▪️أَلّٰلهُ خَالِقُنَا وَنَحْنُ عِبَادُهُ

(أَللّٰهُ نَمُّڊۧ سْرَشْڊَاوُمْ نَمَّۻْ أَوَنْڔّۧ أَڊِمَكَۻُمَاكُنُّ)

▪️وَقَدْ جَعَلَ لَنَا شَرعًا لِصَلاَحِ دُنْيَانَا وَأُخْرٰينَا

(اِي لٗوكََتّۧيُمْ پَرَلٗوكََتّۧيُمْ جِيوِتَ نَنْمَكّْ وۧيڹْڊِ اَللٰهُ چِلَ نِيَمَۼَّۻْ نِِشْچَيِچِّڊُّڹْڊْ)

▪️فَعَلَيْنَا اِمْتِثَالُهُ

(آ نِيَمَۼَۻْكّْ وَژِپّۧڊَلْ نَمُكّْ نِرْبَنْدَّهمَاڹْ)

▪️وَالْأَحْكَامُ الشَّرَعِيَّةُ خَمْسَةٌ

(إِسْلَامِكَ نِيَمَ وِدِكَۻْ أَڿْچَڹَّمَاڹْ)

وَاجِبْ ➖ نِرْبَنْدَهمْ

مَنْدُوبْ➖ سُنَّةْ

حَرَامْ ➖ نِشِدَّهمْ

مَكْرُوهْ ➖ كَرَاهَةْ

مُبَاحْ ➖ أَنُوَدَنِيَمْ

▪️ الوَاجِبُ : مَا يُثَابُ عَلَی فِعْلِهِ وَيُعَاقِبُ عَلَی تَركِهِ كَالصَلَاةِ المَكْتُوبَة.

(چۧيْتَالْ پْرَتِپَهلمُۻَّتُمْ أُپۧيكْۺِچَّالْ شِكۺَيُمُۻَّتْ. اَڿْچُ وَقْتْ نِسْكَارَمْ پٗولۧی)

▪️ المَنْدُوبُ : مَا يُثَابُ عَلَی فِعْلِهِ وَلَا يُعَاقِبُ عَلَی تَركِهِ كالصَلَاةِ التَهَجُدِ.

( چۧيْتَالْ پْرَتِپَهلَمُۻَّتُمْ اٗژِوَاكِّيَالْ شِكْۺَ اِلَّاتَّتُمْ. تَهَجُّدْ نِسْكَارَمْ پٗولۧی )

▪️ الحَرَامُ : مَا يُثَابُ عَلَی تَركِهِ وَيُعَاقِبُ عَلَی فِعْلِهِ كَالصَلَاةِ الحَائِضِ

(اُپۧيكْۺِچَّالْ پْرَتِپَهلَمُۻَّتُمْ چۧيْتَالْ شِكْۺَيُۻَّتُمْ. آرْتَهوَمُۻَّ پۧڹّْ نِسْكَرِكُّنَّتْ پٗولۧی)

▪️ المَكْرُهُ : مَا يُثَابُ عَلَی تَرْكِهِ وَلَا يُعَاقِبُ عَلَی فِعْلِهِ كَكَشْفِ الرأْسِ فِي الصَّلَاةِ

( اُپۧيكْشِچَّالْ پْرَتِپَهلَمُۻَّتُمْ چۧيْتَالْ شِكْۺَيِلَّاتَّتُمْ. نِسْكَارَتِّلْ تَلَ مَرَكَّاتِرِكُّنَّتْ پٗولۧی)

▪️ المُبَاحُ : مَا لَا يُثَابُ وَلَا يُعَاقَبُ عَلَی فِعْلِهِ وَلَا عَلَی تَرْكِهِ كَأَكْلِ الطَعَامِ اللَذِيذ.

(چۧيْتَالٗو اُپۧيكْشِچَّلٗو پْرَتِپَهلَمٗو شِكْۺَيٗو اِلَّاتَّتْ. سْوَادُۻَّ بَكْشَڹَمْ كَژِكُّنَّتْ پٗولۧی.)

▪️وَيُقَالُ لِلْوَاجِبِ فَرْضٌ، وَلِلْمَنْدُوبِ سُنَّةٌ، وَلِلْمُبَاحِ جَائِزٌ وَحَلَالٌ.

( وَاجِبِنْ فَرْضْ اۧنُّمْ مَنْدُوبِنْ سُنَّة اۧنُّمْ مُبَاحِنْ جَائِزْ حَلَالْ اۧنُّمْ پَرَيَپّۧڊُمْ)

️وَالمُخَاطَبُ بِالاَحْكَامِ المُكَلفُ

(اِي نِيَمَۼَۻْ مُكَلَّفِنَّاڹْ بَادَهكَمَاوُكَ.)

▪️وَهُوَ الْبَالِغُ الْعَاقِلُ

(پْرَايَ پُورْتِيُمْ بُدِّهيُمُۻَّوَنَاڹْ مُكَلَّفْ.)

▪️عَمَلُ العَبْدِ إِمَا صَحِيحٌ أَوْ بَاطِلٌ.

(اٗرَاۻُڊۧ پْرَوَرْتَّنَمْ سْوِيكَارْيَمٗو سْوِيكَرِكَّپۧڊَاتَّتٗو آكَامْ)

▪️وَالصَحِيحُ مَا وَافَقَ الشَرعَ. والبَاطِلُ مَالَمْ يُوَافِقْ الشَرْعَ.

(مَتَ نِيَمَۼَّۻٗوڊْ يٗجِچَّتْ صَحِيحُمْ يٗوجِكَّاتَّتْ بَاطِلُمَاڹْ.)

▪️مَثَلًا صَلَاةٌ بِوُضُوءِ صَحِيحَةٌ، وَصَلَاةٌ بِلَا وُضُوءِ بَاطِلَةٌ.

(اُدَاهَرَڹَمْ وُضُوءْ اۧڊُتُّۻَّ نِسْكَارَمْ صَحِيحُمْ وُضُوءْ اۧڊُكَّاتۧيُۻَّ نِسْكَارَمْ بَاطِلُمَاڹْ)

الدّماء الخارجة من رحم المرأة ثلاثة أنواع : حيض ونفاس واستحاضة

( سۡتۡرِييُڊۧ گَرۡبَهپَاتۡرَتِّلۡ نِنُّمۡ پُرَپّۧڊُنَّ ڔَكۡتَمۡ مُونّْ وِدَهمَاڹْ. آرۡتَّوَڔَكۡتَمۡ ، پۡرَسَوَ ڔَكۡتَمۡ ، ڔٗوگَ ڔَكۡتَمۡ.)

▪️الحيض دم .......... بعد الولادة

( پۡرَتۡيۧيكَ سَمَيَتّْ پُرَپّۧڊُنَّتَاڹْ آرۡتَّوَمۡ. پۡرَسَوَتِّنُ شۧيشَمۡ مَاتۡرَمۡ پُرَپّۧڊُنَّتَاڹْ نِفَاسْ.)

▪️والاستحاضة ..........أوقات الحيض والنّفاس

( نِفَاسْ آرۡتَّوَمۡ اۧنِّوَيُڊۧ سَمَيَتَّلَّاتۧ پُرَپّۧڊُنَّ ڔٗوگَ ڔَكۡتَمَاڹْ اِسۡتِحَاضَةْ.)

▪️وهو حدث دائم .............بالحيض والنّفاس

( اَتْ نِتۡيَ أَشُدِّهيَاڹْ.اۧنّٰال نِسۡكَاڔَمۡ،سَمۡيٗوگَمۡ اۧنِّوَيُمۡ، آرۡتَّوَ ڔَكۡتَمۡ ، پۡرَسَوَ ڔَكۡتَمۡ اۧنِّي سَمَيِتّْ پَاڊِلّٰاتَّتُمۡ نِتۡيَ اَشُدِّهـ اُۻَّپّٗوۻۡ تَڊَسَمَلَّ.)

▪️فإذا دخل الوقت.............وتعصيبه بنحو خرقة

( سَمَيَمۡ پۡرَوۧيشِچّْ ڔٗوگَ ڔَكۡتَمُۻَّ سۡتۡرِي نِسۡكَڔِكَّانۡ اُدّۧيشِچَّالۡ گُهْيَ بَهاگَمۡ كَژُكَلُمۡ پَڿِّ پٗولٗوتَّتْ نِرَكُّكَيُمۡ شِيلَ پٗولٗوتَّتْ كٗڹۡڊْ كۧڊَّلُمۡ نِرۡبَنۡدهمَاڹْ)

▪️وإن خرج الدّم بعد ذٰلك فلا يضرّ

( اَتِنُ شۧيشَمۡ ڔَكۡتَمۡ وَنَّالۡ پۡرَشۡنَمِلَّ)

▪️ثمّ تتوضأ فتصلّی

(پِنّۧ وُضُوءْ چۧيْتْ پۧڊّۧنّْ نِسْكَڔِكَّڹَمْ)

▪️وتفعل كلّ ذلك عند كلّ فرض

( اٗوڔٗو فَرۡضِنْڔۧ نۧيڔَتُّمۡ اِتْ پٗولۧی چۧيَّڹَمۡ.)

▪️وكالمستحاضة............ كسلس البول

( مُوتۡرَوَارۡچَّكَّاڔَنۧ پٗولۧی نِتۡيَ اَشُدِّهيُۻَّوَرْ ڔٗوگَ ڔَكۡتَمُۻَّ پۧڹِّنۧپّٗولۧيَاڹْ)

▪️إذا امتنع استعمال الماء فی عضو لجرح أو لنحوه يجب غسل الصّحيح منه وتيمّم عن الجرح

( مُرِوٗو اَتُپٗولٗوتَّتٗو كَاڔَڹَمۡ اٗڔَوَيَوَتِّلۡ وۧۻَّمۡ اُپَيٗوگِكَّلۡ پۡرَيَاسَمَايَالۡ آ اَوَيَوَتِّلۧ مُرِوِلَّاتَّ بَهاگَمۡ كَژُكُلُمْ مُرِوِنْ وۧيڹۡڊِ تَيَمُّمۡ چۧيَّلُمْ نِرْبَنْدَهمَاڹْ ۡ)

▪️فإن جرح عضوان فتيمّمان

( ڔَڹۡڊْ اَوَيَوَتِّلۡ مُرِوُڹْڊَايَالۡ ڔَڹۡڊْ تَيَمُّمۡ چۧيَّڹَمْ.)

▪️واليدان كعضو واحد كالرّجلين

( ڔَڹۡڊُ كَيۡكَۻۡ كَالُكَۻۧ پٗولۧتَّنّۧ اٗڔُ اَوَيَوَمَايَاڹْ پَڔِگَڹِكُّكَ)

▪️وإذا متنع إستعماله فی جميع الأعضاء فلا يجب إلاّ تّيمّم واحد كالجنب فإنّه يكفيه تيمّم واحد مطلقا

( اۧلَّا اَوَيَوَۼَّۻِلُمۡ وۧۻَّمۡ اُپَيٗوگِكَّلْ تَڊَسَّمَايَالْ اٗڔَّ تَيَمُّمْ نِرۡبَنۡدَهمُۻُّو. اۧتۡرَ جَنَابَتُڹۡڊَايَالُمۡ اٗڔَّ تَيَمُّمۡ مَتِ اۧنَّتْ پٗولۧی)

▪️والمحدث لاينتقل عن عضو حتّی يكمّله غسلا وتيمّما ولا ترتيب بينهما ، لكن الأولی تقديم التّيمّم كالجنب

( چۧرِيَ اَشُدِّهـ اُۻَّيَاۻُڊۧ اٗڔُ اَوَيَوَتِّلْ نِنّْ نِيۼَّڔُتْ آ أَوَيَوَتِّنْڔّۧ كَژُكَلُمْ تَيَمُّمُمْ پُورْتِيَاوَاتۧی. اَتِنِڊَيِلْ تَرْتِيبْ آوَشْيَمِلَّ. اۧنۡگِلُمۡ جَنَابَتُكَاڔَنۧ پٗولۧی تَيَمُّمۡ آدۡيَمۡ چۧيَّلَاڹْ نَلَّتْ)

▪️ولا يجب مسح الجرح بالماء بل بالتّراب إذا كان فی عضو التّيمّم

(تَيَمُّمِنْڔّۧ أَوَيَوَتِلَاڹْ مُرِ يۧنْكِلْ وۧۻَّمْ كٗڹْڊْتَڊَوَلْ نِرْبَنْدَّهمِلَّ مَڹّْ كٗڹْڊَاڹْ تَڊَوۧيڹْڊَتْ)

▪️وإذا احتاج إلی ساتر وجب وضعه علی طهر ونزعه عند الطّهارة إلاّ إذا خاف ضررا

( مُرِيۧ مَرَكُّنَّتِلۧيكّْ آوَشۡيَمَايَالۡ پَڔِپُورۡڹَمَايَ شُدِّهيُڊۧ مۧيلۡ وۧكَّلۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ.پۡرَيَاسَمۡ بَهيَنِّلّۧنۡگِلۡ شُدِّهكَڔَڹَ سَمَيَتّْ مَرَيۧ اُوڔُكَيُمۡ وۧيڹَم)

▪️فإذا خاف وجب مسحه بالماء إذا ستر شيئا من الصّحيح لا با التّراب

(مَرَيۧ اَيِكَّلۡ پۡرَيَاسَمۡ بَهيَنَّالۡ ڔٗوگَمِلَّاتَّ بَهاگَمۡ مَرَچِّڊُّڹۡڊۧنۡگِلۡ مَرَيۧ وۧۻَّمۡ كٗڹۡڊْ تَڊَوَلۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ. مَڹّْ كٗڹۡڊَلَّ)

▪️ويعيد الصّلاة إن وضع علی حدث أو أخذ زيادة علی قدر الاستمساك أو كان فی عضوالتّيمّم

(اَشُدِّهيٗوڊۧيَاڹْ مَرَچَّتۧنۡگِلۡ اَلّۧنۡگِلۡ آوَشۡيَمَايَ اَۻَوِنۧيكَّاۻۡ كُوڊُتَلۡ سۡتَهلَمۡ مَرَ اۧڊُتِّڊُّڹۡڊۧنۡگِلۡ اَلّۧنۡگِلۡ تَيَمُّمِنۡڔۧ اَوَيَوَتِّلَاڹُ مَرَيۧنْگِلْ نِسۡكَاڔَمۡ مَڊَكّۧيڹۡڊَتَاڹْ)

الطّهور شطر الإيمان

( شُدِّهـ اِيمَانِنۡڔۧ پَكُتِيَاڹْ)

والّله يحبّ المتطهّرين

( شُدِّهيُۻَّوَڔۧ اَللّٰهُ اِشۡڊَّهپّۧڊُمۡ)

فعلی المؤمن المحافظة علی الطّهارة

( اَتْ كٗڹۡڊْ وۡرۡتِّيَايِڔِكَّلۡ وِشۡوَاسِكّْ اَنِوَاڔۡيَمَاڹْ)

ومن الطّهارة ما هي واجبة وماهي مندوبة

( شُدِّهيِلْ پۧڊَّتَاڹْ نِرۡبَنۡدَهمَايَوَمْ سُنَّتُّايَوَيُمْ.)

وقد وقفنا علی الواجبة

(نِرْبَنْدَّهمَايَوَ نَامْ مَنَسِّلَاكِّيڊُّڹْڊْ)

ونقف الآن علی بعض المندوبات

(سُنَّتَّايَوَيۧي نَمُكّْ إِپّٗوۻْ مَنَسِّلَاكَامْ)

يندب الوضوء من أمور ، منها

(وُضُوءْ سُنَّتَّايَ كَاڔۡيَۼَّۻِلۡ چِلَتْ)

١۔ الشّكّ فی الحدث

( اَشُدِّهيِلۡ سَمۡشَيِكُّكَ )

٢التّلفّظ بمعصية

( تۧڔَّايَ كَاڔۡيَۼَّۻۡ سَمۡۡسَاڔِچَّالْ )

٣ ۔ حمل الميّت أومسّه

( مَيِّتّْ چُمَكُّكَيٗو سۡپَرۡشِكُّكَيٗو چۧيْتَالْ )

٤ ۔ الغضب

( دۧيشۡيَمۡ وَنّالْ )

٥ ۔ القيء

( چَهرۡدِ چَّالْ)

▪️ويندب الوضوء لأمور ، منها

( چِلَ كَاڔۡيَۼَّۻۡكّْ وۧيڹۡڊِ وُضُوءْ چۧيَّلْ سُنَّتَّاڹْ. اَوَيِلۡ چِلَتْ : )

١ ۔اشتغال بقراءة أوذكر أوحديث أوعلم شرعيّ

( قُرۡءَانۡ كٗڹۡڊٗو ، ذِكْرْكٗڹْڊٗو ، حَدِيثْ كٗڹْڊٗو اَلّۧنۡگِلۡ شَرۡعِيَّايَ اَرِوْ كٗڹۡڊٗو جٗولِيَاكَانْ اُدّۧهي شِچَّالْ.)

٢ ۔ دخول مسجد

( پَۻِّيِلۡ پۡرَوۧيشِكَّانْ.)

٣ ۔حمل ميّت

( مَيِّتّْ چُمَكَّانْ.)

٤ ۔ زيارة قبر

( قَبْرْ زِيَارتْ چۧيَّانْ )

٥۔ إرادة نوم

( اُرَۼَّانۡ اُدّۧيشِچَّالَْ)

ويسنّ الغسل من أمور ، منها

( كُۻِ چِلَ كَاڔۡيَۼَّۻۡ كٗڹۡڊْ سُنَّتَّاڹْ. اَوَ : )

١ ۔ غسل ميّت

( مَيِّتِّنۧ كُۻِپِّكُّكَ )

٢ ۔ إسلام كافر

( اَوِشۡوَاسِ مُسۡلِمَاوُكَ )

٣ ۔ الإفاقة من جنون أو إغماء

( بٗودَهكۡشَيَمۡ ، بۡهرَانۡتْ اۧنِّوَيِلۡ نِنُّمۡ مٗوچَنَمۡ )

٤ ۔ تغيّر بدن

( شَڔِيڔَمۡ پَكَرۡچَّيَاوُكَ )

٥ ۔حلق عانة أو نتف إبط أو قصّ شارب

( گُهۡيَ ڔٗومَمۡ كَۻَيَلۡ ، كَكۡشَتِّلۧي ڔٗومَمۡ پَرِكَّلۡ ، مِيشَ وۧڊَّلۡ.)

ويسنّ الغسل الأمو ، منها

( چِلَ كَاڔۡيَۼَّۻۡ چۧيَّانۡ كُۻِكَّلْ سُنَّتَّاڹْ. اَوَ )

١ ۔ صلاة جمعة وكسوف واستسقاء

(جُمُعَة ، گۡرَهَڹَ نِسۡكَاڔَمۡ ، مَژَيۧ تۧيڊُنَّ نِسۡكَاڔَمۡ اۧنِّوَكّْ.)

٢ ۔ العيدان

( ڔَڹۡڊْ پۧڔُنَّاۻۡ نِسۡكَاڔَمۡ. )

٣ ۔ دخول مسجد

( پَۻِّيِلۡ پۡرَوۧيشِكَّانۡ )

٤ ۔ أعمال الحجّ والعمرة

( حَجّْ عُمۡرَة اۧنِّوَيُڊۧ پۡرَوَرۡتَّنَۼَّۻْكّْ وۧيڹڊِّ )

٥ ۔ فی كلّ ليلة من رمضان

( رَمَضَانِلۧي اۧلّاڔَاتۡرِيِلُمۡ.)

الأذان من شعار الإسلام.وله فضائل كثيرة

( بَانۡكْ اِسۡلَامِنۡڔۧ چِهۡنَۼَّۻِلۡ پۧڊَّ اٗڔُ چِهۡنَمَاڹْ. اَتِنْ دَهاڔَاۻَمۡ سۡرۧيۺۡڊَتَكَۻُڹۡڊْ)

قال النّبیّ صلّی اللّه علیه وسلّم:ألمؤذّنون أطول نّاس أعناقا یوم القیامة

( نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : بَانۡكْ وِۻِكُّنَّوَرۡ قِيَامَةۡ نَاۻِلۡ جَنَۼَّۻِلۡ وۧچّْ اۧيڔَّوُمۡ كَژُتّْ نِيڹۡڊَوَڔَايِڔِكُّمۡ)

یسنّ الأذان والإقامة للذّكر

( پُڔُشَنّْ بَانۡكُمۡ اِقَامَتُمۡ سُنَّتَّاڹْ)

والإقامة فقط للأنثی فی كلّ مكتوبة

( اَڿۡچْ فَرۡضَاكَّپّۧڊَّ نِسۡكَاڔَۼَّۻۡكّْ سۡتۡرِيكَۻۡكّْ اِقَامَةْ مَاتۡرَمۡ سُنَّتُّۻُّو)

فإن صلّی مكتوبات متوالیة يسنّ الأذان والإقامة للأولی وتسنّ الإقامة فقط لكلّ من باقیة

( تُڊَرۡچَّيَايِ اَڿۡچْ وَقۡتْ نِسۡكَاڔَمۡ نِسۡكَڔِكُّنَّوَنّْ اٗنَّامَتّۧ نِسۡكَاڔَتِّنْ بَانۡكُمۡ اِقَامَتُّمۡ سُنَّتَّاڹْ. بَاكِّيُۻَّ نِسۡكَاڔَۼَّۻۡكّْ اِقَامَةْمَاتۡرَمۧی سُنَّتُّۻُّو)

وشروط الأذان والإقامة خمسة

( بَانۡكِنۡڔۧييُمۡ اِقَامَتِّنۡڔۧييُمۡ شَرۡطُكَۻۡ اَڿۡچَاكُنُّ )

(١) الإسلام والتّمییز

( مُسۡلِمُمۡ وَكَتَڔِوْ اۧتِّيَوَنُمَايِڔِكَّڹَمۡ)

(٢)التّرتیب بين ألفاظها

( اَتِنْڔّۧ وَاچَكَۼَّۻۡكِّڊَيِلۡ كۡرَمَمۡ پَالِكَّڹَمۡ)

(٣)ألموالاة بينها

( واچَكَۼَّۻْكِّڊَيِلْ تُڊَرْچَّ وۧيڹَمْ)

(٤)دخول لوقت

(سَمَيَمْ پْرَوۧيشِكَّڹَمْ)

(٥)ألجهر بهما للجماعة

(ْبَانْكْ كٗڹْڊُمْ إِقَامَةْ كٗڹْڊُمْ جَمَاعَتِّنّْ اُرَكّۧیَاكَّڹَمْ )

ويشترط فی الأذان ايضا كون المؤذّن ذكرا

(بَانْكْ وِۻِكُّنَّوَنْ پُڔُۺَنَاوَلْ بَانْكِلْ وِيڹْڊُمْ شَرْطَاكَّپّۧڊُمْ )

وسننهما

(بَانْكِنْڔۧييُمۡ إِقَامَتِّنْڔۧيُمْ سُنَّتُّكَۻْ)

(١)ألطّهارة

(شُدِّهـ )

(٢)إسقبال القبلة

(قِبْلَكّْ مُنِّڊَلْ)

(٣)القيام

(نِلْكَّلْ)

(٤)تحويل وجهه في الحيعلتين يمينا في الأولی وشمالا في الثّانیة

(حَیْعَلَكَۻِلْ أٗنَّامتّۧيتِلْ وَلَتْ بَهاگَتّۧيكُّمْ ڔَڹْڊَامَتّۧيتِلْ إِڊَتْ بَهاگَتّۧيكُّمْ مُگَمْ تِڔِكَّلْ )

(٥)ترتيل الأذان وإدراج القيامة

(بَانْكْ سَاوَدَهانَتِّلُمْ إِقَامَةْ وۧيگَتِّلُمْ أٓكُّكَ)

(٦)ألتّثويب في أذان الصّبح

(صُبْحِنْڔۧ بَانْكِلْ تَثْوِيبْ چٗلُّكَ. { أَلصَّلاَةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْم } )

(٧)اتّرجيع

(تَرْجِيعْ { اَللّٰهُ أَكْبَرْ كَژِنْڿَ شۧيشَمْ أَشْهَدُ أَنْ لَإِلٰهَ إِلَّا اللّٰهْ،وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللّٰه أۧنّْ اُرَكّۧ پَرَيُنَّتِنْ مُنْبْ پَتُكّۧ پَرَيُكَ } )

(٨)جعل مسبّحتيه في صماخيه

(أَوَنْڔۧ ڔَڹْڊْ چُوڹْڊُ وِڔَلِنۧ چۧوِكُّژِيِلْ وۧكُّكَ )

الصّلاة مناجاة العبدلربّه

( اَڊِمَ تَنۡڔۧ ڔَكۡۺِتَاوِنٗوڊْ اَبِهمُكَهمَايِ نَڊَتُّنَّ سَمۡبَهاشَڹَمَاڹْ نِسۡكَاڔَمۡ)

فيدخل الصّلاة بنشاط وخشوع قل

( اَتْ كٗڹۡڊْ اُنۡمۧيشَتّٗوڊۧيُمۡ بَهكۡتِيُۻَّ مَنَسّْ كٗڹۡڊُمۡ نِسۡكَاڔَتِّلۡ پۡرَوۧيشِكَّڹَمۡ)

ينبّه أوّلا نفسه ولالحاضرين إلی الصّلاة بالأذان والإقامة

( آدۡيَمۡ سۡوَنۡتَمۡ شَڔِيڔَتِّنٗوڊُمۡ سَانِّدّۡهيَتِّلُۻَّوَڔٗوڊُمۡ بََانۡكْ كٗڹۡڊُمۡ اِقَامَةْ كٗڹۡڊُمۡ نِسۡكَاڔَتِّلۧيكّْ اُڹَرۡتَّڹَمۡ)

ويتوجّه لنحو جدار أوعمود

( چُمَڔْ ، تُوڹْ پٗولٗوتَّتِلۧيكّْ مُنِّڊَڹَمۡ)

اعمال الصّلاة ثلاث أقسام

( نِسۡكَاڔَتِّنۡڔۧ كَرۡمَۼَّۻۡ مُونّْ وِدَهمَاڹْ)

قلبيّ ، وقوليّ ، وفعليّ

( هۡرۡدَيَپَڔَوُمۡ وَاكّْ كٗڹۡڊُۻَّتُمۡ پۡرَوَرۡتَّنَ پَڔَوُمۡ)

فالقلبيّ هي النّيّة

( هۡرۡدَيَمۡكٗڹْڊُۻَّتَاڹْ نِيَّةْ)

يجب فيهاقصد فعل الصّلاة وتعيينها من ظهر أووتر أوغيره

( نِسۡكَاڔَمۡ اۧنَّ پۡرَوَرۡتَّنَتّۧييُمۡ ظُهۡرَاڹٗو وِتْرَاڹٗو مَڔُّ نِسۡكَاڔَمَاڹۧنّٗو نِرۡڹَيِكَّلۡ نِيَّتِّلۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ)

ونيّة فرضيّة في الفرض

( فَرۡضِلۡ فَرۡضْ نِسۡكَاڔَمَاڹۧنّْ كَڔُتَلۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ)

وقرنهابتكبيرة الإحرام

( نِيَّةّْ تَكۡبِيرَتُلۡ اِحۡرَامِنٗوڊْ اَنۡيٗويِكَّلُمۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ)

ويكفي في النّفل المطلق قصد فعل الصّلاة

( مُطۡلَقَايَ سُنَّتّْ نِسۡكَاڔَۼَّۻِلۡ نِسۡكَاڔَمَاكُنَّ پۡرَوَرۡتِّيۧ كَڔُتِيَالۡ مَتِ)

ويسنّ في النّيّة التّعرّض لأداء أوقضاء،والتّعرّض لعدد الرّكعات

( اَدَاءَاڹۧنّٗو قَضَاءَاڹۧنّٗو وۧۻِوَاكَّلُمۡ رَكۡعَتُكَۻُڊۧ اۧڹَّمۡ وۧۻِوَاكَّلُمۡ نِيَّتِّلۡ سُنَّتَّاڹْ)

والتّعرّض للإستقبال والإضافة إلی اللّه

( قِبْلَكّْ مُنِّڊَّاڹۧنُّمۡ اَللّٰهُ تَعَالَی كّْ وۧيڹۡڊِيَاڹۧنُّمۡ وۧۻِوَاكَّلۡ سُنَّتَّاڹْ)

والنّطق بما نوی

( مَنَسِّلۡ كَڔُتِيَتِنۧ نَاوْ كٗڹۡڊْ پَرَيَلُمۡ سُنَّتَّاڹْ)

ويجب في الركن القوليّ العربيّة

(قَوْلِيّايَ فَرْضُكَۻْ عَرَبِيَايِڔِكَّلْ نِرْبَنْدَّهمَاڹْ)

وأسماع نفسه ، وعدم لحن يغيّر المعنی ، والموالاة

(سْوَيَمْ ۺۧڔِيڔَتّۧ كۧيۻْپِكُّكَ ، اَرْتَمْ وْيَتْيَاسَپّۧڊُنَّ پِژَوْ إِلّاَتِڔِكُّكَ ، تُڊَڔۧيَاوُكَ اۧنِّوَيۧلَّامْ نِرْبَنْدَّهمَاڹْ)

ويجب ايضا في الفاتحة الترتيب

( فَاتِحَيِلۡ كۡرَمَپۡرَكَاڔَمۡ كٗڹۡڊْ وَڔَلۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ)

ويعتبر في المندوب القوليّ إسماع نفسه لحصول السّنّة

( قَوۡلِيَّايَ سُنَّتَّايَ كَاڔۡيَۼَّۻِلۡ سُنَّةْ كَڔَسۡتَمَاوَانۡ وۧيڹۡڊِ سۡوَيَمۡ شَڔِيڔَتّۧ كۧيۻۡپِّكَّلۡ پَڔِگَڹِكَّپّۧڊُنَّتَاڹْ)

ويسنّ نيّة الخروج من الصّلاة بالتّسليمة الأولی

( اٗنَّامَتّۧ سَلَامِلۡ نِسۡكَاڔَتِّلۡ نِنُّمۡ وِڔَمِكُّنُّ اۧنّْ كَڔُتَلۡ سُنَّتَّاڹْ)

وأن لايمدّ لفظ السّلام ويسلّم المأموم بعد تسليمتي الإمام

( سَلَامِنۡڔۧ پَدَتّۧ دِيرۡگِهپِّكَّاتِڔِكَّلُمۡ اِمَامِنۡڔۧ ڔَڹۡڊْ سَلَامِنۡڔۧييُمۡ شۧيشَمۡ مَأْمُومۡ سَلَامۡ وِيڊَّلُمۡ سُنَّتَّاڹْ)

ويجب في الرّكن الفعليّ أن لايقصدبه غيره

( فعْلِيَّايَ فَرۡضُكَۻِلۡ مَڔّٗڔُ پۡرَوَرۡتَّنَتّۧ كَڔُتَاتِڔِكَّلۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ)

والإعتدال والجلوس بين السّجد تين ركنان قصيران

( اِعۡتِدَالْ ڔَڹۡڊْ سُجُودُكَۻۡكِّڊَيِلُۻَّ اِڔُتَّمۡ اۧنِّوَ چۧرِيَ رُكُنُكَۻَاڹْ)

فلايطيلهما فوق أذكارهما المششروعة

( اَوَيِلۡ شَرَعَاكَّپّۧڊَّ ذِكۡرُكَۻۡكّْ پُرَمۧی دِيرۡگِهپِّكَّلۡ پَاڊِلَّ)

الصّلاة أفضل العبادات البدنيّة

( شَاڔِيڔِكَمَايَ عِبَادَتُكَۻِلْ وۧچّْ اۧيڔَّوُمْ شْرۧيشْڊَمَايَ عِبَادَةْ نِسْكَاڔَمَاڹْ )

وهي أقوال وأفعال مخصوصة مفتتحة بالتّكبير مختتمة بالتّسليم

( تَكْبِيرَةُالْإِحْرَامْ كٗڹْڊْ تُڊَۼِّ سَلَامْ كٗڹْڊْ أَوَسَانِكُّنَّ چِلَ پْرَتْيۧكَ وَاكُّكَۻُمْ پْرَوَرْتِّكَۻُمَاڹْ نِسْكَاڔَمْ )

فيها الفروض والسّنن

( نِسْكَاڔَتِّلْ فَرْضُكَۻُمْ سُنَّتُّكَۻُمُڹْڊْ)

ولا تصحّ الصّلاة بدون الفرض

( فَرْضُكَۻۧ كُوڊَاتۧ نِسْكَاڔَمْ صَحِيحْ آوُكَيِلَّ )

وإنّما تكمل بالسّنن

( سُنَّتُّكَۻۧ كٗڹْڊَاڹْ نِسْكَاڔَمْ پَڔِپُورْڹَّمَاوُكَ )

ومنها هذه الأمور

( تَاژۧ پَرَيُنَّ كَاڔْيَۼَّۻْ سُنَّتُّكَۻِلْ پۧڊَّتَاڹْ )

١توجّه لنحو جدار

(١چُمَرْ پٗولٗوتَّتِلۧيكّْ مُنِّڊُكَ )

٢ستر الرّجل رأسه

( ٢ پُڔُشۧيَنْ أَوَنْڔۧ تَلَ مَرَكُّكَ )

رفع اليدين حذو المنكبين عند تكبيرة الإحرام والرّكوع والرّفع منه والرّفع من التّشهّد الأوّل

( تَكْبِيرَةُ الإِحْرَامِلُمْ رُكُوعِلۧيكّْ پٗوكُمْپٗوژُمْ رُكُوعِلْ نِنّْ أُيَڔُمْپٗوژُمْ اٗنَّامَتّۧ أَتَّحِيَّاتِّلْ نِنّْ أُيَڔُمْپٗوژُمْ ڔَڹْڊْ كَيْكَۻۧيُمْ چُمَلِنّْ نۧيڔۧ أُيَرْتَّلْ )

وضع كفّيه بعد االتّكبير تحت صدره آخذا بيمينه كوع يساره

تَكْبِيرِنْ شۧيۺَمْ اَوَنْڔّۧ ڔَڹْڊْ مُنْكَيْكَۻۧ نَڿْچِّنْ تَاژۧ وۧكُّكَ.وَلَتْ كَيْ كٗڹْڊّْ اِڊَتْ كَيِّنْڔّۧ مَڹِكَڹْڊَمْ پِڊِكُّنَّوَنَايَ نِلَيِلْ

دعاء الإفتتاح عقب التّحرّم

( تَكْبِيرَةُالْإِحْرَامِنّْ أُڊَنۧ وَجَّهْةُ اٗوتَلْ )

التّعوّذ قبل الفاتحة والتّأمين بعدها

( فَاتِحَكّْ مُمْپْ أَعُوذُوُمْ شۧيۺَمْ آمِينْ اۧنُّمْ پَرَيَلْ )

قراءة السورة في الرّكعتين الأوليين

( آدْيَتّۧ ڔَڹْڊْ رَكْعَةُكَۻِلْ فَاتِحَكّْ شۧيۺَمْ سُورَةْ اٗوتُكَ)

التكبير في كلّ خفض ورفع إلّا في الرّفع من الرّكوع

(اۧلاَّ أُيَرْچَّيِلُمْ تَاژْچَيِلُمْ تَكْبِيرْ چٗلُّكَ رُكُوعِلْ نِنُّمْ أُيَڔُمْپٗوۻٗژِكۧ )

فيقول فيه سمع اللّه لمن حمده

(رُكُوعِلْ نِنُّمْ أُيَڔُمْپٗوۻْ سَمِعَ اللّٰهُ لِمَنْ حَمِدَه اۧنّْ پَرَيَڹَمْ )

تسوية ظهر وعنق في الرّكوع

(رُكُوعِلْ مُتُكُمْ پِڔَڊِيُمْ سَمَمَاكَّلْ )

أن يأتي بأذكار الرّكوع والإعتدال والسّجود والجلوس

(رُكُوعْ،إِعْتِدَالْ،سُجُودْ،ڔَڹْڊْ سُجُودِنْڔۧ إِڊَيِلۧ إِڔُتَّمْ اۧنِّوَيِلۧ ذِكْرْ چٗلُّكَ )

التّورّك في التّشهّد الأخير والإفتراش في ماعدا ذٰلك

(أَوَسَانَتّۧ أَتَّحِيَّاتِّلْ تَوَرُّكِنْڔۧ إِڔُتَّوُمْ أَلّٰاتَّ إِڔُتَّۼَّۻِلْ إِفْتِرَاشِنْڔۧ إِڔُتَّوُمْ إِڔِكُّكَ )

وضع الكفّين في التّشهّدين عند ركبتيه ناشرا أصابع يسراه وقابضا أصابع يمناه إلّاالمسبّحة فيرفعها عند إلّا اللّه

(أَتَّحِيَّاتِلْ إِڊَتْ كَيِّنْڔۧ وِڔَلُكَۻْ وِڊَرْتِّيُمْ وَلَتْ كَيِّنْڔۧ چُوڹْڊُ وِڔَلْ أٗژِچّْ بَاكِّيُۻَّوَ كُوڊِّ پِڊِچُّم ڔَڹْڊْ مُڊُّكَۻُڊۧ أَڊُتّْ وۧكُّكَ إِلَّا اللّٰه اۧنّْ پَرَيُمْپٗوۻْ چُوڹْڊُ وِڔَلْ أُيَرْتُّكَ )

إدامة النّظر إلی موضع السّجود إلّا في التّشهّد فينظر إلی المسبّحة بعد رفعها

(أَتَّحِيَّاتِّلْ اٗژِكۧ سُجُودِنْڔۧ سْتَهلَتّۧيكُّۻَّ نٗوڊَّمْ نِتْيَمَاكُّكَ أَتَّحِيَّاتِّلْ چُوڹْڊُ وِڔَلْ أُيَرْتِّيَالْ أَتِلۧيكّْ نٗوكُّكَ )

التّسليمة الثّانية

(ڔَڹْڊَامْ سَلاَمْ وِيڊَّلْ )

الالتفات يمينا وشمالا في التّسليمتين

(ڔَڹْڊْ سَلَامُكَۻِلْ وَلَتّٗوڊُّمْ إِڊَتّٗوڊُّمْ تِڔِيَلْ )

تسنّ قراءة آية بعد الفاتحة فی الرّكعتين الأوليين

( آدۡيَتّۧ ڔَڹۡڊْ رَكۡعَتُكَۻِلۡ فَاتِحَةكّْ شۧيشَمۡ اۧيتۧنۡگِلُمۡ اٗڔُ آيَةْ اٗوتَلۡ سُنَّتَّاڹْ )

والأولی ثلاث آيات

( اۧيڔَّوُمۡ نَلَّتْ مُونّْ آيَتُّكَۻۡ اٗوتَلَاڹْ)

وسورة كاملة هي أفضل من بعض سورة طويل

( دِيرۡگَهمَايَ سُورَتِّنۡڔۧ اَلۡپَمۡ اٗوتُنَّتِنۧيكَّاۻۡ پَڔِپُورۡڹَمَايَ اٗڔُ سُورَةْ اٗوتَلَاڹْ سۡرۧيۺۡڊَهتَ.)

وتسنّ في الجمعة وعشائها سورة الجمعة والمنافقون أو سبّح وهل أتيك

( جُمُعَةيِلُمۡ وۧۻِّيَاژۡچَّ ڔَاوِلۧ عِشَائِلُمۡ سُورَةُ الجُمُعَة سُورَةُالمُنَافِقُونَ اَلّۧنۡگِلۡ سَبِّحِ إسۡمَ هَلۡ اَتٰيكَ سُورَةۡ اٗوتَلۡ سُنَّتَّاڹْ)

وفی صبح الجمعة الٓمٓ تنزيل الكتاب وهل أتي علی الإنسان

( وۧۻِّيَاژۡچَّ صُبۡحِيِلۡ الٓمٓ تَنۡزِيلَ الكِتَابُمۡ هَلۡ اَتَیٰ عَلَی الإِنۡسَانۡ اۧنِّوَيُمۡ اٗوتَلۡ سُنَّتَّاڹْ)

وفی مغربها الكافرون والإخلاص

( وۧۻِّيَاژۡچَّ ڔَاوِلۡ مَغۡڔِبْ نِسۡكَاڔَتِّلۡ سُورَةُ الكَافِرُونَيُمۡ سُورَةُ الإِخۡلَاصُمۡ اٗوتَلۡ سُنَّتَّاڹْ)

ويسنّ الكافرون والإخلاص أيضا في سنّة الصّبح والمغرب وركعتي الطّواف والتّحيّة والاستخارة والإحرام

( صُبۡحِيُڊۧييُمۡ مَغۡرِبِنۡڔۧييُمۡ سُنَّةْ نِسۡكَاڔَۼَّۻِلُمۡ ، طَوَافِنۡڔۧ ڔَڹۡڊْ رَكۡعَتِلُمۡ ، تَحِيَّتِنْڔۧ ڔَڹۡڊْ رَكۡعَتِلُمۡ ، إِسۡتِخَارَتِّنۡڔۧ ڔَڹۡڊْ رَكۡعَتِلُمۡ ، اِحۡرَامِنۡڔۧ ڔَڹۡڊْ رَكۡعَتِلُمۡ كَافِرُونَيُمۡ إخۡلَاصُمۡ اٗوتَلۡ سُنَّتَّاڹْ)

ويسنّ الجهر بالقراءة لإمام ومنفرد في الصّبح والجمعة

( جُمُعَة نِسۡكَاڔَتِّلُمۡ صُبۡحْ نِسۡكَاڔَتِّلُمۡ اٗڔَّكّْ نِسۡكَڔِكُّنَّوَنُمۡ اِمَامِنُمۡ قُرۡءَانۡ پَاڔَايَڹَمۡ كٗڹۡڊْ اُرَكّۧيَاكَّلۡ سُنَّتَّاڹْ)

وأوليي المغرب والعشاء

( عِشَاءۡ نِسۡكَاڔَتِّنۡڔۧييُمۡ مَغۡڔِبْ نِسۡكَاڔَتِّنۡڔۧييُمۡ آدۡيَتّۧ ڔَڹۡڊْ رَكْعَتِلۡ قِرَاءَتِّنۧ اُرَكّۧيَاكَّلُمۡ سُنَّتَّاڹْ)

وفيما تقضی بين غروب الشّمس وطلوعها

( سُوڔۡيَنۡ اَسۡتَمِچَّتِنۡڔۧييُمۡ سُوڔۡيَنۡ اُدِكُّنَّتِنۡڔۧييُمۡ اِڊَيِلۡ قَضَاءْ وِيڊَّپّۧڊُنَّ نِسۡكَاڔَتِّلُمۡ اُرَكّۧيَاكَّلۡ سُنَّتَّاڹْ)

وفي العيدين والتّراويح ووتر رمضان وخسوف القمر والإستسقاء

( مَژَيۧ تۧيڊُنَّ نِسۡكَاڔَتِّلُمۡ ، چَنۡدۡرَ گۡرَهَڹَ نِسۡكَاڔَتِّلُمۡ ، رَمَضَانِلۧ وِتۡرِلُمۡ ، تَرَاوِيحۡ نِسۡكَاڔَتِّلُمۡ ، پۧڔُنَّاۻۡ نِسۡكَاڔَۼَّۻِلُمۡ ، قِرَاءَتِّنۧ اُرَكّۧيَاكَّلۡ سُنَّتَّاڹْ)

ويتوسّط بين الجهر والإسرار في النّوافل المطلقة ليلا

( ڔَاتۡرِيِلۡ نِسۡكَڔِكُّنَّ مُطۡلَقَايَ سُنَّتّْ نِسۡكَاڔَۼَّۻِلۡ پَتُكّۧيَاكُّنَّتِنۡڔۧييُمۡ اُرَكّۧيَاكُّنَّتِنۡڔۧييُمۡ اِڊَيِلۡ مِتَتۡوَمۡ پَالِكَّڹَمۡ)

وتسرّ الأنثی إن كان هناك أجنبيّ

( اَنۡيَ پُڔُشَنۡمَاڔُڹۡڊۧنۡكِلۡ سۡتۡرِيكَۻۡ پَاڔَايَڹَمۡ پَتُكّۧيَاكَّڹَمۡ)

وإلّا فتجهر دون جهر الذّكر

( اَنۡيَ پُڔُشَنۡمَارۡ اِلّۧنۡكِلۡ پُڔُشَنۧيكَّاۻۡ تَاژۡنَّ سۡوَرَتِّلۡ پَاڔَايَڹَمۡ اُرَكّۧيَاكَّاوُنَّتَاڹْ)

ولاتسنّ السّورة للمأموم بل يستمع قراءة إمامه

( مَأۡمُومِنْ سُورَةْ اٗوتَلۡ سُنَّتِّلَّ اۧنۡكِلُمۡ إِمَامِنۡڔۧ اٗوتّْ كۧيۻۡكُّكَيَاڹْ وۧيڹۡڊَتْ)

فإن لم يسمع يقرأ سرّا

( إمَامِنۡڔۧ قِرَاءَةْ كۧيۻۡكُّنِّلّۧنۡكِلۡ مَأۡمُومِنْ پَتُكّۧ اٗوتَاوُنَّتَاڹْ)

ويكره له الجهر

( اِمَامِنۡڔۧ اٗوتّْ كۧيۻۡكَّاتِڔِكّۧ مَأۡمُومۡ اُرَكّۧيَاكَّلۡ كَرَاهَتَّاڹْ)

وإن لم يدرك الأوليين مع الإمام يقرأها في الأخيرتين

( آدۡيَتّۧ ڔَڹۡڊْ رَكۡعَتُّكَۻِلۡ إِمَامِنۧ اۧتِّكَّاتَّوَنۡ اَوَسَانَ ڔَڹۡڊْ رَكۡعَتُّكَۻِلۡ سُورَةْ اٗوتَامۡ)

الدعاء عبادة ، وهو سلاح المؤمن

( پۡرَارۡتَّهنَ آڔَادَهنَيَاڹْ. اَتْ وِشۡوَاسِيُڊۧ آيُدَهوُمَاڹْ)

قال النّبيّ ﷺ :- مامن مسلم يدعواللّه بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلّا أعطاه اللّه بها إحدی ثلاث

( نَبِي ﷺ تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : كُڔَّمٗو كُڊُمۡبَ بَنۡدَهمۡ مُرِكَّلٗو اِلَّاتَّ اٗڔُ مُسۡلِمِنۡڔۧ پۡرَارۡتَّهنَكّْ مُونِّالۡ اٗڔُ كَاڔۡيَمۡ اَللّٰهُ نَلۡكُمۡ)

إمّا أن تجعل له دعوته

( اٗنُّنۡگِلۡ اَوَنۡڔۧ پۡرَارۡتَّهنَ اَللّٰهُ سۡوِيكَڔِكُّمۡ)

وإمّا يدّخرها له في الآخرة

( اٗنُّگِلْ پَڔَلٗوكَتّۧيكّْ اَوَنۡكّْ وۧيڹۡڊِ آ پۡرَارۡتَّهنَيۧ سُوكۡشِچّْ وۧكُّمۡ)

وإمّا أن ينصرف عنه من السّوء مثلها

( اٗنُّگِلۡ پۡرَارۡتَّهنَكّْ سَمَانَمَايَ اَوَنۡڔۧ تِنۡمَيۧ اَوَنۧ تٗڊّْ تِڔِچُّوِڊُم)

قيل لرسول اللّه ﷺ :- أيّ الدّعاء أسمع...؟

( نَبِي ﷺ تَۼَّۻٗوڊْ چٗودِكَّپّۧڊُّ : اۧيتْ پۡرَارۡتَّهنَيَاڹْ اَللّٰهُ پۧڊَّنّْ سۡوِيكَڔِكُّكَ)

قال ﷺ :- جوف اللّيل ودبر الصّلوات المكتوبات

( نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : اَڿۡچْ فَرۡضَاكَّپّۧڊَّ نِسۡكَاڔَۼَّۻۡكّْ پِرَكۧييُۻَّ پۡرَارۡتَّهنَيُمۡ اَرۡدَّهـ ڔَاتۡرِيُۻَّ پۡرَارۡتَّهنَيُمۡ)

الصّلاة مناجاة العبد لربّه كما سبق

( مُمۡپْ پَرَڿَّتْ پٗولۧی نِسۡكَاڔَمۡ اَڊِمَ اَللّٰهُ وُمَايِ نَڊَتُّنَّ اَبِهمُكَهمَاڹْ)

فيدخل الصّلاة بأدب كامل

( اَتْ كٗڹۡڊْ پَڔِپُورۡڹَ مَڔۡيَادَيٗوڊْ كُوڊۧيَاڹْ نِسۡكَاڔَتِّلۡ پۡرَوۧيشِكّۧيڹۡڊَتْ)

فيسنّ دخول الصّلاة بنشاط وخشوع

( اُنۡمۧيشَتّٗوڊۧيُمۡ بَهيَ بَهكۡتِيٗوڊۧيُمۡ نِسۡكَاڔَتِّلۡ پۡرَوۧيشِكَّلۡ سُنَّتَّاڹْ)

ويأت بالأفعال والأقوال مع حضور القلب ووعي المعنی

( وَاكُّكَۻُمۡ پۡرَوَرۡتَّنَۼَّۻُمۡ هۡرۡدَيَ سَانِّدۡهيَتّٗوڊۧيُمۡ اَرۡتَّھ بٗودَهتّٗوڊۧيُمۡ كٗڹۡڊْ وَڔَڹَمۡ)

قال الله تعالی : قد أفلح المؤمنون اللّذين هم فی صلاتهم خاشعون

( اَللّهُ پَرَيُنُّ : نِسۡكَاڔَتِّلۡ بَهيَبَهكۡتِيُۻَّ وِشۡوَاسِكَۻۡ وِجَيِچِّڔِكُّنُّ)

قال النّبيّ ﷺ : قال اللّه عزّ وجلّ : قسّمت الصّلاة بيني وبين عبدي نصفين

( نَبِی تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : اَللّهُ پَرَڿِّڊُّڹۡڊْ : نِسۡكَاڔَتّۧ اۧنۡڔۧييُمۡ اۧنۡڔۧ اَڊِمَكُّمِڊَيِلۡ ڔَڹۡڊُ بَهاگَمَاكِّ ڿَانۡ وِپَچِچِّڔِكُّنُّ)

ولعبدي ما سأل

( اۧنۡڔۧ اَڊِمَكّْ اَوَنۡ چٗودِچَّتۧلَّامۡ ڿَانۡ نَلۡكُمۡ)

فإذا قال ' الحمد لله ربّ العالمين'( لٗوكَ ڔَكۡۺِتَاوَايَ اَللّٰهُ وِنَّاكُنُّ سَرۡوَسۡتُتِيُمۡ)

( اَڊِمَ الحمد لله ربّ العالمين اۧنّْ پَرَڿَّالۡ)

قال اللّه : حمدني عبدي

( اَللّهُ پَرَيُمۡ اۧنۡڔۧ اَڊِمَ اۧنّۧ سۡتُتِچِّڔِكُّنُّ)

وإذا قال ' الرّحمن الرّحيم'( اِي لٗوكَتّْ وِشۡوَسِچَّوَرۡكُّمۡ اَلَّاتَّوَرۡكُّمۡ گُڹَمۡ چۧيُّنَّوَنۡ، پَڔَلٗوكَتّْ مُؤۡمِنِيۼَّۻۡكّْ مَاتۡرَمۡ گُڹَمۡ چۧيُّنَّوَنۡ)

( اَڊِمَ الرّحمن الرّحيم اۧنّْ پَرَڿَّالۡ)

قال الله : أثني عليّ عبدی

( اَللّهُ پَرَيُمۡ اۧنۡڔۧ اَڊِمَ اۧنّۧ پُكَژۡتِيِڔِكُّنُّ)

فإذا قال ' مٰلك يوم الدّين'( اَنۡتۡيَ نَاۻِنۡڔۧ اُڊَمَيَايَ)

( اَڊِمَ مٰلك يوم الدّين اۧنّْ پَرَڿَّالۡ)

قال الله : مجّدني عبدي

( اَللّهُ پَرَيُمۡ اۧنۡڔۧ اَڊِمَ اۧنّۧ مَهَانَاكِّيِرِكُّنُّ)

فإذا قال ' إيّاك نعبد وإيّاك نستعين'( اَللّٰهُ وۧی نِنّۧ مَاتۡرَمۡ ڿَۼَّۻۡ آڔَادِهكُّنُّ، نِنّٗوڊْ مَاتۡرَمۡ ڿَۼَّۻۡ سَهَايَمۡ تۧيڊُنُّ)

( اَڊِمَ إيّاك نعبد وإيّاك نستعين اۧنُّ پَرَڿَّالۡ)

قال الله : هذا بيني وبين عبدي ، ولعبدي ما سأل

( اَللّهُ پَرَيُمۡ اِتْ اۧنۡڔۧييُمْۡ اۧنۡڔۧ اَڊِمَكُّمۡ اِڊَيِلُۻَّتَاڹْ ، اَڊِمَكّْ اَوَنۡ چٗودِكُّنَّتۧنۡتُمۡ لَبِهكُّمۡ)

فإذا قال ' اهدنا الصّرٰط المستقيم. صرٰط اللّذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضّالّين'( صِرَاطُ المُسۡتَقِيمِلۡ اۧنِكّْ نِي هِدَايَةۡ(سَنۡمَارۡگَمۡ) نَلۡكَڹۧی.. نِي اَنُگۡرَهِچَّ مَهَتُّكَّۻُڊۧ مَارۡگَّمَاڹَتْ ، نِي دۧيشۡيَمۡ وۧچَّوَڔُڊۧ مَارۡگَمَلَّ ، پِژَچُّ پٗويَوَڔُڊۧ مَارۡگَوُمَلَّ)

(اَڊِمَ اهدنا الصّرٰط المستقيم. صرٰط اللّذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضّالّين اۧنّْ پَرَڿَّالۡ)

قال الله : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل

(اَللّهُ پَرَيُمۡ اِتْ اۧنۡڔۧ اَڊِمَكُّۻَّتَاڹْ، اَوَنۡ چٗودِكُّنَّتۧنۡتُمۡ اۧنۡڔۧ اَڊِمَكُّڹۡڊْ)

العاجز عن الوضوء أوالغسل تيمّم

( وُضُوءِنۧ تٗڊّٗو اَلّۧنۡگِلۡ كُۻِيۧ تٗڊّٗو اَشَكۡتَنَايَوَنۡ تَيَمُّمۡ چۧيَّڹَمۡ)

والعاجز عن استعمال الماء والتّيمّم صلّی الفرض

( وۧۻَّمۡ اُپَيٗوگِكُّنَّتِنۧتّٗڊُّمۡ تَيَمُّمۡ چۧيُّنَّتِنۧتٗڊُّمۡ اَشَكۡتَنَايَوَنۡ فَرۡضْ نِسۡكَڔِكَّڹَمۡ)

والعاجز عن إزالة النّجاسة عن بدنه صلّی علی حاله

( شَڔِيڔَتِّلۧ نَجَسْ نِيكَّمۡ چۧيُّنَّتِنۧتّٗڊّْ اَشَكۡتَنَايَوَنۡ اَتۧی اَوَسۡتَيِلۡ نِسۡكَڔِكَّڹَمۡ)

أو عن ثوبه صلّی عريانا

( اَلّۧنۡگِلۡ وَسۡتۡرَتِّل٘ نَجَسْ نِيكَّمۡ چۧيُّنَّتِنۧتّٗڊّْ اَشَكۡتَنَايَوَنۡ نَگۡنَنَايِ كٗڹۡڊْ نِسۡكَڔِكَّڹَمۡ)

أو عن مكانه صلّی بلا وضع الجبهة علی النّجاسة

( سۡتَلَتِّل٘ نَجَسْ نِيكَّمۡ چۧيُّنَّتِنۧتّٗڊّْ اَشَكۡتَنَايَوَنۡ نَجَسِلۡ نۧڔِّ وۧكَّاتۧ نِسۡكَڔِكَّڹَمۡ )

والعاجز عن ستر العورة صلّی عريانا

( عَوۡرَةْ مَرَكُّنَّتِنۧ تٗڊّْ اَشَكۡتَنَايَوَنۡ نَگۡنَنَايِ نِسۡكَڔِكَّڹَمۡ)

والعاجز عن معرفة الوقت صلّی حسب تقديره

( سَمَيَمۡ آيۧنّْ اَرِيَاتَّوَنۡ اَوَنۡڔۧ كَڹَكّْكُوڊُّنَّتِنَنُسَڔِچّْ نِسۡكَڔِكَّڹَمۡ)

والعاجز عن استقبال القبلة بمرض أو حبس صلّی كيف أمكن

( تَڊَوِلَاكَّپّۧڊَّتْ كٗڹۡڊٗو ڔٗوگَمۡ كَاڔَڹَمٗو قِبۡلَكّْ مُنِّڊَانۡ كَژِيَاتَّوَنۡ اَوَنْ سَادۡهيَمَاكُنَّ وِدَهمۡ نِسۡكَڔِكَّڹَمۡ)

والكلّ يعيد الصّلاة

( اِوَڔۧلَّاوَڔُمۡ نِسۡكَاڔَمۡ مَڊَكِّ نِسۡكَڔِكُّكَيُمۡ وۧيڹَمۡ)

إلّامن صلّی عريانا لفقد الثّوب أو لنجاسة فيه

( وَسۡتۡرَمِلَّاتَّتْ كٗڹۡڊٗو وَسۡتۡرَتِّلۡ نَجَسَايَتْ كٗڹۡڊٗو نَگۡنَنَايِ نِسۡكَڔِچَّيَاۻۡ نِسۡكَاڔَمۡ مَڊَكّۧيڹۡڊَتِلَّ)

والعاجز عن القيام صلّی قاعدا

( نِنّْ نِسۡكَڔِكُّنَّتِنۧ تٗڊّْ اَشَكۡتَنَايَوَنۡ اِڔُنّْ نِسۡكَڔِكَّڹَمۡ)

فإن تعذّر صلّی علی جنبه الأيمن

( اِڔُنّْ نِسۡكَڔِكَّانۡ پۡرَيَاسَمُۻَّوَنۡ وَلَتُ بَهاگَتِّنۡڔۧ مۧيلۡ چۧڔِڿّْ كِڊَنّْ نِسۡكَڔِكَّڹَمۡ)

مستقبلا بوجهه ومقدّم بدنه

( وَلَتُ بَهاگَتِّنۡڔۧ مۧيلۡ چۧڔِڿّْ كِڊَنّْ نِسۡكَڔِكُّنَّوَنۡ اَوَنۡڔۧ شَڔِيڔَتِّنۡڔۧ مُنۡبَهاگَوُمۡ مُكَهوُمۡ قِبۡلَيِلۧيكّْ مُنِّڊِيكَّڹَمۡ)

فإنتعذّر صلّی مستلقيا

( وَلَتُ بَهاگَتِّنۡڔۧ مۧيلۡ چۧڔِڿّْ كِڊَنّْ نِسۡكَڔِكَّلۡ پۡرَيَاسَمَايَالۡ اَوَنۡ مَلَرۡنّْ كِڊَنّْ نِسۡكَڔِكَّڹَمۡ)

مستقبلا بوجهه وأخمصيه

( مَلَرۡنّْ كِڊَنّْ نِسۡكَڔِكُّنَّوَنۡ اَوَنۡڔۧ مُكَهتّۧييُمۡ ڔَڹۡڊْ چۧڔِپَّڊِ كَالِنۡڔۧ اَڊِ بَهاگَتّۧييُمۡ قِبْلَيِلۧيكّْ مُنِّڊِيكَّڹَمۡ)

والقاعد ينحني للرّكوع بحيث تحاذي جبهته ماوراء الرّكبتين

( اِڔُنّْ نِسۡكَڔِكُّنَّوَنۡ رُكُوعِنْ وۧيڹۡڊِ مُڊُّكَۻۡكَّپُّرَمۡ نۧڔِّ نۧيڔِڊُمۡ وِدَهمۡ كُنِيَڹَمۡ)

ويومئ المضطجع والمستلقي بالرّأس للرّكوع والسّجود

( مَلَرۡنّْ كِڊَنّْ نِسۡكَڔِكُّنَّوَنُمۡ چۧڔِڿّْ كِڊَنّْ نِسۡكَڔِكُّنَّوَنُمۡ رُكُوعِنُمۡ سُجُودِنُمۡ تَلَ كٗڹۡڊْ آمۡگۡيَمۡ كَاڹِكَّڹَمۡ)

وبالسّجود أخفض

( سُجُودِنَاڹْ اۧيڔَّوُمْ تَاژۡچَّ وۧيڹْڊَتْ )

فإن تعذّر الإيماء بالرّأس أومأ بأجفانه

( تَلَ كٗڹۡڊْ آمۡگۡيَمۡ كَاڹِكَّانۡ كَژِيَاتَّوَنۡ كَڹۡپٗوۻَ كٗڹۡڊْ آمۡگۡيَمۡ كَاڹِكَّڹَمۡ)

فإن تعذّر أجری أفعال الصّلاة في قلبه

( اَتِنُمۡ پۡرَيَاسَمۧنۡگِلۡ نِسۡكَاڔَتِّنۡڔۧ پۡرَوَرۡتَّنَۼَّۻۡ هۡرْدَيَتِّلۡ كٗڹۡڊُوَڔَڹَمۡ)

فلاتسقط الصّلاة عنه مادام عقله ثابتا

( اٗڔَاۻۧتّٗڊُّمۡ اَوَنۡڔۧ نِسۡكَاڔَمۡ اٗژِوَاوُكَيِلَّ اَوَنۡڔۧ بُدِّهـ نِتّۡيَمَاكُنَّ كَالَتّٗوۻَمۡ)

السّهو من طبيعة الإنسان

( مَرَوِ مَنُشۡيَنۡڔۧ پۡرَكۡرۡتِيِلۡ پۧڊَّتَاڹْ)

وسهو الصّلاة أنواع

( نِسۡكَاڔَتِّلۧ مَرَوِكَۻْ پَلَ اِنَۼَّۻُڹۡڊْ)

منها ما يجبر بسجود السّهو

( اَتِلۡ پۧڊَّتَاڹْ سَهۡوِنۡڔۧ سُجُودْ كٗڹۡڊْ پَڔِهَڔِكَّپّۧڊُنَّتْ)

ومنها ما لا يجبر به

( اَتِلۡ پۧڊَّتَاڹْ سَهۡوِنۡڔۧ سُجُودْ كٗڹۡڊْ پَڔِهَكَّپّۧڊَاتَّتْ)

وسجود السّهو سجدتان قبيل السّلام

( سَلَامۡ وِيڊُّنَّتِنۡڔۧ اَلۡپَمۡ مُمْپَايِ چۧيُّنَّ ڔَڹۡڊْ سُجُودَاڹْ سَهۡوِنۡڔۧ سُجُودْ)

يسنّ لواحد من الأمور السّتّة

(آرُ كَاڔۡيَۼَّۻِلۡ اۧيتۧنۡكِلُمۡ اٗنّْ اُڹۡڊَايَالۡ سَهۡوِنۡڔۧ سُجُودْ چۧيَّلۡ سُنَّتَّاڹْ)

١- ترك بعض من أبعاض الصّلاة

( نِسۡكَاڔَتِّنۡڔۧ اَبۡعَاضُ سُّنَّتُّكَۻِلۡ نِنّْ وَلَّتِنۧييُمۡ اٗژِوَاكُّكَ)

٢- الشّكّ في ترك بعض من أبعاض الصّلاة

( نِسۡكَاڔَتِّنۡڔۧ اَبۡعَاضُ سُنَّتُّكَۻِلۡ نِنّْ وَلَّتِنۧييُمۡ اٗژِوَاكِّيَتِلۡ سَمۡشَيِكُّكَ)

٣- سهوما يبطل عمده

( اَتِنۧ مَنَپُّورۡوَمۡ كٗڹۡڊْ وَنَّالۡ نِسۡكَاڔَتّۧ بَاطِلَاكُّمۡ اَۼَّنَتّۧ اٗڔُ كَاڔۡيَمۡ مَرَنُّ كٗڹۡڊْ چۧيُّكَ)

كزيادة ركن فعليّ

( فِعۡلِيَّايَ اٗڔُ رُكۡنِنۧ وَرۡدِهپِّكُّنَّتْ پٗولۧي)

٤- الشّكّ فيما صلّي مع احتمال زيادة

( وَرۡدَهنَوِنْ سَادۡهيَتَيُۻَّتٗوڊْ كُوڊۧ نِسۡكَڔِچَّتِلۡ سَمۡشَيِكُّكَ)

٥-نقل مطلوب قوليّ لا يبطل نقله إلی غير محلّه

( نِيكَّمۡ چۧيۡتَالۡ بَاطِلَاكَاتَّ اٗڔُ قَوۡلِيَّايَ فَرۡضِنۧ اَتِنۡڔۧ سۡتَهانَمَلَّاتَّ مَڔّٗڔُ سۡتَهانَتّۧيكّْ نِيكُّكَ)

٦ وقوع شيء من هذه الأسباب من إمامه.

( اِي پَرَڿَّ كَڔۡيَۼَّۻِلۡ وَلَّتُمۡ أَوَنْڔۧ إِمَامِلۡ نِنّْ سَمۡبَهوِكُّكَ)

والمأموم لا يسجد لسهوه بل يسجد لسهو إمامه

( مَأۡمُومۡ تَنۡڔۧ مَرَوِكّْ وۧيڹۡڊِ سُجُودْ چۧيَّڔُتْ. إِمَامِنۡڔۧ مَرَوِكُّوۧيڹْڊِ سُجُودْ چۧيَّڹَمۡ)

صلاةالجماعة تفضل علی صلاة الفذّ بسبع وعشرين درجة كما علمت

(جَمَاعَتَّايُۻَّ نِسۡكَاڔَتِّنْ اٗڔَّكّْ نِسۡكَڔِكُّنَّتِنۧيكَّاۻۡ اِڔُپَتِّ اۧيژْ اِڔَڊِّ پۡرَتِپَهلَمُڹۡڊْ. نِي مُمۡپْ اَرِڿَّتْ پٗولۧی.)

ولاتحصل علی هذه الفضيلة إلّابمراعاة الشّروط والآداب

( نِبَنۡدَهنَكَۻُمۡ مَڔۡيَادَكَۻُمۡ پَالِچّۧنۡكِلۡ مَاتۡرَمۧي اِي سۡرۧيشۡڊَهتَ كَڔَسۡتَهمَاوُكَيٗۻُّو. )

وشروط الجماعة سبعة

( جَمَاعَتِّنۡڔۧ شَرۡطُكَۻۡ (نِبَنۡدَهنَكَۻۡ) اۧيژَڹَّمَاكُنُّ.)

١..نيّة المأموم الإقتداء.

( مَأۡمُومْ اِمَامِنٗوڊْ تُڊَڔُنُّ اۧنّْ كَڔُتُكَ.)

وتسنّ للإمام نيّة الإمامة وتجب في الجمعة

( إِمَامِنْ إِمَامَتِّنۧ كَڔُتَلۡ سُنَّتَّاڹْ. اۧنَّالۡ جُمُعَة نِسۡكَاڔَتِّلۡ إِمَامِنْ إِمَامَتِّنۧ كَڔُتَلۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ.)

٢..عمدم تقدّم علی الإمام في الموقف

( إِمَامِنۧيكَّاۻۡ نِلْكُنَّتِلْ مُنۡكَڊَكَّاتِڔِكَّلۡ. )

٣..علم بانتقال الإمام

( اِمَامِنۡڔۧ پٗوكّْ وَڔَوْ كٗڹۡڊْ اَرِيَلۡ)

٤..إجتماعهما بمكان

( اٗڔُ سۡتَهلَتّْ ڔَڹۡڊْ پۧيڔُمۡ اٗڔُمِچّْ كُوڊَلۡ.)

٥..الموافقة في سنّة تفحش المخالفة فيها كتشهّد أوّل

( اٗنَّامَتّۧ اَتَّهِيَّاتّْ پٗولۧ اۧتِڔَاوَلۡ مٗوشَمَايَ سُنَّتِّلۡ إِمَامِنٗوڊْ يٗوچِكَّلۡ.)

٦..توافق نظم صلاتيهما

( ڔَڹۡڊْ پۧيڔُڊۧييُمۡ نِسۡكَاڔَتِّنۡڔۧ گَهڊَنَ اٗنَّاكَلۡ.)

فلو اقتدا في المكتوبات بمن يصلّی جنازة بطلت صلاته

( اَپّٗوۻۡ فَرۡضْ نِسۡكَاڔَۼَّۻِلۡ جَنَازَة نِسۡكَڔِكُّنَّوَنٗوڊْ تُڊَرۡنَّالۡ نِسۡكَاڔَمۡ بَاطِلَاڹْ.)

٧..متابعة إمامه في الأفعال

(پْرَوَرْتَّنَۼَّۻِلْ إِمَامِنۧی پِنْدُّهڊَڔُكَ)

وإنّما تتحقّق المتابعة بأربعة أمور

*( نَالُ كَاڔۡيَۼَّۻۡ كٗڹۡڊَاڹْ إِمَامِنٗوڊُۻَّ تُڊَرۡچَّ أُرَپَّاوُكَ)*

١..تأخّر تحرّمه عن تحرّم الإمام

*(إِمَامِنْڔۧ تَكْبِيرَةُ الإِحْرَامِنۧ تٗڊّْ مَاْمُومِنۡڔۧ تَكۡبِيرَةُ الإِحْرَمۡ پِنۡتُكَ)*

٢..عدم سبقه علی الإمام بركنين فعليّين.

*(فِعۡلِيَّايَ ڔَڹْڊۡ فَرۡضُكَۻۧ كٗڹْڊْ إِمَامِنۧيكَّاۻۡ مُنْ كَڊَكَّاتِڔِكَّلۡ)*

فلو ركع واعتدل وهوی للسّجود والإمام قائم بطلت صلاته

*(اٗڔَاۻۡ رُكُوعُمۡ إِعۡتِدَالُمۡ كَژِڿّْ سُجُودِلۧيكّْ كُنِيُكَيُمۡ إِمَامْ نِرْتَّتِّلُمَاڹۧنْكِلۡ أَوَنۡڔۧ نِسْكَاڔَمۡ باطِلَاكُنَّتَاڹْ)*

٣..عدم تخلّفه عن الإمام بركنين فعليّين بلا عذر.

*(كَاڔَڹَمِلاَّتۧ ڔَڹۡڊْ فِعْلِيَّايَ رُكْنُكَۻۧ كٗڹۡڊْ إِمَامِنۧ تٗڊّْ پِنۡتَاتِڔِكَّلْ)*

فلو ركع الإمام واعتدل وهوی للسّجود والمأموم قائم بطلت صلاته

*(إِمَامْ رُكُوعُمْ إِعْتِدَالُمْ كَژِڿّۡ سُجُودِلۧيكّْ كُنِيُكَيُمۡ مَأۡمُومۡ نِرُتَّتِّلُمَاڹۧنْكِلْ أَوَنْڔۧ نِسْكَاڔَمْ بَاطِلاَڹْ)*

٤..عدم تخلّفه عن الإمام بأكثر من ثلاثة أركان طويلة بعذر.

*(كَاڔَڹَتّٗوڊْ كُوڊۧ دِيرۡگَهمَايَ مُونّْ فَرْۻۧيكَاۻْ كُوڊُتَلۡ كٗڹۡڊْ إِمَامِنۧ تٗڊّْ پِنۡتَاتِڔِكَّلْ )*

كتخلّفه لقراءة الفاتحة لسهوه عنها أو شكّه فيها.

*(فَاتِحَة مَرَنّٗو أَلّۧنْكِلۡ فَاتِحَة اٗوتِيٗو اۧنّْ سَمۡشَيِچّٗو فَاتِحَة اٗوتَانۡ وۧڹۡڊِ پِنْتُنَّتُ پٗولۧی)*

ويحرم السّبق بركن فعليّ

*(فِعْلِيَّايَ اٗڔُ فَرْۻْ كٗڹۡڊْ إِمَامِنْ مُنۡكَڊَكَّلۡ حَرَامَاڹۡ)*

ويكره مقارنة الإمام فيه والسبق إليه والتّخلّف به.

فِعۡلِيَّايَ رُكۡنِنۧ إِمَامِنٗوڊْ كُوڊۧ چۧيَّلۡ كَرَاهَتَّاڹْ . إِمَامِنْڔّۧ مُنّۧي پٗكَلُمْ إِمَامِنْڔّۧ پِنِّلْ پٗوكَلُمْ كَرَاهَتَّاڹْ

يوم الجمعة أفضل الأيّام

( دِوَسَۼَّۻِلۡ وۧچّۡ اۧيڔَّوُمۡ سۡرۧيشۡڊَمَايَ دِوَسَمۡ وۧۻِّيَاژۡچَّيَاكُنُّ )

قال رسول اللّه ﷺ :- خير يوم طلعت عليه الشّمس يوم الجمعة

( نَبِیﷺ تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : سُوڔۡيَنُدِكُّنَّ دِوَسَۼَّۻِلۡ وۧچّۡ اۧڔَّوُمۡ سۡرۧيشۡڊَمَايَتۡ وۧۻِّيَاژۡچَّ دِوَسَمَاكُنُّ )

فيه خلق آدم عليه السّلام

( آدَمۡ نَبِی عَلَيۡهِ السَّلاَمِنۧ سۡرۡشۡڊِكَّپّۧڊَّتۡ وۧۻِّيَاژۡچَ دِوَسَمَاڹْ )

وفيه أدخل الجنّة وفيه أخرج منها

( آدَمۡ نَبِی عَلَيۡهِ السَّلاَمِنۧ سۡوَرۡگَتِّلۡ پۡرَوۧيشِپِّكَّپّۧڊَّتُمۡ سۡوَرۡگَتِّلۡ نِنّْ پُرَتّْ پٗونَّتُمۡ وۧۻِّيَاژۡچَ دِوَسَمَاڹۡ )

وصلاة الجمعة أفضل الصّلوات

( نِسۡكَاۼَّۻِلۡ وۧچّۡ اۧيڔَّوُمۡ سۡرۧيشۡڊَمَايَ نِسۡكَاڔَمۡ جُمُعَة نِسۡكَاڔَمَاڹْ )

تجب علی كلّ مسلم مكلّف ذكر غير معذور

( عُذۡرۡ نَلۡكَپّۧڊَاتَّ پۡرَايَ پُورۡتِّيُمۡ بُدِّهيُمۡ مُسۡلِمُمَايَ اۧلاَّ پُڔُشَنُمۡ جُمُعَة نِسۡكَاڔَمۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹۡ )

ويحرم عليه السّفر بعد الفجر إن فاتت به الجمعة

( جُمُعَة نَشۡڊَهمَاكُمۧنۡكِلۡ وۧۻِّيَاژۡچَ صُبۡحِكّۡ شۧيۺَمۡ يَاتۡرَ پٗووَلۡ أَوَنۡ حَرَامَاڹۡ )

ولا يصحّ إحرامه بالظّهر قبل سلام الإمام من الجمعة

(جُمُعَة نِسۡكَاڔَتِّلۡ نِنّْ إِمَامۡ سَلاَمۡ وِيڊُّنَّتِنّْ مُمۡپۡ ظُهۡرۡ نِسۡكَاڔَتِّنّْ وۧيڹۡڊِ تَكۡبِيرۡ چۧيْتَالْ أَوَنۡڔۧ نِسۡكَاڔَمۡ صَحِيحَاوُكَيِلَّ )

وشروط الجمعة ستّة

( جُمُعَة يُڊۧ نِبَنۡدَهنَكَۻۡ اٰرَاكُنُّ)

وقوعها بمحلّ معدود من البلد

( نَاڊِّلۡ اۧڹَّپّۧڊَّ سۡتَهلَتّۡ جُمُعَة سَمۡبَهوِكُّكَ )

٢ أن لا يسبقها ولا يقارنها جمعة أخری في تلك البلدة

( اٰ نَاڊِّلۡ مَڔّٗڔُ جُمُعَة اٗپَّمَاوُكَيٗو مُنۡكَڊَكُّكَيٗو چۧيَّاتِڔِكُّكَ )

٣ وقوعها في وقت الظّهر

( جُمُعَةظُهۡرِنۡڔۧ سَمَيَتِّلۡ سَمۡبَهوِكُّكَ )

٤ وقوعها بأربعين من أهل الجمعة

( جُمُعَة يُڊۧ أَهۡلُكَاڔَايَ نَالۡپَّتۡ آۻُكَۻۧ كٗڹۡڊَايِڔِكُّكَ )

وهم الرّجال العقلاء الأحرار المستوطنون ببلدة الجمعة

(جُمُعَة يُڊۧ نَاڊِّلۡ سۡتِهڔَ تَامَسَكَّاڔَايَ سۡوَتَنۡتۡرَڔَايَ بُدِّهمَانۡمَاڔَايَ پُڔُشَنۡمَاڔَاڹۡ جُمُعَة يُڊۧ أَهۡلُكَارۡ )

٥ وقوعها جماعة في الرّكعة الأولی

(جُمُعَة اٗنَّامَتّۧ رَكۡعَتِلۡ جَمَاعَتَّايِ سَمۡبَهوِكُّكَ )

٦ وقوعها بعد خطبتين

(جُمُعَة ڔَڹۡڊۡ خُطۡبَكَۻۡكّۡ شۧيۺَمَايِڔِكُّكَ )

يسنّ للجمعة أذانان.

*( جُمُعَةكّْ ڔَڹۡڊْ بَانۡكْ سُنَّتَّاڹْ.)*

أذان عند دخول الوقت

*( اٗنّْ سَمَيَمۡ پۡرَوۧيشِچَّالۡ.)*

وأذان بعد صعود الخطيب المنبر.

*( ڔَڹۡڊْ خَطِيبْ مِنۡبَرِلۡ كَيَرِيَتِنْ شۧيشَمۡ.)*

ويسنّ لمن أراد الجمعة

*( جُمُعَة اُدّۧيشِكُّنَّوَنْ سُنَّتَّاڹْ)*

الغسل

*( كُۻِكَّلۡ )*

ولبس الأبيض

*( وۧۻَّ وَسۡتۡرَمۡ دَهڔِكَّلۡ )*

والتّعمّم

*( تَلَپَّاوْ دَهڔِكَّلۡ )*

والتّطيّب

*( سُگَنۡدَهمۡ اُپَيٗوگِكَّلۡ )*

والبكور

*( نۧيڔَتّۧ پٗووَلۡ )*

والمشي بسكينة

*( سَاوَدَهانَمۡ نَڊَنّْ پٗووَلۡ)*

وإنصات للخطبة.

*(خُطۡبَة يُڊۧ سَمَيَتّْ نِشَبۡدَهتَ پَالِكَّلۡ.)*

وكره لمن حضرها تخطّ رقاب النّاس

*( جُمُعَةكّْ هَاجَرَايَوَرۡ جَنَۼَّۻُڊۧ پِڔَڊِ چَاڊِ كَڊَكَّلۡ كَرَاهَتَّاڹْ.)*

وحرم عليه صلاة حالة الخطبة إلّا التّحيّة.

*( خُطُبَة نَڊَكُّمۡپٗوۻۡ تَحِيَّتَّلَّاتَّ نِسۡكَاڔَمۡ نِرۡوَهِكَّلۡ حَرَامَاڹْ.)*

ويسنّ يوم الجمعة وليلتها قراءة الكهف

*( جُمُعَة يُڊۧ ڔَاتۡرِيِلُمۡ پَكَلِلُمۡ اَلكَهۡفۡ سُورَةْ اٗوتَلۡ سُنَّتَّاڹْ.)*

وإكثار الصّلاة علی النّبيّ ﷺ

*( نَبِی ﷺ تَۼَّۻُڊۧ مۧيلۡ صَلَاتِّنۧ اَدِهكَڔِپِّكَّلُمۡ سُنَّتَّاڹْ.)*

وإكثار الدّعاء يومها رجاء ساعة الإجابة.

*( اُتَّڔَمۡ لَبِهكُّمۧنَّ پۡرَتِيكۡۺَيِلۡ پَكَلِلۡ كُوڊُتَلۡ دُعَاءْ چۧيَّلُمۡ سُنَّتَّاڹْ.)*

قال رسول اللّه ﷺ :- إن من أفضل أيّامكم يوم الجمعة

( نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : دِوَسَۼَّۻِلۡ اۧيڔَّوُمۡ سۡرۧيۺۡڊَهمَايَ دِوَسَمۡ وۧۻِّيَاژۡچَّيَاڹْ.)

فأكثروا عليّ من الصّلاة فيه.

( اَتُكٗڹۡڊْ آ دِوَسَتِّلۡ اۧنۡڔۧ مۧيلۡ صَلَاتِّنۧ اَدِهكَڔِپِّكُّكَيُمۡ چۧيُّكَ)

فإنّ صلاتكم معروضة عليّ.

( تِيرۡچَّيَايُمۡ نِۼَّۻُڊۧ صَلَاةْ اۧنۡڔۧ مۧيلۡ وۧۻِوَاكَّپّۧڊُمۡ.)

من توضّأ فأحسن الوضوء ثمّ أتی الجمعة فاستمع وأنصت

( اٗڔَاۻۡ شَڔِيَايِ وُضُوءْ چۧيۡتْ جُمُعَةكّْ وَڔِكَيُمۡ مَوۡنَمۡ پَالِچّْ خُطُبَة شۡرَدِّهچّْ كۧيۻۡكُّكَيُمۡ چۧيۡتَالۡ )

غفر له مابينه وبين الحمعة

( آ جُمُعَةيُڊۧييُمۡ مَڔّٗڔُ جُمُعَة يُڊۧييُمۡ اِڊَيِلُۻَّ دٗوشَۼَّۻۧ اَوَنۡكّْ پٗرُكَّپّۧڊُنَّتَاڹْ.)

وزيادة ثلاثة أيّام

(مَاتۡرَمَلَّ، كُوڊُتَلَايِ مُونّْ دِوَسَتّۧييُمۡ پَاپَۼَّۻۡ پٗرُكَّپّۧڊُمۡ.)

ومن مسّ الحصی فقد لغا.

( آڔۧنۡكِلُمۡ كَلّْ تٗڊَّالۡ اَوَنۡڔۧ جُمُعَة پِژَچُّ.)

من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة

( وۧۻِّيَاژۡچَّ دِوَسَمۡ آڔۧنۡگِلُمۡ اَلكَهۡفْ سُورَةْ اٗوتِيَالۡ )

أضاء له من النّور مابين الجمعتين.

( ڔَڹۡڊْ جُمُعَةكّْ اِڊَيِلۧ پۡرَكَاشَمۡ اَوَنْ پۡرَاشِپِّكُّنَّتَاڹْ. )

خطبة الجمعة تقوم مقام ركعتين

( جُمُعَة يِلۧ خُطُبَة ڔَڹۡڊْ رَكْعَتِّنۡڔۧ سۡتَهانَتّْ نِلۡكُّنَّتَاڹْ)

فلها أركان وشروط

( خُطُبَةكّْ رُكْنُكَۻُمۡ شَرۡطُكَۻُمُڹۡڊْ)

وأركانها خمسة

(خُطُبَةيُڊۧ رُكْنُكَۻۡ اَڿۡچَاكُنُّ)

الأوّل :- حمد اللّه

( اَللّٰهُ وِنْ حَمْدْ چٗلُّكَ)

والثّاني :- الصّلاة علی النّبيّﷺ

( نَبِی ﷺ تَۼَّۻُڊۧ مۧيلۡ صَلَاةْ چٗلُّكَ)

والثّالث :- وصيّة بتقوی اللّه

( اَللّٰهُ وِنْ تَقْوَی چۧيَّلۡ كٗڹۡڊْ وَصِيَّةْ چۧيُّكَ)

تجب هٰذه الثّلاثة في الخطبتين

( ڔَڹۡڊْ خُطُبَة يِلُمۡ اِي پَرَڿَّ مُونّْ كَاڔۡيَۼَّۻۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ)

والرّابع :- قراءة آية مفهمة في إحداهما

( ڔَڹۡڊَالٗڔُ خُطُبَةيِلۡ پُورْڹَ آشَيَمُۻَّ اٗڔُ آيَةْ اٗوتُكَ)

وفي الأولی أولی

( آيَة اٗنَّامَتّۧ خُطُبَةيِلۡ آكَلَاڹْ اُتَّمَمۡ)

والخامس :- الدّعاء للمؤمنين في الثّانية

( ڔَڹۡڊَامۡ خُطُبَةيِلۡ سَتۡيَ وِشۡوَاسِكَۻۡكّْ وۧيڹۡڊِ دُعَاءْ چۧيُّكَ)

وشروطها ثمانية

( خُطُبَة يُڊۧ شَرۡطُكَۻۡ اۧڊَّاكُنُّ )

١..وقوعها في وقت الظّهر

( خُطُبَة ظُهۡرِنۡڔۧ سَمَيَتِّلۡ سَمۡبَهوِكُّكَ)

٢..الطّهارة عن الحدث والنّجاسة

( اَشُدِّهيۧ تٗڊُّمۡ نَجَسِنۧ تٗڊُّمۡ شُدِّهيَاوُكَ)

٣..ستر العورة

( عَوۡرَةْ مَرَكُّكَ)

٤..قيام القادر

( نِلۡكَّانۡ كَژِوُۻَّوَنۡ نِلۡكُّكَ)

٥..كونها بالعربيّة

( خُطُبَة عَرَبِی بَهاۺَيِلَايِڔِكُكَ)

٦..إسماع أربيعن من أهل الجمعة

( جُمُعَةيُڊۧ اَهۡلُكَاڔِلۡ نَالۡپَتْ آۻُكَۻۧ كۧيۻۡپِّكُّكَ)

٧..الجلوس بين الخطبتين

( ڔَڹۡڊْ خُطُبَةنۡڔۧ اِڊَيِلۡ اِڔِكُّكَ)

٨..الوالاة بينهما

( ڔَڹۡڊْ خُطُبَةكَۻۡكِّڊَيِلۡ تُڊَرۡچَّيُڹۡڊَاوُكَ)

وبين أركانهما

( ڔَڹۡڊْ خُطُبَةيُڊۧ فَرۡضُكَۻۡكِّڊَيِلُمۡ تُڊَرۡچَّيُڹۡڊَاوُكَ)

وبينهما وبين الصّلاة

( ڔَڹۡڊْ خُطُبَةنۡڔۧييُمۡ نِسۡكَاڔَتِّنۡڔۧييُمۡ اِڊَيِلۡ تُڊَرۡچَّيُڹۡڊَاوُكَ)

فالخطبة عبادة كالأذان والصّلاة.

( نِسۡكَاڔَوُمۡ بَانۡگُمۡ پٗولۧی خُطُبَة آڔَادَهنَيَاڹْ.)

ولاتجوز إلّا في العربيّة

( خُطُبَة عَرِبِی يِلَلَّاتۧ اَنُوَدَنِييَمَاوُكَيِلَّ.)

والخطبة في العربيّة هي سنّة النّبيّ ﷺ والصّحابة والتّابعين والسّلف الصّالحين جميعها.

( عَرَبِی يِلُۻَّ خُطُبَة نَبِی ﷺ صَحَابَةْ اَوَڔُڊۧ پِنۡگَامِكَۻۡ مَهَانۡمَاڔَايَ مُنۡگَامِكَۻۡ اۧنِّوَڔُڊۧ چَڔۡيَيَاڹْ.)

والخطبة بغير العربيّة بدعة وضلالة.

( عَرَبِی يِلَلَّاتَّ خُطُبَة پُتَّنَاشَيَوُمۡ پِژَچَّتُمَاڹْ.)

صلاة النّفل قسمان

( سُنَّةۡ نِسۡكَاڔَۼَّۻۡ ڔَڹۡڊْ وِدَهمَاڹْ.)

قسم تسنّ فيه الجماعة

( جَمَاعَةۡ سُنَّتَّاكَّپّۧڊُنَّ سُنَّةۡ نِسۡكَاڔَۼَّۻُمۡ )

وقسم لا تسنّ فيه الجماعة

( جَمَاعَةْ سُنَّتَّاكَّپّۧڊَاتَّ سُنَّةْ نِسۡكَاڔَۼَّۻُمۡ.)

فمن الأوّل

( جَمَاعَةْ سُنَّتُّۻَّ نِسۡكَاڔَۼَّۻِلۡ پۧڊَّتَاڹْ )

صلاة العيدين

( ڔَڹۡڊْ پۧڔُنَّاۻۡ نِسۡكَاڔَمۡ)

والكسوفين

( ڔَڹۡڊۡ گۡرَهَڹَ نِسۡكَاڔَمۡ)

والإستسقاء

( مَژَيۧ تۧيڊُنَّ نِسۡكَاڔَمۡ)

والتّراويح

( تَرَاوِيحۡ نِسۡكَاڔَمۡ)

ووتر رمضان

( رَمَضَانِلۧ وِتۡرْ نِسۡكَاڔَمۡ)

ومن الثّاني الرّواتب والضّحی والتّحيّة والتّهجُّد

( جَمَاعَةۡ سُنَّتِّلَّاتَّ نِسۡكَاڔَۼَّۻِلۡ پۧڊَّتَاڹْ. رَوَاتِبْ نِسۡكَاڔَمۡ ، ضُحَی نِسۡكَاڔَمۡ ، تَحِيَّةْ نِسۡكَاڔَمۡ ، تَهَجُّدْ نِسۡكَاڔَمۡ)

ووتر غير رمضان

( رَمَضَانَلَّاتَّتِلۧ وِتۡرْ نِسۡكَاڔَمۡ)

وصلاة الكسوف ركعتان

( گۡرَهَڹَ نِسۡكَاڔَمۡ ڔَڹۡڊْ رَكۡعَتَاڹْ.)

في كلّ ركعة قيامان وركوعان

( اۧلَّا رَكۡعَتِّلُمۡ ڔَڹۡڊْ نِرۡتَّوُمۡ ڔَڹۡڊْ رُكُوعُمۡ اُڹۡڊَاكُمۡ.)

ويسنّ بعدها خطبتان

( گۡرَهَڹَ نِسۡكَاڔَتِّنْ شۧيشَمۡ ڔَڹۡڊْ خُطُبَة اٗوتَلۡ سُنَّتَّاڹْ.)

ووقتها من إبتداء الكسوف إلی الإنجلاء

( گۡرَهَڹَمۡ تُڊَۼِّيَتْ مُتَلۡ اَتْ تۧۻِڿُّ وَڔُنَّتْ وَڔۧييَاڹْ اِي نِسۡكَاڔَتِّنۡڔۧ سَمَيَمۡ.)

وصلاة الإستسقاء كصلاة العيدين

( مَژَيۧ تۧيڊُنَّ نِسۡكَاڔَمۡ ڔَڹۡڊْ پۧڔُنَّاۻۡ نِسۡكَاڔَۼَّۻۧ پٗولۧيَاڹْ.)

لٰكن يستغفر الخطيب بدل التّكبير في الخطبة

( خُطُبَة اٗوتُنَّوَنۡ تَكْبِيرِنْ پَكَڔَمۡ خُطْبَيِلْ پَاپَمٗوچَنَتّۧ چٗودِكَّڹَمۡ.)

وأقلّ الضّحی ركعتان

( ضُحَی نِسۡكَاڔَتِّنۡڔۧ اۧيڔَّوُمۡ چُڔُۼِّيَ ڔُوپَمۡ ڔَڹۡڊْ رَكۡعَتَاڹْ.)

وأفضلها ثمان

( ضُحَی نِسۡكَاڔَتِّلۡ سۡرۧيۺۡڊَهمَايَتْ اۧڊّْ رَكۡعَتَاڹْ. )

ووقتها من ارتفاع الشّمس سبعة أذرع

( سُوڔۡيَنُدِچّْ اۧيژْ مُژَمۡ اُيَرۡنَّتْ مُتَلۡ )

وهي مقدار عشرين دقيقة تقريبا

( اۧيژْ مُژَمۡ اُيَڔُكَ اۧنّْ پَرَڿَّالۡ اۧيكَدۧيشَمۡ اِڔُپَتْ مِنُڊَّايِ كَڹَكَّاكَّامۡ.)

إلی الزّوال

( سُوڔۡيَنۡ مَدۡهيَتِّلۡ نِنّْ تۧڔُّنَّتْ وَڔۧييَاڹْ ضُحَی نِسۡكَاڔَتِّنۡڔۧ سَمَيَمۡ.)

والتّحيّة ركعتان عند دخول المسجد قبل الجلوس

( پَۻِّيِلۡ پۡرَوۧيشِچّْ اِڔِكُّنَّتِنْ مُمۡپْ ڔَڹۡڊْ رَكۡعَةْ نِسۡكَڔِكُّنَّتِنَاڹْ تَحِيَّةْ اۧنّْ پَرَيُنَّتْ.)

والتّحجّد نفل اللّيل بعد النّوم

( تَهَجُّدْ : اُرَۼِّيَتِنْ شۧيشَمۡ ڔَاتۡرِيِلُۻَّ سُنَّةْ نِسۡكَاڔَمَاڹِتْ)

وأقلّه ركعتان

( اَتِنۡڔۧ اۧيڔَّوُمۡ چُڔُۼِّيَ ڔُوپَمۡ ڔَڹۡڊُ رَكۡعَتَّاڹْ)

ولاحدّ لأكثره

( اَدِهكَڔِچَّتِنُ پَڔِدِهيِلَّ)

قالت عائشة رضي اللّه عنها :- كان النّبيّ ﷺ يقوم من اللّيل حتّی تتفطّر قدمه ؛

( عَائِشَة رضي الله عنها پَرَڿُّ : نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ ڔَاتۡرِيِلۡ اَوِڊُتّۧ كَالُكَۻۡ نِيڔْ كۧڊِّ وِيرْكُوٗوۻَمْ وَڔۧي نِسۡكَڔِكُّمَايِڔُنُّ)

فقلت له :- لم تصنع هٰذا يارسول اللّه.....؟

( اَپّٗوۻۡ ڿَانۡ تَۼَّۻٗوڊُ چٗودِچُّ : اۧنۡتِنَاڹْ تَۼَّۻۧ نِۼَّۻۡ اِتْ چۧيُّنَّتْ...؟

وقد غفر لك من ذنبك ماتقدّم وما تأخّر....؟

مُنۡتِيَتُمۡ پِنۡتِيَتُمَايَ دٗوشَۼَّۻۡ اَۼّۧيكّْ پٗرُتُّ تَنِّڊِّلّۧي...؟)

قال :- أفلا أكون عبدا شكورا

( نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : ڿَانۡ كُوڊُتَلۡ نَنۡدِيُۻَّ دَاسَنَاوۧيڹۡڊَيٗو )

قال رسول اللّه ﷺ :- من قام رمضان إيمانا واحتسابا

( تِڔُدُوتَرۡ ﷺ پَرَڿُّ : وِشۡوَاسَتّٗوڊۧيُمۡ پۡرَتِپَهلَمۡ آگۡرَهِچُّمۡ اٗڔَاۻۡ رَمَضَانِلۡ نِنّْ نِسۡكَڔِچَّالۡ )

غفرله ماتقدّم من ذنبه

( اَوَنۡڔۧ مُنۡ كَژِڿُّ پٗويَ پَاپَۼَّۻۡ پٗرُكَّپّۧڊُمۡ )

الصّحَّة....................اللّه تعالی

( آڔٗوگۡيَوُمۡ ڔٗوگَوُمۡ مَڔَڹَوُمۡ اَللّٰهُ وِنۡڔۧ وِدِهـ پۡرَكَاڔَمَاڹْ.)

فينبغي.............علی الصّحّة

( آڔٗوگۡيَتِّنُ نَنۡدِ كَاڹِكَّلۡ مُؤۡمِنِنۡڔۧ مۧيلۡ اَنِوَاڔۡيَمَاڹْ.)

والصّبر علی المرض

( اَسُكَهتِّنۡڔۧ مۧيلۡ كۡشَمِكَّلُمۡ.)

والإستعداد..................الصّالحة

( سَلۡكَرۡمَّۼَّۻۡ چۧيۡتُ كٗڹۡڊُمۡ پَشۡچَاتَّپِچُّ كٗڹۡڊُمۡ مَڔَڹَتِّنُ تَيَّارَاوُكَيُمۡ وۧيڹَمۡ.)

ويسنّ إكثار ذكر الموت

( مَڔَڹَتّۧ اٗورۡكُّنَّتْ دَهاڔَاۻَمَاكَّلۡ سُنَّتَّاڹْ.)

قال رسول اللّه...............الموت

( نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : ڔَسَۼَّۻۧ مُرِچُّ كَۻَيُنَّ مَڔَڹَتّۧ اٗورۡكُّنَّتْ نِۼَّۻۡ وَرۡدِهپِّكُّكَ.)

ويكره تمنّی الموت

( مَڔَڹَتّۧ كٗتِكَّلۡ كَرَاهَتَّاڹْ)

قال ﷺ :- ................أصابه

( نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : نِۼَّۻۧ بَادِهچَّ اٗڔُ بُدۡدِهمُڊّْ كَاڔَڹَتَّالۡ نِۼَّۻَاڔُمۡ مَڔَڹَمۡ كٗتِكَّڔُتْ)

فإنكان لا بدّ........................خيرالي

(اِنِ مَڔَڹَمْ كٗتِكَّلۡ كُوڊَاتۧ كَژِيِلّۧنۡگِلۡ اَوَنۡ پَرَيَڊّۧي.......اللّهمّ.......خيرالي)

اللّهمّ..............................خيرالي

( اَللّٰهُ وۧي جِيوِتَمَاڹْ اۧنِكّْ گُڹَمۧنۡكِلۡ اۧنّۧ نِي جِيوِپِّكّۧيڹَمۧي.. اَتَلَّ مَڔَڹَمَاڹْ اۧنِكّْ گُڹَمۧنۡكِلۡ اۧنّۧ نِي مَڔِپِّكّۧيڹَمۧي)

وإذا مرض المسلم سنّ عيادته

( اٗڔُ مُسۡلِمۡ ڔٗوگِيَايَالۡ اَوَنۧ سَنۡدَرۡشِكَّلۡ سُنَّتَّاڹْ)

وإذا حضره الموت وجّه إلی القبلة

( اٗڔُ مُسۡلِمِنُ مَڔَڹَمَاسَنَّمَايَالۡ اَوَنۧ قِبْلَةيِلۧيكّْ تِڔِچُّ كِڊَتَّڹَمۡ )

ولقّن....لا إلٰه إلّا اللّه

( لَا إلٰهَ إِلَّا اللّٰه اۧنّْ چٗلِّ كّٗڊُكُّكَيُمۡ وۧيڹَمۡ)

فإذا مات غمّضت عيناه

( مَڔِچَّالۡ اَوَنۡڔۧ كَڹُّكَۻۡ اَڊَچُّ كٗڊُكَّڹَمۡ)

وشدّ لحياه

( اَوَنۡڔۧ تَاڊِكَۻۡ كۧڊَّپّۧڊَڹَمۡ)

ونزع ثيابه

( اَوَنۡڔۧ وَسۡتۡرَمۡ اَژِكَّپّۧڊَڹَمۡ)

وستر بثوب خفيف

( نۧيڔِيَ وَسۡتۡرَمۡ كٗڹۡڊْ مَرَكَّپّۧڊَڹَمۡ)

ويقول من سمع بموته إنّا للّٰه وإنّا إليه راجعون

( اَوَنۡڔۧ مَڔَڹَمۡ كۧيڊَّ آۻُكَۻۡ پَرَيَڹَمۡ، إِنَّا للّٰهِ وَإنَّا..........)

ويجب غسله وتكفينه والصّلاة عليه ودفنه

( اَوَنۧ كُۻِپِّكَّلُمۡ ، اَوَنۧ كَفَنۡ چۧيَّلُمۡ ، اَوَنۡڔۧ مۧيلۡ نِسۡكَڔِكَّلُمۡ ، اَوَنۧ مَرَمَاڊَلُمۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ.)

فإنّها فروض كفاية

( اَوَ فَرۡضۡ كِفَيَاڹْ)

وتجهيز الميّت من الأعمال الصّالحة

( مَيِّتّْ سَمۡسۡكَڔَڹَمۡ سَلۡكَرۡمَۼَّۻِلۡ پۧڊَّتَاڹْ)

قال النّبيّ ﷺ :- ..............بقيراطين

( نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : پۡرَتِپَهلَمۡ آگۡرَهِچُّمۡ وِشۡوَاسَتّٗوڊۧيُمۡ اٗڔَاۻۡ اٗڔُ مُسۡلِمِنۡڔۧ جَنَازَيۧ پِنۡتُڊَڔُكَيُمۡ ، اَوَنۡ آ جَنَازَيٗوڊْ كُوڊۧ نِسۡكَاڔَمۡ كَژِيُمۡ وَڔۧييُمۡ مَرَمَاڊَلِلۡ نِنّْ پِڔِيُمۡ وَڔۧييُمۡ نِلۡكُّكَيُمۡ چۧيۡتَالۡ اَوَنُ كُولِيَالۡ ڔَڹۡڊُ قِيرَاطْ پۡرَتِپَهلَمۡ لَبِهچَّوَنَايِ مَڊَۼُّمْ)

كلّ قيراط مثل أحد

( اۧلَّا قِيرَاطُّمۡ اُحُدۡ مَلَ پٗولۧييَاڹْ)

ومن صلّی عليها ثمّ رجع قبل أن تدفن فإنّه يرجع بقيراط

( اِنِ اَوَنۡ مَيِّتِّنۡڔۧ مۧيلۡ نِسۡكَڔِكُّكَيُمۡ مَرَمَاڊُنَّتِنْ مُمۡپْ مَڊَۼُّكَيُمۡ چۧيۡتَالۡ اَوَنۡ اٗڔُ قِيرَاطُمَيِ مَڊَۼُّمْ)

الزّكاة من أركان الإسلام

( زَكَاةْ إِسۡلَامِنۡڔۧ رُكْنُكَۻِلۡ پۧڊَّتَاڹ)

يكفر جاحدها

( زَكَاتِّنۧ نِشۧيدِهكُّنَّوَنۡ كَافِرَاوُمۡ)

وقد أنذراللّه مانعها بعذاب شديد

( زَكَاتِّنۧ وِلَۼُّنَّوَرۡكّْ اَللّٰهُ كَڊِهنَمَايَ شِكۡۺَ مُنَّرِيِپُّ نَلۡكِيِڊُّڹۡڊْ)

قال تعالی :- ۞والّذين..........أليم۞

( اَللّٰهُ تَعَالَی پَرَيُنُّ : سۡوَرۡڹَّوُمۡ وۧۻِّيُمْ شۧيكَهڔِچُّ وۧكُّكَيُمۡ أَوَ اَللّٰهُ وِنۡڔۧ مَارۡگَتِّلۡ چۧلَوَژِكَّاتِڔِكُّكَيُمۡ چۧيُّنَّوَرۡكّۡ وۧيدَنَيۧيرِيَ شِكۡۺَيۧ سَمۡبَنۡدِهچَّ سُوِشۧيشَمۡ أَرِيِكُّكَ )

وهي قسمان

( زَكَاةۡ ڔَڹۡڊۡ وِدَهمۡ )

زكاة المال وزكاة البدن

( شَڔِيرَتِّنۡڔۧ زَكَاتُّمۡ سَمۡپَتِّنۡڔۧ زَكَاتُّمۡ )

زكاة المال تجب علی كلّ مسلم مالك النّصاب

( نِصَابۡ (زَكَاتِّنۡڔۧ پۡرَتۡيۧيكَ كَڹَكّۡ) أُڊَمَيَاكِّيَ اۧلاَّ مُسۡلِمِنُمۡ سَمۡپَتِّنۡڔۧ زَكَاةۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹۡ )

في ثمانية أصناف من المال

(سَمۡپَتِّلۡ نِنّْ اۧڊّْ اِنَتِّلَاڹْ زَكَاةْ نِرۡبَنۡدَهمَاوُمۡ)

وهي الذّهب والفضّة والقوت والتّمر والعنب والإبل والبقر والغنم

( اَوَكَۻۡ :- سۡوَرۡڹَّمۡ ، وۧۻِّ ، بَهكۡۺَڹَ سَادَهنَمۡ ، اِيتَّپَّژَمۡ ، مُنۡتِڔِ ، اٗڊَّكَمۡ ، مَاڊْ ، آڊْ)

ونصاب الذّهب عشرون مثقالا

( سۡوَرۡڹَّتِّنۡڔۧ نِصَابْ ٢٠ مِثۡقَالۡ (85g) آڹْ )

ونصاب الفضّة مائتادرهم

( وۧۻِّيُڊۧ نِصَابْ ٢٠٠ دِرۡهَمُمۡ (595g) آڹْ )

والواجب فيهما ربع العشر

( اَوَ ڔَڹۡڊِلُمۡ كٗڊُكَّلْ نِرْبَدَِّهمُۻَّ اَۻَوْ پَتِّلۡ اٗنِّنۡڔۧ ( 10/1 ) نَالِلۡ اٗنّْ ( 4/1 ) اَتَهوَا %2.5 )

ونصاب القوت والتّمر والعنب ثلاثمائة صاع

( بَهكۡۺَڹَ سَادَهنَتِّنۡڔۧييُمۡ اِيتَّپَّژَتِّنۡڔۧييُمۡ مُنۡتِڔِيُڊۧييُمۡ نِصَابْ ٣٠٠ صَاعۡ آڹْ. )

وإن كانت في القشر فستّمائة صاع

( اِنِ اَوَ تٗلِيٗوڊْ كُوڊۧيُۻَّتَاڹۧنۡگِلۡ ٦٠٠ صَاعَاڹْ )

والواجب فيها العشر إن سقي بلا مؤنة

( اَوَيِلۡ زَكَاةْ كٗڊُكّۧيڹۡڊَ اَۻَوْ چۧلَوْ كُوڊَاتۧ نَنَڿُّڹۡڊَايَتَاڹۧنۡگِلۡ پَتِّلۡ اٗنُّمۡ (10/1) )

وإلّافنصف العشر

( اَۼَّنۧ اَلّۧنۡكِلۡ ( نَنَكَّانۡ چۧلَوْ وَنِّڊُّڹۡڊۧنۡكِلۡ ) پَتِّلۡ اٗنِّنۡڔۧ پَكُتِنلْكَڹَمْ (20/1..اَتَوَی %5)

ونصاب الإبل خمس والواجب فيها شاة

( اٗڊَّكَتِّنۡڔۧ نِصَابْ اَڿۡچْ اۧنَّمَاڹْ. اَڿۡچّْ اٗڊَّكَتِّلْ نِرۡبَنۡدَهمَايَتْ اٗڔُ آڊْ. (اَڿۡچْ اٗڊَّكَمُڹۡڊۧنۡكِلۡ اٗڔُ آڊِنۧ زَكَاةْ كٗڊُكَّڹَمۡ.)

ونصاب البقر ثلاثون ، والواجب فيها تبيع

( مَاڊِنۡڔۧ نِصَابْ مُپَّتْ اۧڹَّمَاڹْ. مُپَّتْ مَاڊُڹْڊّۧنكِلْ نِرۡبَنۡدَهمَايَتْ اٗڔُ وَيَسُّۻَّ اٗڔُ پَشُكُّڊِّيۧ آڹْ)

(مُپَّتْ مَاڊُڹۡڊۧنۡكِلۡ اٗڔُ وَيَسُّۻَّ اٗڔُ پَشُكُّڊِّيۧ زَكَاةْ كٗڊُكَّڹَمۡ) )

ونصاب الغنم أربعون ، والواجب فيها شاة

( آڊِنۡڔۧ نِصَابْ نَالۡپَتْ اۧڹَّمَاڹْ. نَالۡپَّتْ آڊُڹْڊّۧنْكِلْ نِرۡبَنۡدَهمَاكُنَّتْ اٗڔُ آڊِنۧيَاڹْ)

(نَالۡپَّتْ آڊُڹۡڊۧنۡكِلۡ اٗڔُ آڊِنۧ زَكَاةْ كٗڊُكَّڹَمۡ) )

ويشترط لوجوب الزّكاة الحول إلّا في القوت والتّمر والعنب

( مُنۡتِڔِ ، اِيتَّپَّژَمۡ ، بَهكۡۺَڹَ سَادَهنَمۡ اۧنِّوَ اَلَّاتَّتِلۡ زَكَاةْ نِرۡبَنۡدَهمَاكُنَّتِنْ كٗلَّمۡ پُورۡتِّيَاوَلۡ نِبَنۡدَهنَيَاڹْ)

وتجب الزّكاة في عرض التّجارة إذا بلغت قيمته النّصاب في آخر الحول بالنّقد

( كٗلَّوَسَانَتِّلۡ كَچَّوَڊَ چَڔَكِّنۡڔۧ مُولۡيَمۡ نِصَابِنۧ اۧتِّچَّالۡ ; كَچَّوَڊَ چَڔَكِّلۡ نَاڹَيَمْ زَكَاتَايِ كٗڊُكَّلْ نِرۡبَنۡدَهمَاوُمۡ )

( صَاعْ = دَهانۡيَۼَّۻۡ اَۻَكُّنَّ اٗڔُ اَۻَوْ)

(اٗڔُ صَاعْ = 4مُدّْ)

(اٗڔُ مُدّْ= 800ml)

زكاة الفطر هي زكاة البدن

( فِطْرْ زَكَاةْ اَتَاڹْ شَڔِيڔَتِّنۡڔۧ زَكَاةْ.)

تجب علی كلّ مسلم حرّ عن نفسه وعن كلّ مسلم تلزمه نفقته

( اۧلَّا سۡوَتَنۡتۡرَنَايَ مُسۡلِمۡكَۻُڊۧ مۧيلِلُمۡ سۡوَنۡتَتِّنۡڔۧيتُمۡ تَانۡ چۧلَوْ كٗڊُكَّلۡ نِرۡبَنۡدَهمَايَ اۧلَّامُسۡلِمۡكَۻَايَوَڔُڊۧيُمْ فِطْرْ زَكَاةْ نَلْكَلْ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ.)

شرعت طعمة للمساكين وطهرا للصّيام من اللّغو والرّفث

( دَڔِدۡرَرۡكّْ بَهكۡۺَڹَمَايُمۡ نٗومۡپُكَارۡكّْ اَنَاوَشۡيَتِّلۡ نِنُّمۡ اَشۡۻِيلَتِّلۡ نِنُّمُۻَّ شُدِّهيكَڔَڹَمَايُمَاڹْ فِطۡرْ زَكَاةْ نِيَمَمَاكِّيَتْ.)

قال ابن عبَّاس رضي اللّه عنه :- فرض رسول اللّه ﷺ زكاة الفطر طهرا للصّيام من اللّغو والرّفث وطعمة للمساكين

( اِبْنُ عَبَّاسۡ اۧنَّوَرۡ پَرَيُنُّ : تِڔُدُوتَرۡ فِطۡرْ زَكَاةْ نِرۡبَنۡدَهمَاكِّيَتْ نٗومۡپُكَارۡكّْ اَنَاوَشۡيَتِّلۡ نِنُّمۡ اَشۡۻِيلَتِّلۡ نِنُّمُۻَّ شُدِّهيكَڔَڹَمَايُمۡ دَڔِدۡرَرۡكّْ بَهكۡۺَڹَمَايُمَاڹْ.)

والواجب صاع عن كلّ واحد من غالب قوت بلده

( نَاڊِّلۧ سَادَهاڔَڹَ بَهكۡۺَڹَتِّلْ نِنُّمْ اٗوڔٗوڔُتَّڔُڊۧ مۧيلِلُمۡ اٗڔُ صَاعْ نَلْكَلْ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ.)

إن فضل عن نفقته ونفقة ممونه ليلة العيد ويومه وعن ملبس ومسكن وكذا عن دينه

( پۧڔُنَّاۻِنۡڔۧ ڔَاپَّكَلِلۡ سۡوَنۡتَمۡ چۧلَوُمۡ ، تَانۡ چۧلَوْ كٗڊُكَّلۡ نِرۡبَنۡدَهمَايَوَڔُڊۧ چۧلَوْ ، وَسۡتۡرَمۡ ، تَامَسَمۡ اَتُپٗولۧی كَڊَمۡ كَژِچّْ سَنۡپَتّْ بَاكِّيُڹۡڊۧنۡكِلَاڹْ فِطۡرْ زَكَاةْ نِرۡبَنۡدَهمَاكُنَّتْ.)

وتدفع زكاة المال وزكاة الفطر لمن وجد من الأصناف الثّمانية

( سَنۡپَتِّنۡڔۧ زَكَاتُّمۡ فِطۡرْ زَكَاتُّمۡ اۧڊّْ وِبَهاگَۼَّۻِلۡ نِنّْ اۧتِّكَّپّۧڊَّ آۻُكَۻْكّْ.)

وهم الفقراء

(دَهڔِدّْهرَرْ.)

والمساكين

(سَادُهكَّۻْ.)

والعاملون عليها

(زَكَاةْ سَمۡبَهڔَڹَ وِتَڔَڹَ جٗولِكَۻِلۡ اۧيرۡپّۧڊِّڔِكُّنَّوَرۡ.)

والمؤلّفة قلوبهم

(اِسۡلَامۡ مَتَمۡ پُتُتَايِ سۡوِيكَڔِچَّوَرۡ )

والمكاتبون

(مٗوچَنَ پَتْرَمْ اۧژُتَپّۧڊَّ اَڊِمَ.)

والغارمون

(كَڊَبَادۡهيَتَيُۻَّوَرۡ )

والغزاة في سبيل اللّه

(دَيۡوِكَ مَارۡگَّتِّلۡ جِهَادْ چۧيُّنَّوَرۡ.)

والمسافرون

(وَژِيَاتۡرِكَرۡ)

ووقت أدائها من غروب آخر رمضان إلی غروب يوم الفطر

( فِطْرْ زَكَاةۡ نَلۡكۧيڹۡڊَ سَمَيَمۡ رَمَضَانِلۧ اَوَسَانَتّۧ سُوڔۡيَنۡ اَسۡتَمَچَّتْ مُتَلۡ چۧرِيَ پۧڔُنَّاۻِنۡڔۧ سُوڔۡيَاسۡتَمَيَمۡ وَڔۧييَاڹْ.)

ويجوز تعجيلها من أوّل رمضان

( رَمَضَانِلۧ آدۡيَمۡ تَنّۧ كٗڊُكَّلۡ اَنُوَدَنِييَمَاڹْ)

ويكره تأخيرها عن صلاة العيد

( پۧڔُنَّاۻۡ نِسۡكَاڔَتّۧ تٗڊّْ پِنۡتِكَّلۡ كَرَاهَتَّاڹْ.)

ويحرم تأخيرها عن يوم العيد

( پۧڔُنَّاۻۡ دِوَسَتّۧ تٗڊّْ پِنۡتِكَّلۡ حَرَامُمَاڹْ.)

قال رسول اللّه ﷺ :- من صام يوما في سبيل اللّه باعد اللّه وجهه عن النّار سبعين خريفا

( اَللّٰهُ وِنۡڔۧ مَارۡگَّتِّلَايِ آڔۧنۡگِلُمۡ اٗڔُ دِوَسَمۡ نٗومۡپۧڊُتَّالۡ اَوَنۡڔۧ مُكَهمۡ نَڔَكَتّۧ تٗڊّْ اۧژُپَتْ كٗلَّتّۧ وَژِدُوڔَتِّلَاكُّمۡ)

فيسنّ الصّوم مطلقا في أيّ يوم شاء من أيّام السّنة إلّا أيّام التّشريق والعيدين ويوم الشّكّ من آخر شعبان

( ذُو الحِجَّة ١١, ١٢, ١٣ ، ڔَڹۡڊُ پۧڔُنَّاۻۡ دِوَسَۼَّۻۡ ، شَعَبَانِلۧ اَوَسَانَ دِوَسَمَاكُنَّ شَكِّنْڔّۧ دِوَسمْ ... اۧنِّي دِوَسَۼَّۻٗژِچّْ اٗڔُ وَرْشَتّۧ بَاكِّيُۻَّ اۧيدْ دِوَسَۼَّۻِلُمْ نِڔُپَادِكَمْ نٗومۡپۧڊُكَّلْ سُنَّتَّاڹْ)

فالصّوم حرام في هٰذه الأيّام ويكره صوم الدّهر

( اِي دِوَسَۼَّۻِلۡ نٗومۡپۧڊُكَّلۡ حَرَامَاڹْ ، وَرۡشَمۡ مُژُوَنۡ نٗومۡپۧڊُكَّلۡ كَرَاهَتَّاڹْ)

ويسنّ مؤكّدا صوم يوم عرفة وعاشوراء وتاسوعاء وستّة أيّام من شوّال وأيّام البيض ويوم الإثنين والخميس

( عَرَفَة دِنَمۡ ، مُحَرَّمۡ ٩, ١٠ ، شَوَّالۡ مَاسَتّۧ آرُ دِوَسَمۡ ، عَرَبِی اۧلَّا مَاسَۼَّۻِلۧيُمْ ١٣, ١٤, ١٥ دِوَسَۼَّۻۡ ، تِنۡكَۻۡ ، وۡيَاژَمۡ اۧنِّي دِوَسَۼَّۻِلۡ نٗومْپۧڊُكَّلْ شَكۡتِيَايَ سُنَّتُّڹۡڊْ)

ويسنّ قضاء مافات من هٰذه الأيّام

( اِي دِوَسَۼَّۻِلۧ نٗومۡپْ قَضَاءْ وِيڊَّلۡ سُنَّتُّڹۡڊْ)

ويجب قضاء مافات من رمضان

( رَمَضَانِلۧ نٗومۡپْ قَضَاءْ وِيڊَّلۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ)

وعلی مؤخّره مدّ لكلّ سنة

( نٗومۡپْ قَضَاءْ وِيڊَّاتۧ پِنۡتِچَّالۡ اٗوڔٗو وَرْشَتِّنُمْ مُدّْ نَلۡكَڹَمۡ)

وعلی من أفسد صوم رمضان بجماع كفّارة مع القضاء

( سَمۡيٗوگَمۡ كٗڹۡڊْ نٗومۡپْ نَشۡڊَپّۧڊُتِّيَالۡ قَضَائِنْ پُرَمۧی پۡرَايَشۡچِتَّمۡ چۧيَّڹَمۡ)

وهي عتق رقبة فصيام شهرين متتابعين فإطعام ستّين مسكينا

( اٗڔُ اَڊِمَيۧ مٗوچِپِّكُّكَيٗو ڔَڹۡڊُ مَاسَمۡ تُڊَرۡچَّيَايِ نٗومۡپۧڊُكُّكَيٗو اَرُپَتْ پَاوَپّۧڊَّوَرۡكّْ بَهكۡۺَڹَمۡ نَلۡكُكَيٗو آڹْ پۡرَايَشۡچِتَّمۡ)

لكلّ مسكين مدّ

( اٗوڔٗوڔُتَّرۡكُّمۡ اٗوڔٗو مُدّْ وِيتَمۡ)

الحجُّ من الشّرائع القديم

( حَجّْ ، اِسۡلَامِنۡڔۧ آدۡيَمۡ مُتَلُۻَّ نِيَمَۼَّۻِلۡ پۧڊَّتَاڹْ.)

ومامن نبيّ إلّاحجّ

( حَجُّْ چۧيَّاتَّ اٗڔُ نَبِيُمۡ اِلَّ.)

ومن حجّ خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمّه

( اٗڔَاۻْ حَجّْ چۧيۡتَالۡ اُمَّ پۡرَسَوِچَّ دِوَسَمۡ پٗولۧي دٗوشَمۡ اِلَّاتَّوَنَاكُمۡ.)

وفضائل الحجّ والعمرة كثيرة

( حَجِّنُمۡ عُمۡرَةكُّمۡ دَهاڔَاۻَمۡ شۡرۧيۺۡڊَهتَيُڹۡڊْ.)

قال النّبيّ ﷺ :- العمرة إلی العمرة كفّارة لما بينهما والحجّ المبرور ليس له جزاء إلّا الحنّة

( نَبِی ﷺ پَرَڿُّ : اٗڔُ عُمۡرَة مَڔّٗڔُ عُمۡرَة وَڔۧييُۻَّتِنِڊَكُّۻَّ پَاپَ مٗوچَنَمَاڹْ ، سۡوِيكَاڔۡيَمَايَ حَجِّنْ سۡوَرۡگَمَلَّاتۧ پۡرَتِپَهلَمِلَّ.)

يجب الحجّ والعمرة علی كلّ مسلم مكلّف مستطيع مرّة في العمر

( پۡرَايَپُورۡتِّيُمۡ بُدِّهيُمْ كَژِوُمُۻَّ اۧلَّا مُسۡلِمِنُمۡ جِيوِتَتِّلۡ اٗڔُ پۡرَاوَشۡيَمۡ حَجُّمۡ عُمۡرَةيُمۡ نِرۡبَنۡدَهمَاكُمۡ.)

وأركان الحجّ ستّة

( حَجِّنۡڔۧ رُكۡنُكَۻۡ آرَاڹْ)

الإحرام ، والوقوف بعرفة ، والطّواف

(إِحۡرَامۡ چۧيَّلْ ، عَرَفَةيِلۡ نِلۡكَّلۡ ، طَوَافۡ چۧيَّلْ)

( ٤ـ صَفَی مَرۡوَةكِّڊَيِلْ سَعْيْ چۧيَّلْ ، مُڊِ نِيكَّلۡ ، كۡرَمَ پۡرَكَاڔَمۡ چۧيُّكَ)

وغيرالوقوف أركان للعمرة

(عَرَفَيِلْ نِلْكَلَلَّاتَّ اۧلَّا رُكْنُكَۻُمْ عُمْرَيُڊۧ رُكْنُكَۻَاڹْ)

وواجبات الحجّ خمسة

( حَجِّنۡڔۧ وَاجِبَاةْ اَڿۡچَاڹْ)

كون الإحرام من الميقات

(مِيقَاتِّلۡ نِنّْ إِحۡرَامۡ چۧيَّلْ)

والمبيت بمزدلفة في النّصف الثّاني من ليلة النّحر

(پۧڔُنَّاۻِنْڔّۧ ڔَاتْرِيُڊۧ ڔَڹۡڊَامۡ پَكُتِيِلۡ مُزۡدَلِفَةيِلۡ ڔَاپَّارۡكُّكَ)

والمبيت بمنی ليالي أيّام التّشريق

( ذُوالحِجَّة ١١, ١٢, ١٣ دِوَسَۼَّۻِلۧ ڔَاتۡرِيِلۡ مِنَی يِلۡ ڔَاپَّارۡكُّكَ)

والرّمي إلی الجمرات ، وطواف الوداع

( جَمۡرَةكَۻِلۧيكّْ اۧرِيَلۡ ، وِڊَوَاۼَّلۡ طَوَافْ چۧيُّكَ)

والواجبات تجبر بدم ، والأركان لاتجبر

( وَاجِبَايَ كَاڔۡيَۼَّۻۡ اَرَوْ كٗڹۡڊْ پَڔِهَڔِكَّپّۧڊُمۡ ، اۧنَّالۡ رُكْنُكَۻۡ پَڔِهَڔِكَّپّۧڊِلَّ)

ويحرم بالإحرام هٰذه الأمور

( إِحۡرَامۡ كٗڹۡڊْ حَرَامَاكُنَّ كَاڔۡيَۼَّۻۡ)

١..الجماع ، ٢..المباشرة بشهوة ، ٣..الإستمناء

( ١ـ سَمۡيٗوگَمْ ، ٢ـ وِكَاڔَتّٗوڊۧ آلِمْكَنَمْ چۧيَّلْ ، ٣ـ سۡوَيَمۡ بٗهوگَمۡ)

٤..النّكاح ، ٥..التّطيّب ، ٦..دهن شعر

( ٤ـ نِكَّاحْ ، ٥ـ سُگَنۡدَهمۡ اُپَيٗوگِكَّلۡ ، ٦ـ مُڊِيِلۡ اۧڹَّ اِڊُكَ)

٧..إزالة شعر ، ٨..قلم ظفر ، ٩..لبس الّرجل محيطا

( ٧ـ مُڊِ نِيكَّمۡ چۧيُّكَ ، ٨ ـ نَكَهمۡ مُرِكُّكَ ، ٩ـ پُڔُشَنۡ تُنِّكُّوڊِّيَ وَسۡتۡرَمۡ دَهڔِكُّكَ)

١٠..ستر رأسه ، ١١..ستر المرأة وحهها ، ١٢..الإصطياد

( ١٠ پُڔُۺَنْ تَلَ مَرَكُّكَ ، ١١ـ سۡتۡرِي مُكَهمۡ مَرَكُّكَ ، ١٢ـ وۧيڊَّيَاڊُكَ)

وتكره للنّساء

( سۡتۡرِيكَۻۡكّْ قَبَرْ زِيَارَتّْ كَرَاهَتَّاڹْ )

بل تحرم لهنّ عند الفتنة

( فِتۡنَ اُڹۡڊَايَالۡ اَوَرْكّْ حَرَامُمَاڹْ )

فإنّ النّبيّ ﷺ لعن زوّارات القبور

(نِشۡچَيَمۡ قَبۡرۡ سَنۡدَرۡشَكَڔَايَ سۡتۡرِيكَۻۧ نَبِی ﷺ شَپِچِّڔِكُّنُّ)

نعم تسنّ لهنّ زيارة النّبيّ ﷺ

( اۧنۡكِلُمۡ نَبِی ﷺ يۧ سَنۡدَرۡشِكَّلۡ اَوَرۡكّْ سُنَّتَّاڹْ)

وكذا سائر الأنبياء والعلماء والأولياء بشرط ذهابهنّ في مركب يسترهنّ وإلّا فلا تسنّ

( اَپۡرَكَاڔَمۡ اَوَڔۧي پُورْڹَمَايِ مَرَكُّنَّ وَاهَنَتِّلْ پٗوكَڹَمۧنَّ نِبَنۡدَهنَيٗوڊۧاَنۡبِيَاكَّۻۡ ، پَڹۡڊِهتَنۡمَارْ ، اَوۡلِيَاكَّۻۡ اۧنِّوَڔۧي سَنۡدَرۡشَنَمۡ سُنَّتَّاڹْ. اَلّۧنۡكِلۡ سُنَّتِّلَّ)

ويسنّ للزّائر الوضوء والسّلام علی أهل المقبرة عموما وعلی من يريد خصوصا

(قَبۡرۡ سَنۡدَرۡشَكَرۡ وُضُوءْ چۧيَّلُمْ ، قَبۡرۡسۡتَهانِلُۻَّوَرۡكّْ پٗتُوَايُمۡ سَنۡدَرۡشِكَّانۡ اُدّۧهيشِكُّنَّوَرۡكّْ پۡرَتۡيۧيكَمَايُمۡ سَلَامۡ پَرَيَلُمۡ سُنَّتَّاڹْ )

فإذا زار قبر.....................بكم لاحكون

( اُپَّانۡڔۧ قَبۡرۡ سَنۡدَرۡشِكُّمۡپٗوۻۡ قَبۡرۡ سۡتَهانِنۡڔۧ آدۡيَتِّلۡ وۧچّْ پَرَيَڹَمْ اَلسَّلَامُ عَلَيۡكُّمۡ دَارَ القَوۡمِ المُؤۡمِنِينۡ وَإِنَّاإنْشَاءَ اللِّهُ بِكُمْ لَاحِكُونْ اۧنُّمۡ )

وعند قبر أبيه السّلام عليكم ياوالدي

( اُپَّانۡڔۧ قَبۡرِنَڊُتّْ نِنّْ اَلسَّلَامُ عَلَيۡكُّمۡ يَا وَالِدِي اۧنُّمۡ پَرَيَڹَمۡ)

ويقرأ ماتيسّر من القرآن ويدعو بعدها

( قُرۡءَانِلۡ نِنّْ اۧۻُپَّمُۻَّتْ اٗوتُكَيُمۡ دُعَاءْ چۧيُّكَيُمۡ وۧيڹَمۡ)

ويستقبل لوجه الميّت عند السّلام وللقبلة عند الدّعاء

( سَلَامۡ پَرَيُمۡپٗوۻۡ مَيِّتِّنۡڔۧ مُكَهتّۧيكُّمۡ دُعَاءۡ چۧيُّمۡپٗوۻۡ قِبۡلَيِلۧيكُّمۡ مُنِّڊَڹَمْ)

زيارة النّبيّ ﷺ من أعظم القربات

( مُتّۡ نَبِیﷺ يۧ سَنۡدَرۡشِكَّلۡ پۡرَدَهانَ آڔَادَهنَيَاڹْ)

قال رسول اللّه ﷺ :- من زارني بعد وفاتي فكأنّما زارني في حياتي

( نَبِی ﷺ پَرَڿِّڊُّڹۡڊْ. آڔۧنۡكِلُمۡ اۧنۡڔۧ وَفَاتِّنُ شۧيشَمۡ اۧنّۧ سَنۡدَرۡشِچَّالۡ اۧنّۧ جِيوِتَ كَالَتّْ سَنۡدَرۡشِچَّوَنۧ پٗولۧيَاڹْ)

ومن زارني متعمّدا كان في جواري يوم القيامة

( آڔۧنۡكِلُمۡ بّٗهدَ پُورْوَمْ (آتۡمَارۡتَّهمَايِ) اۧنّۧ سَنۡدَرۡشِچَّالۡ قِيَامَةۡ نَاۻِلۡ اَوَنۡ اۧنۡڔۧ كُوڊۧيَايِڔِكُّمۡ )