول المدرسة إلى مدرسة مثالية تستجيب لكل حاجيات المُتعلم دون خوف أو

كراهية، لذلك نحن اليوم نهتم ونقلق بأن كل طالب يملك قُدرات ومهارات مختلفة من خلالها أن يقيم، يسأل، ينتقد، يبحث ويصل من خلال ذلك للحقيقة وللمعرفة، وأن يكون إيجابيًا إلى حد ما.

وبهذه الطريقة نستطيع تلبية رغبات وتوقعات الطلاب وتوقعات المجتمع المحيط بهم.

المدرسة مع طاقم المعلمين الجيد والإدارة الجيدة التي تهتم بطلابها، وفي نهاية المُطاف يؤدي ذلك إلى تحصيل جيد للطلاب في ثلاثة مجالات أساسية:

1. تعليمية (عقلانية) 2 .عاطفية (ריגושית) 3. اجتماعية.

نعمل ضمن وسائل تعليمية متقدمة تلاءم صفوف متجانسة ونعلم بوسائل تعليمية من خلالها يتسلح الطالب بمهارات يحصل من خلالها على معلومات.

تطوير طاقم المعلمين بواسطة استكمالات وإرشاد وأيام تعليمية، الأمر الذي يؤدي إلى احترام متبادل بين المدرسة وزوارها.

تربية الطلاب على الأخلاق والقيم المقبولة في المجتمع الإسرائيلي بشكل عام وفي المجتمع العربي بشكل خاص.

عمل مشترك لطاقم المعلمين يؤدي للأهداف المطلوبة بثلاثة المجالات التي ذكرت.

أهداف مقتبسة من الرؤيا المستقبلية:

1 . دمج التربية الاجتماعية في المسيرة التعليمية كمجال مُكمل للتربية التعليمية.

2. تشجيع الطالب على حُب الاستطلاع ومهارات التفكير الذاتي.

3. امتلاك مهارات تعليمية مُستقلة (اختيار، بَرمجة، تنظيم، تنفيذ ونقد).

4. التنظيم من جديد لبرامج التعليم لتلاءم تغيير العصر الحديث على ضوء كثرة المعرفة به.

5. تغيير بطرق التقييم خلال التعليم.

6. إيجاد آذان صاغية لكل الاختلافات الموجودة بين الطلاب من أجل صقل شخصيتهم كبالغين.

7. رفع المستوى ألتحصيلي، العلمي لكل طالب بشكل شخصي ولكل الطلاب بشكل عام في مجالات

مختلفة.