برنامج انتخابي لبلدية طنبوريت ٢٠٢٥ -٢٠٣١
برنامج انتخابي لبلدية طنبوريت ٢٠٢٥ -٢٠٣١
رؤية مستقبلية لتنمية مرنة ومستدامة ونهضة عامة
.طنبوريت، بلدتنا الغنية بأرضها وناسها، تستحق خطة طموحة تعزز مواردها الطبيعية وتنهض بمختلف قطاعاتها، مع الحفاظ على طابعها الريفي، طيبة اهلها وتراثها العريق
.بناءً على ذلك، نضع بين أيديكم برنامجنا الانتخابي، الذي يرتكز على ستة محاور أساسية، مع تعزيز الشراكات مع المؤسسات المحلية والتعاونيات لتحقيق التنمية
• توفير الدعم التقني والتدريبي للمزارعين عبر الإرشاد الزراعي وورش العمل حول أساليب الزراعة الحديثة والمستدامة.
• تشجيع الزراعة العضوية وإنشاء أسواق محلية تتيح بيع المنتجات مباشرةً من المزارعين إلى المستهلكين.
• تفعيل دور التعاونية الزراعية المحلية لتأمين مستلزمات الإنتاج بأسعار مدعومة، دعم التسويق، وتسهيل تصدير المحاصيل.
• تنفيذ مشاريع ري حديثة لضمان استخدام فعال للمياه، بما في ذلك مشروع جرّ مياه الليطاني.
• التوسع في زراعة الأشجار المثمرة والنباتات العطرية ذات القيمة الاقتصادية بالتعاون مع مؤسسات بيئية متخصصة.
• تأهيل وتطوير الطرقات الزراعية لتسهيل الوصول إلى الأراضي والأسواق.
• إطلاق منصة الكترونية لدعم القطاع الزراعي، تشمل قاعدة بيانات للمزارعين، فرص تدريب، وتسويق إلكتروني للمنتجات.
. تطبيق مشروع متكامل لإدارة النفايات يشمل فرز النفايات من المصدر، إنشاء نقاط تجميع لإعادة التدوير، وتنظيم حملات توعية مستمرة بالتعاون مع النادي والجمعيات الأهلية.
. حماية المساحات الطبيعية الخضراء وتفعيل آليات مراقبة ومساءلة بالشراكة مع مؤسسات بيئية متخصصة لضمان ديمومتها.
. مكافحة التلوث البيئي من خلال خطط عمل واضحة للحدّ من استخدام المبيدات الكيميائية وتعزيز البدائل الآمنة، ترافقها برامج تثقيف زراعي وبيئي.
. نشر ثقافة الطاقة المتجددة عبر دعم مشاريع الطاقة البديلة في المنازل والمرافق العامة، بالشراكة مع شركات متخصصة.
• تطوير السياحة البيئية والريفية من خلال رسم مسارات مشي منظّمة وآمنة في أحضان الطبيعة، بالتعاون مع النوادي البيئية والرياضية المحلية والمجاورة، مع توفير دليل إلكتروني للزوار.
• إحياء الاماكن التراثية وتأهيلها بالتنسيق مع الوقف والمؤسسات الثقافية، وجعلها مراكز جذب للزوار عبر نشاطات وفعاليات دورية تروّج لهوية طنبوريت التاريخية.
• تعزيز قطاع الضيافة المحلي من خلال:
دعم بيوت الضيافة وتسجيلها رسمياً ضمن الأطر القانونية لعمل البلديات، لتكون مرخصة ومعتمدة للسياحة الريفية.
· توفير دليل تدريبي لأصحاب بيوت الضيافة حول متطلبات الترخيص والجودة.
· إنشاء شبكة موحّدة لبيوت الضيافة مرتبطة بمنصات حجز وتسويق إلكترونية بإشراف البلدية.
• الترويج للمنتجات الحرفية والزراعية المحلية عبر:
- أيام مفتوحة ومعارض موسمية لتسويق هذه المنتجات داخل البلدة وخارجها.
- إدراجها ضمن باقات الضيافة في بيوت الضيافة لتكون جزءاً من التجربة السياحية الكاملة.
- إعداد روزنامة سنوية للمهرجانات والفعاليات تشمل:
- مهرجانات موسمية مثل: زهر الربيع، أكّيدني، موسم الزيت والزيتون، وأسواق قروية دورية.
- فعاليات تذوّق، ورش عمل، أيام تراثية وحرفية، بالشراكة مع الجمعيات الثقافية والتعاونية.
- نشر الروزنامة إلكترونياً وعلى وسائل التواصل الاجتماعي وتحديثها بشكل دوري.
• ربط طنبوريت بالمسارات السياحية الإقليمية في مغدوشة، القرية، درب السيم، وصيدا، لإدراجها ضمن الجولات السياحية المنظمة.
• إنشاء مركز اجتماعي بلدي شامل يقدّم خدمات متخصصة لكبار السن، النساء، والشباب، مثل:
• الرعاية النهارية للمسنين
• دورات تمكين اقتصادي واجتماعي للنساء
• دعم نفسي وتربوي ومهني للشباب
• تنظيم حملات صحية دورية ومجانية تشمل فحوصات شاملة، حملات توعية، وعيادات متنقلة، بالشراكة مع الصليب الأحمر، الجمعيات الطبية، والمستشفيات الجامعية.
• تحويل الدعم الموسمي إلى دعم إنتاجي مستدام من خلال:
• تمويل مشاريع صغيرة للعائلات الأكثر حاجة
• تدريبهم على مهارات إدارية وتسويقية
• تسهيل تصريف الإنتاج عبر المبادرات المحلية
• تأمين الربط مع برامج دعم دولية بالشراكة مع منظمات ومؤسسات مانحة بهدف:
• دعم أصحاب المشاريع الصغيرة والناشئة
• تأهيل الشباب والنساء للحصول على فرص تدريب وتوظيف
• خلق فرص تمويل صغيرة أو متوسطة ضمن معايير واضحة
• إنشاء لجنة اجتماعية محلية من أبناء البلدة، لمتابعة الحالات الخاصة والتنسيق مع البلديات والجمعيات المعنية لضمان الاستجابة السريعة والفعالة.
• تأسيس مساحات عامة للقراءة والمطالعة بالتعاون مع الوقف والمؤسسات الثقافية لنشر ثقافة التعليم المستمر.
• تنظيم أنشطة فنية وثقافية للأطفال والشباب للحفاظ على التراث المحلي وتعزيز الإبداع.
• إطلاق ندوات ومسابقات أدبية، شعرية وثقافية لإحياء الإرث الثقافي وتشجيع المواهب الشابة.
• التعاون مع "النادي" لتنظيم دورات في اللغات الأجنبية، المهارات الرقمية، وغيرها لتمكين الأهالي من مواكبة متطلبات العصر.
• تشجيع تبادل ثقافي بين طنبوريت وبلدات أخرى من خلال برامج ثقافية مشتركة.
• تحسين وصيانة الطرق الداخلية وربط الأحياء ببعضها بطريقة آمنة وسلسة.
• تطوير مدخل البلدة ليعكس هويتها الريفية ويكون بوابتها السياحية والثقافية.
• إطلاق خدمة نقل مشترك بأسعار مدروسة، تسهّل تنقّل الطلاب والعمال نحو المناطق المجاورة.
• تحسين وتوسيع البنية التحتية للاتصالات والإنترنت لتشجيع العمل والتعليم عن بُعد.
• إعطاء الأولوية للمشاة والدراجات الهوائية بما يضمن السلامة ويعزز نمط الحياة الصحي.
• دعم المرأة الريفية عبر مشاريع إنتاجية صغيرة وتسويق منتجاتها ضمن فعاليات سنوية.
• تقديم تدريبات مهنية (حرفية، رقمية، تسويقية...) لتمكينها اقتصاديًا بالتعاون مع الجمعيات المحلية والدولية.
• إطلاق برامج تشجّع النساء على الانخراط في الشأن العام والمشاركة في اللجان المحلية واتخاذ القرار.
• تعزيز دور النساء في مشاريع تعاونية محلية تسهّل الوصول إلى التمويل والتسويق.
• تطوير برامج تدريب مهني وريادي في مجالات الزراعة، التكنولوجيا، الطاقة، والسياحة المستدامة.
• إنشاء حاضنة للمشاريع الشبابية بالتعاون مع الجمعيات والقطاع الخاص لتقديم الدعم التقني والمالي.
• إشراك الشباب في اللجان والمشاورات التنموية لتعزيز حسّ الانتماء والمسؤولية.
• تنظيم فعاليات رياضية، فنية وثقافية بشكل دوري، تُعزّز الإبداع وروح العمل الجماعي.
• تشبيك مع برامج ومؤسسات دولية لتأمين فرص تبادل، تدريب، وتمويل للمبادرات الشبابية.
• تعزيز العمل التشاركي مع الوقف، النادي، التعاونية الزراعية، والجمعيات لتصميم وتنفيذ كافة المشاريع التنموية.
• عقد شراكات استراتيجية مع القطاع الخاص لدعم المشاريع الزراعية، البيئية، السياحية، والحرفية.
• إشراك المجتمع المدني في صنع القرار من خلال لجان متخصصة، لقاءات دورية، واستطلاعات رأي شفافة.
• التواصل مع برامج ومؤسسات وطنية ودولية لتأمين دعم تقني ومالي للمبادرات المحلية.