la boite a merveille en arabe
ترجمة الصفحة الاولى + تحليل
في المساء (الليل) (رمز الظلام، الصمت، الأحلام، الوحدة، النوم، مراجعة الذات، لون السواد......)، عندما ينام الجميع (حقيقة عامة)، الأغنياء في افترشتهم الدافئة، الفقراء فوق أدرج الدكاكين أو أمام القصور، (الكل ينام)، أنا (كاستثناء) لا أنام (لماذا؟) أفكر في وحدتي وأحس بكل ثقلها (الكاتب يتكلم عن وضعه الحالي، لم يشرع بعد في الحديث عن ماضيه). وحدتي لم تبتدئ بالامس (يعني ان مشكلته الحالية وهو يكتب الرواية لا يرجع سببها الى الماضي القريب بل الى طفولته وخصوصا عندما كان يبلغ من العمر ست سنوات بحيث عانى الشيء الكثير في ذلك السن.
أرى، في عمق مأزق (زقاق) (مأزق الوحدة)، حيث الشمس (السعادة) لا تزور أبدا، (ماذا أرى؟) طفلا صغيرا يبلغ من العمر ست سنوات (لاحظوا معي: مأزق + السعادة لا تزور + عمر جد صغير للخروج من مأزق) (ماذا يفعل؟) ينصب فخا لاصطياد طائر اسمه بالفرنسية موانو، لكن هذا الطائر لم يأتي أبدا. كان يتمنى دائما (او كثيرا) الحصول على هذا الطائر !! ليس لأكله أو تعذيبه وقتله (يبين هنا الحاكي أنه كان يختلف عن باقي الاطفال ويعيش بعيدا عن عالمهم المرئي وغريبا عن ألعابهم) بل يريد أن يجعل منه (اي من الطائر) رفيقا (وهذا يعبر عن معاناته من مشكل الوحدة)، بأرجل عارية، فوق الأرض المبللة، يجري الى نهاية (او طرف) الزقاق ليتمتع برؤية الحمير وهي تمر ثم يعود للجلوس على عتبة الباب في انتظار الطائر الذي لم يأتي (وهذا يدل على الفراغ القاتل الذي كان يعيشه هذا الطفل بحيث انه يقضي يومه في أشياء قليلة وتافهة ومتكررة يوميا: بين الاستمتاع برؤية الحمير وبين انتظار الرفيق.....) (بين المسيد رمز العدوان، وبين المنزل رمز الغيبة والثرثرة.....). في المساء يعود الى المنزل (يدخل الى منزله) بقلب حزين واعين محمرتان، وهو يحرك بين انامل يده الصغيرة فخا من سلك نحاسي....(طفل جد صغير، وسط مأزق، بل في عمق مأزق، يحاول الخروج من وحدته القاتلة، لكن لا يملك من الوسائل سوى سلك نحاسي والانتظار.....انتظار الرفيق.......انتظار الاب كل مساء......انتظار ان يصبح كبيرا.......انتظار الموت لدخول الجنة.......انتظار.....)
يمكن لي ان اقول بان رواية احمد الصفريوي تشبه رواية بوليسية، بحيث هناك مشكلة (جريمة) التي هي الوحدة، وهناك مجرم (او سبب الجريمة) (وكما قلنا فالسبب يوجد بين صفحات طفولة الحاكي او الضحية). اما وسائل البحث فهي هذه الرواية التي بين ايدينا والتي هي على شكل البوم من الذكريات التي حدثت للحاكي في عمر ست سنوات، فهو يطلب منا نحن القراء (كشرطة التحقيق) ان نتصفحها (اي الرواية) لاكتشاف السبب الرئيسي لمشكل الوحدة التي يعاني منها حاليا (اي لاكتشاف المجرم الحقيقي وراء جريمة الوحدة التي تحملها الضحية-الحاكي)
هذه الرواية تبتدئ بالحديث عن طفل وحيد يحاول بعزم وصبر وانتظار، الحصول على طائر، بعيدا عن الاطفال وعن العابهم. طفل مبهر بطقوس العرافة، كلمات "الجن" و"الشيطان" و"السحر" تستحوذ على مخيلته. طفل معجب بحكايات عبد الله "صاحب الدكان" وبحديث ابيه عن الاخرة وعن الجنة والنار.
في هذه الرواية يحاول الحاكي ان يُبحر بنا في عالم طفل متعلق ومرتبط بعلبة مكعبة الشكل ومليئة بالاسرار، علبة تمكنه من التنقل والسفر بعيدا عن العالم المرئي المفعم بالاكراهات والصراعات، علبة يراها الانسان الناضج كباقي العلب، بحيث فيها ادوات تافهة ولا قيمة لها (مسامير، زجاج، قفل صغير بدون مفتاح،....)، ادوات يمكن ان تسبب جرحا او ألما، لكنها تُعتبر بالنسبة لهذا الطفل رفقاءه واصدقاءه الذين يتفهمونه ويساعدونه ويحاورونه بلغتهم ويمنحون له الرفقة والأنس اثناء وحدته وفي كل اوقات الحزن (بل بها ينسى جرحه وألمه)، بحيث نلاحظ أنه كلما ذكر أحد معاني الحزن أو الوحدة إلا وذكر بعدها علبته ( التي سماها ب"صندوق العجب" اسم يطلق على التلفاز او المذياع في ذلك الوقت)
يمكننا اعتبار رواية "احمد الصفريوي" ألبوما (كما قال هو بنفسه في الصفحة 6) يقوم القارئ بتصفحه، البوم مليء بمختلف الألوان ويجعلنا نجتاز ثلاثة فصول (الشتاء: 3 أجزاء، الربيع: 4 أجزاء، الصيف: 5 أجزاء. يعني انه في نهاية الرواية سيكون الحاكي-الطفل قد اقترب من عمر 7 سنوات)، البوم ينتقل بنا من اكتشاف لآخر، ويقدم لنا صورة واضحة عن المجتمع المغربي في بداية القرن العشرين: نمط الحياة، تقاليد، طقوس، خرافات....محاولا ان يغطي الجانب السياسي ومشكل الاستعمار الفرنسي الذي كان يعاني منه المغرب في تلك الفترة
Chapitre 1
الصفحة 3: يتكلم الحاكي عن وحدته التي يحس بكل ثقلها والتي تعود أسبابها إلى سن السادسة
الصفحة 4: يصف منزل العرافة والطقوس التي كانت تقوم بها هذه الأخيرة مرة في الشهر، بحيث كانت تستدعي جمعية "كناوة" فيقومون في منزلها بطقوسهم الخاصة والتي كان يشاهدها الحاكي من منزلهم في الطابق الثاني
الصفحة 5: يقدم لنا دار الشوافة (سكان دار الشوافة)
الصفحة 6، 7، و8: يحاول الحاكي أن يقول للقارئ بأنه كان طفلا يختلف عن باقي الأطفال بحيث كان يؤمن بالعالم اللامرئي، على خلاف رفاقه الذين كانوا يكتفون بالمرئي وكانوا فقط يحاولون تقليد الآخرين، أما هو فكان لا يريد أن يقلد بل كان يريد أن يعرف ويكتشف حقائق العالم اللامرئي، وما زاد من تفكيره هذا هو حكايات عبد الله صاحب الدكان وكذلك حديث أبيه عن الآخرة وعن الجنة والنار
الصفحة 9، 10 و11 والفقرة الأول من الصفحة 12: يسرد ذكرى ذهابه مع أمه الى حمام النساء ويصف ذلك العالم النسوي بطريقة سلبية بحيث شبهه بالجحيم وقال بأنه فقط ملتقى للنميمة والغيبة والإشاعات
الصفحة 12 و13: يتكلم عن علبته ودورها في حياته وعلاقته الحميمية التي كانت تربطه بالأدوات المتواجدة فيها
الصفحة 13 و14: يقول بأن الأيام التي كانت تلي يوم الحمام تكون خاصة بتمثيل الحصة (حصة الحمام) من طرف أمه أمام كل الجارات، بحيث كانت تمثل وتقلد كل الحاضرات في هذه الحصة. ويقول الحاكي بأنه كان لا يحب تلك الطريقة التي كانت تتكلم بها أمه
من نهاية الصفحة 14 إلى نهاية الفصل الأول: يسرد لنا بالتفاصيل يوم شجار أمه مع الجارة "رحمة"، وكان يوم الإثنين بحيث كان هذا اليوم، حسب الأعراف المتفق عليها، كان يوم التصبين المخصص لأم الحاكي (لالة زبيدة) لكن استيقظت رحمة بالفكرة المشئومة وحاولت أن تصبن في ذلك اليوم، الشيء الذي كان سببا في شجار دراماتي
Chapitre 2
يتحدث الحاكي عن يوم الثلاثاء، اليوم المشئوم لكل أطفال المسيد، بحيث كان مخصصا لاستعراض كل ما حفظوه من القرآن، نظرات "الفقيه" في هذا اليوم مخيفة ولا توحي بأي حنان ولا شفقة. بعد عودته إلى المنزل للغداء، وجد أمه تعاني من ألم في رأسها (الشقيقة) وجاءت لالة عيشة (صديقة أمه وجارتها قديما) وأقنعت لالة زبيدة بالذهاب إلى "سيدي اعلي بوغالب"، فكان ذلك اليوم فرصة بالنسبة للطفل لاكتشاف "عالم السيد" وخرافات واعتقادات النساء والطقوس التي تقام هناك بحيث أنه وصف لنا الرحلة كاملة، لكن في آخر الزيارة اقترب الطفل من قطيع من القطط وبدأ يلمس قطا ذكرا فكانت من هذا الأخير هدية مؤلمة وضربة صائبة. في الغد صباحا سمع أباه يقول لأمه ويطلب منها بأن لا ترسله الى "المسيد" لأنه ما زال متعبا، فكانت أمام الطفل عطلة يومين ونصف ليعيش مثل أمير وبعيدا عن عصا "السفرجل". بعد ذلك يصف لنا الحاكي كيف كان يمر الصباح في دار الشوافة، وتحيات الجارات فيما بينهن والكلام الروتيني والأقوال المعتادة التي كانت ترددها النساء كل صباح. يتكلم بعد ذلك عن "ادريس" الذي كان يعمل عند أبيه والذي كان في نفس الوقت يتكلف بالمشتريات اليومية
Chapitre 3
يبدأ الحاكي بوصف دقيق لما يحدث في المسيد، الأطفال يتلون القرآن والفقيه نائم وفي يده العصا الطويلة، في كل مرة يستيقظ، يضرب ضربة أو ضربتين كل من وجده أمامه ثم يعود الى نومه. في المساء حثت الأم على زوجها بأن يشتري لها قنديلا (لامبا) لأن "فاطمة البزيوية" (الجيران) اقتنت واحدا، مؤكدة أنه لم يعد هناك أحد يستعمل الشمع، الشيء الذي قام به أبوه في الغد بحيث فوجئ الطفل بعد عودته من المسيد بقنديل معلق في بيتهم. بعد ذلك، يسرد لنا الحاكي ذكرى اختفاء "زينب" (بنت رحمة) (بحيث كانت مناسبة لأمه للتصالح مع رحمة) وكيف نجحت أمه في إيجادها في منزل الإدريسيين، منزل يجتمع فيه المختفون والمشردون من العجزة والأطفال، بعد ذلك قامت رحمة بتحضير وليمة للفقراء (الصدقة) حمدا لله على أنها وجدت بنتها
Chapitre 4
نحن في بداية الربيع، قامت الأم وإبنها بزيارة "لالة عيشة". لقد لقد كان يوم الغيبة والإشاعات والثرثرة بالنسبة للمرأتين، وكان يوم اللعب مع أطفال الجيران بالنسبة للحاكي-الطفل-، لعب انتهى بخصام وبكاء. في الغد حكت الأم لزوجها عن آلام وأحزان لالة عيشة ومشكلة زوجها "مولاي العربي" مع شريكه "عبد القادر". بعد ذلك سيتكلم الأب أمام الإبن- الحاكي (سيدي محمد) عن عبد الله "صاحب الدكان" الذي كان معروفا بالحكايات
Chapitre 5
لقد كان يوم الأربعاء، الفقيه شرح لتلاميذه وتكلم لهم عن مشروعه لعاشوراء. في المنزل لم تتعب لالة زبيدة من سرد مشاكل وأحزان لالة عيشة لكل الجارات، وكلما حكت لإحداهن تطلب منها أن تحافظ على السر ثم تنتقل الى الأخرى لتحكي لها وتطلب منها نفس الطلب. بعد ذلك يسرد لنا الحاكي ذكرى وفاة الحلاق "سيدي محمد بن الطاهر"
Chapitre 6
أثناء التحضيرات لعاشوراء في المسيد، نظم الفقيه العمل وشكل الفرق. لقد عُين الطفل "سيدي محمد" رئيسا لفرقة التنظيف. عاد الطفل فرحا الى المنزل ومفتخرا أمام آباءه ومؤكدا لهم أنه لولاه لما تمت الأشياء على ما يرام. في الغد صباحا رافق أمه الى "القيسارية" من أجل اقتناء ملابس جديدة بمناسبة عاشوراء. بعد عودته الى المنزل تشاجر مع الطفلة زينب. بعد ذلك يسرد لنا الحاكي حكاية "لالة خديجة" مع زوجها "العم عثمان" التي روتها رحمة للجارات
Chapitre 7
يوما قبل عاشوراء، قامت النساء باشتراء البنادير و"سيدي محمد" مزمارا. بعدما شارك كعادته في التحضيرات اليومية في المسيد، رافق أباه عند الحلاق وهناك سمع حديث الكبار بدون أن يعير لذلك اهتماما. يوم عاشوراء استيقظ الطفل مبكرا ولبس ملابسه الجديدة فذهب إلى المسيد للإحتفال بهذا اليوم الإستثنائي. بعد الوجبة، جاءت لالة عيشة لزيارتهم
Chapitre 8
الآن انتهت أجواء الحفلة والحياة عادت الى رتابتها ومللها. الأيام الأولى من الحرارة بدأت تظهر (الصيف). تعليم القرآن لم يعد في المسيد لأنه مكان غير مناسب في الصيف نظرا للحرارة المرتفعة، بل تحول الى معبد (سّد) مجاور للمسيد. الطفل أصبح يحفظ جيدا والأب يفتخر ويغمره العجب والافتخار كلما تكلم له الفقيه عن إبنه. رافق الطفل أمه وأبيه وفاطمة البزيوية الى السوق من أجل أن تشتري لالة زبيدة (الأم) بعض المجوهرات (دمالج)، لكن الأب دخل في شجار (عراك يدوي) عنيف مع سمسار (دلال: الذي يتوسط في البيع والشراء)، عاد الطفل وأمه وفاطمة البزيوية إلى المنزل في انتظار أخبار الأب الذي عاد في آخر اليوم حاملا المجوهرات للأم التي رفضتها لأنها تعتقد أنها بمثابة نذير شؤم وستكون سببا في إفلاس العائلة. مشاكل وأحزان لالة عيشة لم تنتهي بعد، فقد تركها زوجها وتزوج امرأة أخرى "بنت الحلاق السي عبد الرحمان"
Chapitre 9
لقد فقد الأب رأسماله بأكمله. قرر بيع المجوهرات والذهاب للعمل في نواحي فاس (يعمل في الحصاد). سيدي محمد ما زال مريضا ويعاني من الحمى. لقد عاش حدث ولحظة خروج أبيه من المنزل كأكبر دراما وأكبر حزن عاشه في حياته. في أحد الأيام زارت لالة زبيدة صديقتها لالة عيشة التي اقترحت عليها زيارة مشعوذ وعراف مشهور يدعى "سيدي العرافي"
Chapitre 10
نصائح ودعوات وبركات سيدي العرافي قد طمأنت المرأتين. أُعجب الطفل بالعراف الأعمى. كانوا كل أسبوع يذهبون لزيارة معبد (سيد). توقعات وتكهنات سيدي العرافي قد تحققت، لقد جاء مبعوث (رسول) من القرية يحمل مشتريات ونقود وأخبار سارة عن الأب. لالة عيشة استضافت لالة زبيدة، لديها مفاجأة، يبدو أن زوجها عاد الى المنزل (أو سيعود الى المنزل)
Chapitre 11
الشاي وحديث النساء في منزل لالة عيشة، من بينهن "سلمة"، المرأة التي كان لها دور في زواج مولاي العربي من بنت الحلاق، وقد جاءت لتعترف بخطئها وتطلب السماح من لالة عيشة، وأخبرتهن أنه سيتم الطلاق قريبا بين مولاي العربي وزوجته الثانية
Chapitre 12
عاد أب الطفل "مولاي عبد السلام" وعاد الفرح الى المنزل
مولاي العربي قد طلق زوجته الثانية وعاد الى لالة عيشة
في آخر الرواية يعود الحاكي الى علبته، علبة العجائب ليقتسم معها سعادته ووحدته,
résumé général
La boite à merveilles est un roman d’Ahmed Sefrioui. Présenté sous forme d’une suite de scènes et de tableaux, ce roman raconte la vie quotidienne d’une famille populaire dans la vieille ville de Fès.
C’est bel et bien un album dont le lecteur tournera les pages, un album qui nous fera parcourir trois saisons, nous mènera d’une découverte à une autre et nous permettra d’avoir une idée claire sur la société marocaine du début du 20ème siècle : mode de vie, traditions, rituel et vision du monde.
Dans son roman, Ahmed Sefrioui nous plonge profondément dans l’univers d’un petit enfant lié à une boite secrète capable de le transporter au-delà de la réalité. Cette boite, contenant de menus objets ordinaires, symbolise tous les rêves d’une enfance que le narrateur s’efforce de reconstituer. Ces objets sont aux yeux de l’enfant « le bijou fabuleux » et pour la mère (l’adulte) « un bout de verre qui peux vader du monde d’hostilité, de contrainte et de malheur ; le mondecauser une blessure ». C’est une boite qui permet à cet enfant de s’é réel, celui des adultes.
L’histoire de la boite à merveilles a pour cadre géographique une maison « Dar Chouafa » qui se trouve au cœur de la ville musulmane. Outre le narrateur et ses parents, y habitent plusieurs locataires : une voyante (Lalla Kenza) au rez-de-chaussée, Driss El-Ouad, sa femme Rahma et leur fille Zineb au premier étage, Fatma Bziouya et son mari Allal le jardinier au deuxième étage.
résumé2
Chapitre 1 :
1. Le problème du narrateur- adulte
2. La voyante et ses rites mensuels
3. Les habitants de Dar Chouafa
4. L’univers du narrateur- enfant : un univers nourri par les histoires de Abdellah l’épicier et les discours de son père
5. Le bain maure
6. La boite à merveilles et son rôle dans la vie du narrateur
7. Le lendemain du bain, la mère racontait la séance à toutes les voisines
8. La dispute spectaculaire entre Lalla Zoubida et Rahma
Chapitre 2 :
1. Le mardi était le jour néfaste pour les élèves du Msid
2. Lalla Aicha a rendu visite à la famille du narrateur et a conseillé à Lalla Zoubida d’aller visiter Sidi Ali Boughaleb
3. La visite de Sidi Ali Boughaleb : description détaillée (à la fin de la visite, Sidi Mohamed est griffé par un chat)
4. Deux jours et demi de repos
5. Les salutations matinales et monotones échangées entre les femmes de Dar Chouafa
6. Les origines des parents du narrateur
7. Le souvenir de Driss le teigneux
8. Le cadeau offert par Rahma
Chapitre 3 :
1. Le vendredi au Msid (après les deux jours et demi de repos)
2. La lampe à pétrole achetée par Fatma Bziouya
3. Maalem Abdeslam a acheté une lampe identique à celle de Fatma Bziouya
4. Rahma a perdu sa fille Zineb après être sorties pour aller assister dans un baptême
5. Lalla Zoubida a raconté à son mari les malheurs de Rahma et comment elles ont pu trouver Zineb
6. Le repas préparé pour les mendiants aveugles
Chapitre 4 :
1. La mère et Sidi Mohamed ont rendu visite à Lalla Aicha
2. La médisance et le bavardage des deux femmes (Lalla Zoubida et Lalla Aicha)
3. Sidi Mohamed a joué avec les enfants des voisins : ils ont joué à la mariée
4. La mère, cette fois-ci, parle de ses voisines avec éloge
5. Moulay Larbi est arrivé inopinément
6. Lalla Aicha commence à pleurer après avoir parlé avec son mari (dans le chuchotement des deux femmes, le narrateur a entendu le mot « Pacha »)
7. Lalla Zoubida raconte à son mari les malheurs de Moulay Larbi qui est escroqué par son associé Abdelkader
8. Le chat maladif de Zineb, l’univers de Sidi Mohamed et le rôle de la boite à merveilles dans sa vie
9. Le souvenir de Abdellah l’épicier
Chapitre 5 :
1. Le Fquih est très heureux : les élèves du Msid ont 15 jours pour se préparer à la fête de Achoura
2. L’absence de la mère qui est sortie avec Lalla Aicha : la peur et la solitude du narrateur
3. Lalla Zoubida raconte à ses voisines les soucis de Lalla Aicha qui a tout vendu pour aider son mari
4. La mort de Sidi Mohamed Ben Tahar
5. La tristesse de Sidi Mohamed et le récit de son père
6. La chaînette offerte par la mère
7. Sidi Mohamed s’est disputé avec Zineb car son chat lui a volé sa chaînette
Chapitre 6 :
1. Le premier jour des préparatifs à Achoura
2. Le lendemain, le narrateur a été nommé « chef des frotteurs »
3. Le narrateur accompagne sa mère à la Kissaria pour acheter les vêtements de la fête
4. Sidi Mohamed s’est disputé avec Zineb, car cette dernière lui a fait une grimace
5. L’histoire amusante racontée par Rahma : l’oncle Othman et sa femme Lalla KHadija
Chapitre 7 :
1. Les femmes se sont achetées des tambourins et Sidi Mohamed a eu une trompette
2. L’un des bambins du Msid, Hammoussa, vient chercher Sidi Mohamed et lui annonce que l’équipement des lustres pour la nuit de Achoura réclame le concours de toutes les mains (description de la tache)
3. Après être revenu à la maison, le narrateur a trouvé sa mère très ennuyée car il n’y avait pas de pétrole dans la lampe ; mais Driss El-Ouad a accepté de faire sa commission
4. Lalla Kenza a offert une poignée de grain de sésame à Sidi Mohamed
5. Le père emmène Sidi Mohamed se promener dans les souks pour acheter ses jouets avant de passer chez le coiffeur Si Abderrahman
6. La séance du coiffeur : la saignée, l’oncle Hammad, Sidi Ahmed, l’homme aux ventouses, le tour de narrateur
7. Le retour à la maison ; Sidi Mohamed a joué jusqu’au coucher de soleil
8. Le narrateur s’est réveillé très tôt (à trois heures du matin) pour aller fêter la Achoura au Msid
9. Le retour à la maison, Lalla Aicha vient rendre visite à la famille du narrateur
Chapitre 8 :
1. La chaleur et les mouches qui envahissent la maison
2. La salle du Msid est abandonnée et l’école est installée dans un petit sanctuaire
3. La mémoire du narrateur fait des miracles : il apprend le coran rapidement et sans difficulté
4. Le père s’adresse à Lalla Zoubida qu’il a l’intention de les emmener au souk des bijoux – le narrateur réfléchit à la conversation qui s’est déroulée à propos des bijoux
5. Le souk des bijoux et la dispute de Maalem Abdeslam avec un courtier (un dellal)
6. La mère a refusé les bracelets achetés par son mari et les a considérés comme des porte-malheur
7. Une nuit pleine de cauchemars
8. Les nouveaux malheurs de Lalla Aicha : Moulay Larbi l’a abandonnée et s’est marié de la fille du coiffeur Si Abderrahman – Sidi Mohamed est tombé gravement malade
Chapitre 9 :
1. La maladie du narrateur
2. L’évènement perturbateur : la ruine du père
3. Le voyage du père à la compagne et la solitude de la mère et son fils
4. Le potage apporté par Bziouya – le rétablissement de Sidi Mohamed – l’absence de la mère qui est partie chez Lalla Aicha et la solitude du narrateur
5. Lalla Zoubida a emmené Sidi Mohamed à Sidi Ahmed Tijani – la mère s’est disputée avec un marchand de légumes – Lalla Zoubida et son fils ont rendu visite chez Lalla Aicha qui leur a proposé d’aller visiter Sidi El-Arrafi
Chapitre 10 :
1. La visite de Sidi El-Arrafi
2. La mère visite, chaque semaine, un sanctuaire
3. Le messager de bon augure
4. Lalla Aicha a rendu visite à la famille du narrateur et demanda à Lalla Zoubida de venir la voir le lendemain ; elle lui réserve une surprise !!!
Chapitre 11 :
1. La surprise : Lalla Salama la marieuse vient demander pardon à Lalla Aicha et raconte tous les soucis de Moulay Larbi avec sa seconde épouse
2. Zhor, l’une des voisines de Lalla Aicha, vient participer au bavardage
Chapitre 12 :
1. Le retour du père annoncé par Zineb
2. Les provisions achetées par le père
3. Driss El-Ouad annonce à Maalem Abdeslam le divorce entre Moulay Larbi et la fille du coiffeur