قوله: (فأسند التأثير إلخ) أما من أسند التأثير لله تعالى بسبب تلك القوة كالغزالي والسبكي فليس بغالط وسيأتي الكلام عند قول المصنف «ومن يقل بالطبع أو بالعلة» إلخ.