️الإِيمَانُ تَصْدِيقُ النَّبِيِّ صَلَّی اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي كُلِّ مَا جَاءَ بِهِ مِنَ اللّٰهِ تَعَالَی

(اَللّٰهُ وِلْ نِنّْ كٗڹْڊْ وَنَّ مُژُوَنْ كَارْيَتِّلُمْ نَبِیﷺيۧ وَاسْتَوَمَاكَّلَاڹْ/ وِشْوَسِكَّلَاڹْ إِيمَانْ)

️وَالدَّلِيلُ عَلَی هٰذَا التَّصْدِيقِ هُوَ الشَّهَادَتَانِ

( إِي وِشْوَاسَتِّنْڔۧ مۧيلُۻَّ سَاكْشْيَپّۧڊُتَّلْ ڔَڹْڊْ شَهَادَةْ كَلِمَكَۻَاڹْ)

️فَيَجِبُ الإِقْرَارُ بِهِمَا بِاللِّسَانِ

(اَدِنَالْ ڔَڹْڊْ شَهَادَةْ كَلِمَكَۻْ نَاوُكٗڹْڊْ أَمْگِيكَرِكَّلْ/تُرَنّْ پَرَيَلْ نِرْبَنْدَمَاڹْ )

️فَمَنْ صَدَّقَ بِالقَلْبِ وَأَقَرَّ بِاللِّسَانِ فَهُوَ المُؤْمِنُ

( اٗڔَاۻْ مَنَسِّلْ اُرَپِّكُّكَيُمْ نَاوُكٗڹْڊْ وْيَكْتَمَاكِّ پَرَيُكَيُمْ چۧيْتَالْ اَوَنْ مُؤْمِنَاڹْ)

️أَرْكَانُ الإِيمَانِ سِتَّةٌ

( اِيمَانِنْڔۧ گَڊَكَۼَّۻْ/ اِيمَانْ كَاڔْيَۼَۻْ آرَاكُنُّ

️فَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللّٰهِﷺ : الإِيمَانُ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللّٰهِ وَمَلٓئٰكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَالقَدْرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللّٰهِ تَعَالَی

(نَبِیﷺ تَۼَۻْ پَرَڿُ : إِيمَانْ اۧنَّالْ اَللّٰهُ وِلُمْ اَوَنْڔۧ مَلَكُّكَۻِلُمْ اَوَنْڔۧ كِتَابُكَۻِلُمْ اَوَنْڔۧ پْرَوَاچَكَنْمَاڔِلُمْ اَوَسَانَ نَاۻِلُمْ نَنْمَيُمْ تِنْمَيُمْ اَللّٰهُ وِلْ نِنََّاڹۧنُّمْ وِشْوَسِكَّلَاڹْ)

️وَقَالَ رَسُولُ اللّٰهِﷺ : اَلْإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ شُعْبَةً ؛ أَفْضَلُهُ " لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ " ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَی عَنِ الطَّرِيقِ ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الْإِيمَانِ

(نَبِیﷺ تَۼَّۻْ پَرَڿُّ : إِيمَانْ اۧژُپَتِّ چِلَّانَمْ شَاگَكَۻَاڹْ. اَتِلْ اۧيڔَّوُمْ شْرۧيۺْڊَمَايَتْ " لَا اِلٰهٰ اِلَّا اللّٰه " اۧنَّتُمْ اۧيڔَّوُمْ تَاژْنَّتْ وَژِيِلُۻَّ تَڊَسَّۼَّۻْ نِيكَّمْ چۧيَّلُمَاڹْ. لَجَّ إِيمَانِنْڔۧ شَاگَيَاڹْ )

️وَقَالَ اَيْضًا : لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّی أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوُلْدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ

( نَبِیﷺ تَۼَّۻْ مَڔّٗڔِڊَتّْ پَرَڿُّ : تَنْڔۧ مَاتَاپِتَاكَّۻۧيكَّاۻُمْ سَنْتَانَۼَّۻۧيكَّاۻُمْ مُژُوَنْ جَنَۼَّۻۧيكَّاۻُمْ اۧنّۧي نِۼَّضْ اِشْڊَمْ وۧكُّنَّتْ وَڔۧي نِۼَّۻِلْ اٗڔَاۻُمْ وِشْوَاسِكَۻَاوُكَيِلَّ)

أوّل واجب علی الإنسان معرفة اللّه تعالی

( اٗڔُ مَنۺْيَنْ اَرِيَلۡ نِرۡبَنۡدَهمَايَ كَاڔۡيَۼَّۻِلۡ وۧچّْ اۧيڔَّوُمۡ آدۡيَتَّتْ.. اَللّٰهُ وِنۧ كُرِچُّۻَّ اَرِوَاڹْ )

فيجب عليه أن يعرف الواجب والمستحيل والجائز فی حقّه تعالی

( اَتِنَالۡ اَللّٰهُ وِنۡڔۧ اَوَكَاشَتِّلۡ اُڹۡڊَاوَلۡ نِرْبَنۡدَهمَايَتُمۡ اُڹۡڊَاوَانۡ پَاڊِلَّاتَّتُمۡ اُڹۡڊَاوَلۡ اَنُوَدَنِييَوُمَايَ وِشۧيۺَڹَۼَّۻۧ اَرِيَلۡ مَنُۺْيَنۡڔۧ مۧيلۡ اَنِوَاڔۡيَمَاڹْ)

فالواجب ما لايتصوّر فی العقل عدمه

( وَاجِبْ( اُڹۡڊَاوَلۡ اَنِوَاڔۡيَمَايَتْ) آيَ وِشۧيۺَڹَمۡ اۧنَّالۡ: بُدِّهيِلۡ اَتِنۡڔۧ اِلَّايۡمَ اُوهِكَّانۡ پَڔَّاتَّتَاڹْ)

والمستحيل مالا يتصوّر فی العقل وجوده

( مُسۡتَحِيلْ ( اُڹۡڊَاوَانۡ پَاڊِلَّاتَّتْ) آيَ وِشۧيۺَڹَمۡ اۧنَّالۡ: بُدِّهيِلۡ اَتِنۡڔۧ اُڹۡڊَاوَلۡ اُوهِكَّانۡ پَڔَّاتَّتَاڹْ)

والجائز مايصحّ فی العقل وجوده وعدمه

( جَائِزْ ( اُڹۡڊَاوَلۡ اَنُوَدَنِييَمَايَتْ) آيَ وِشۧيۺَڹَمۡ اۧنَّالۡ: بُدِّهيِلۡ اَتِنۡڔۧ أُڹْڊَا وَلُمْ أُڹْڊَا وَاتِڔِكَّلُم سَادۡهيَمَايَتَاڹْ)

يجب في حقّه تعالی عشرون صفة

(اُنَّتَنَايَ اَللّٰهُ وِنْ اِڔُپَتْ(20) وِشۧيۺَڹَۼَّۻۡ اُڹۡڊَاوَلۡ نِرۡبَندَهمَاڹْ. اَوَ )

١ـ الوجود : اُڹۡڊَايِڔِكُّكَ

٢ـ القدم : أُڹْڊَاوَلِنْ تُڊَكَّمْ إِلَّاتِڔِكُّكَ

٣ـ البقاء : أُڹْڊَاوَلِنْ اَنْتْيَمِلَّاتِڔِكُّكَ

٤ـ المخالفة للحوادث : سۡرْشۡڊِّكَۻٗوڊْ اۧلَّا نِلَيِلُمْ وۡيَتۡيَاسَپّۧڊُكَ

٥ـ القيام بالنّفس : سۡوَيَمۡ نِلَ نِلْكُّكَ

٦ـ الوحدانيّة : اۧيكَتۡوَمۡ

٧ـ القدرة : كَژِوْ

٨ـالإرادة : اُدّۧهشۡيَمۡ

٩ـ العلم : اَرِوْ

١٠ـ الحياة : جِيوِچِّڔِكُّكَ

١١ـ السّمع : كۧيۻۡوِ

١٢ـ البصر : كَاژۡچَ

١٣ـ الكلام : سَمۡسَاڔَمۡ

١٤ـ كونه قادرا : كَژِوُۻَّوَنَايِڔِكَّكَ

١٥ـ كونه مريدا : اُدّۧهشَمُۻَّوَنَايِڔِكُّكَ

١٦ـ كونه عالما : اَرِوُۻَّوَنَايِڔِكُّكَ

١٧ـ كونه حيّا : جِيوِچِّڔِكُّنَّوَنَايِڔِكُّكَ

١٨ـ كونه سميعا : كۧيۻۡوِيُۻَّوَنَايِڔِكُّكَ

١٩ـ كونه بصيرا : كَاژۡچَّيُۻَّوَنَايِڔِكُّكَ

٢٠ـ كونه متكلّما : سَمۡسَاڔَمُۻَّوَنَايِڔِكُّكَ

ويستحيل في حقّه تعالی عشرونصفة..أضداد الواجبات

( اُنَّتَنَايَ اَللّٰهُ وِنْ اُڹۡڊَاكَانۡ پَاڊِلَّاتَّ اِڔُپَتْ(20) وِشۧيۺَڹَۼَّۻۡ. اَوَ وَاجِبَايَ وِشۧيۺَڹَۼَّۻُڊۧ وِپَرِيتَۼَّۻَاكُنُّْ. اَوَ )

١ـ العدم : اِلَّاتِڔِكُّكَ

٢ـ الحدوث : پُتُتَايِ اُڹۡڊَاوَلۡ

٣ـ الفناء : نَشِكُّكَ

٤ـ المماثلة للحوادث : سۡرْشۡڊِكَۻٗوڊْ تُلۡيَنَاوَلۡ

٥ـ الإحتياج : پَڔَاشۡرَيَتّۡوَمۡ (مَڔُّۻَّتِلۧيكّْ آوَشْيَمَاوُكَ)

٦ـ التّعدّد : اٗنِّلَدِهكَمۡ اُڹۡڊَاوُكَ

٧ـ العجز : كَژِوْ إِلَّايْمَ

٨ـ الكراهة : اُدّۧهشۡيَمِلَّايْمَ

٩ـ الجهل : اَرِوِلَّايْمَ

١٠ـ الموت : مَڔَڹَمۡ

١١ـ الصّمم : كۧيۻْوِ إِلَّايْمَ

١٢ـ العمی : كَاژْچَّ إلَّايْمَ

١٣ـ البكم : سَمْسَاڔَشۧيۺِ إلَّايْمَ

١٤ـ كونه عاجزا : كَژِوِلَّاتَّوَنَايِڔِكُّكَ

١٥ـ كونه كارها : اُدّۧهشَمِلَّاتَّوَنَايِڔِكَّكَ

١٦ـ كونه جاهلا : أَرِوْ إِلَّاتَوَنَايِڔِكَّكَ

١٧ـ كونه ميّتا : مَڔِچَّوَنَايِڔِكَّكَ

١٨ـ كونه أصمّ : كۧيۻْوِإِلَّاتَوَنَايِڔِكَّكَ

١٩ـ كونه أعمی : كَاژْچَّ إِلَّاتَوَنَايِڔِكَّكَ

٢٠ـ كونه أبكم : سَمْسَاڔَ شۧيۺِ إِلَّاتَوَنَايِڔِكَّكَ

ويجوز فی حقّه تعالی : فعل كلّ ممكن أوتركه كالإحياء ولإماتة

( اُنَّتَنَايَ اَللّٰهُ وِنْ اَنُوَدَنِييَمَايَ وِشۧيۺَڹَمۡ : سَادۡهيَمَايَ اۧلَّا كَاڔۡيَۼَّۻُمۡ چۧيَّلُمۡ چۧيَّاتِڔِكَّلُمۡ. جِيوِپِّكَّلُمۡ مَڔِپِّكَّلُمۡ پٗولۧي)

القرآن أعظم معجزة من معجزات نبيّنا محمّد صلّی اللّه عليه وسلّم وهو أفضل الكتب المنزّلة ؛

(نَمُّڊۧ نَبِی ﷺ تَۼَّۻُڊۧ اَمَانُشِكَتَكَۻِلۡ پۧڊَّ مَهَتَّايَ اَمَانُشِكَتَيَاڹْ قُرۡءانۡ ، اَوَتَڔِكَّپّۧڊَّ گۡڔَنۡتَهۼَّۻِلۡ اۧيڔَّوُمْ شۡرۧيۺۡڊَّمَايَتُمۡ قُرۡءَانَاڹْ)

️قد عجز العرب عن الإتيان بمثله كما قال تعالی

(قُرۡءَانِنْ تُلۡيَمَايَ اٗڔُ گۡڔَنۡتَهمۡ كٗڹۡڊْ وَڔُنَّتِلۡ عَرَبِكَۻۡ اَشَكۡتَڔَايِ. اَللّٰهُ پَرَڿَّتُ پٗولۧي )

قل لّئن اجتمعت الإنس والجنّ علی أن يأتوا بمثل هذا القرءان لا يأتون بمثله ۦ ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا

( "نَبِيۧي ﷺ تَۼَّۻْ پَرَيُكَ..مَنُشۡيَڔُمۡ جِنُّكَۻُمۡ اٗتّٗڔُمِچُّ شۡرَمِچَّالُمۡ اِي قُرۡءَانۡ پٗولٗنّْ كٗڹۡڊُوَڔَانَاوِلَّ. اَوَڔۧلَّامۡ پَڔَسۡپَڔَمۡ پِنۡتُڹَچَّالُمۡ شۧڔِ)

️بل قد عجز العرب عن أقصر سورة منه

( اۧنَّلَّ عَرَبِكَۻۡ اَتِلۧ اۧيڔَّوُمۡ چۧرِيَ سُورَتِّنۧ كٗڹْڊْ وَڔُنَّتِنۧي تٗڊّْمْ اَشَكۡتَڔَايِ )

️كما قال تعالی : " وإن كنتم في ريب مّمّا نزّلنا علی عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله ان كنتم صادقين

(اَللّٰهُ پَرَڿَّتُ پٗولۧي : نَامۡ نَمُّڊۧ دَاسَنْ اِرَكِّكّٗڊُتَّتِلْ نِۼَّۻۡ سَمۡشَيِكُّنُّوۧنۡگِلۡ اِتُ پٗولُۻَّ اٗڔَدۡهيَايَمۧنۡگِلُمۡ كٗڹۡڊْ وَڔِكَ. اَللّٰهُ ونۧي كُوڊَاتۧي نِۼَّۻۡكُّۻَّ سَهَايِكَۻۧييُمۡ وِۻِچُّكٗۻُّكَ. نِۼَّۻۡ سَتۡيَسَنۡتَڔۧنۡگِلۡ)

️بدأ نزول ...........وعشرين سنة

( قُرۡءَانۡ اَوَتَڔَڹَتِّلۧ تُڊَكَّمۡ حِرَی گُهَيِلۡ آيِڔُنُّ ، اِڔُپَتِّمُونّْ وَرۡشَۼَّۻۡ كٗڹۡڊْ اَتِنۡڔۧ اَوَتَڔَڹَمۡ پُورۡتِّيَايِ.)

️وسوره مائة وأربع عشرة سورة

( نُوڔِّپَّتِنَالْ سُورَتُّكََۻَاڹْ قُرۡءَانِلُۻَّتْ)

️وجبريل ............علی الصحابة

( تِڔُدُوتَرۡ ﷺ يُڊۧ مۧيلۡ جِبۡڔِيلۡ (عم) قُرۡءَانِنۧ اٗوتِكّٗڊُتُّ. تِڔُدُوتَرْ ﷺ قُرۡءَانِنۧ صَحَابَتِّنُمۡ اٗوتِكّٗڊُتُّ)

️فالحفظة.................كتبوا

( اَوَڔِلۡ نِنّْ مَنَپَّاڊَهمَاكُّنَّوَرۡ مَنَپَّاڊَهمَاكُّكَيُمۡ اۧژُتِ وۧكُّنَّوَرۡ اۧژُتِ وۧكُّكَيُمۡ چۧيۡتُ )

️وكلّ ما فيه ..................القيامة

( قُرۡءَانِلُۻَّتَلَّامۡ سَتۡيَمَاڹْ ، اَتْ اَوَسَانَ نَاۻۡ وَڔۧي نِلَنِلْكَيُمۡ چۧيُّمۡ)

️وسائر الكتب................العمل بها

( قُرۡءَانِنۡڔۧ وَڔَوٗوڊُكُوڊِ اَوَتَڔِكَّپّۧڊَّ مَڔّْ گۡڔَنۡتَۼَّۻۧلَّامۡ دُرۡبَلَپّۧڊُّ. اَتِنَالۡ اَوَ پۡرَكَاڔَمۡ پۡرَوَرۡتِّكَّلۡ اَنُوَدَنِييَمَلَّ.)

️وقد بدّلها................... القيامة

( اَوَيُڊۧ سَمُدَايَكَّارۡ اَتِنْ پَكَڔَمَاكُّكَيُمْ اَوَ مَاڔِّمَرِكُّكَيُمۡ چۧيۡتُ. اَتِنَالۡ اَوَ پَاڔَايَڹَمۡ چۧيَّلُمۡ اَنُوَدَنِييَمَلَّ)

️فواجب علی................يوم القيامة

(اَتُكٗڹۡڊْ اَنۡتۡيَ نَاۻۡ وَڔۧييُۻَّ عَرَبِكَۻُمۡ اَنَرَبِكَۻُمۡ آيَ اۧلَّا مَنُشۡيَڔُڊۧ مۧيلِلُمۡ قُرۡءَانۡ كٗڹۡڊْ وِشۡوَسِكَّلُمۡ اَتَنُسَڔِچُّ پۡرَوَرۡتِّكَّلُمۡ نِرۡبَنۡدَهمَاڹْ)

الوليّ هوالعارف باللّه

(أَللّٰهُ وِنۧ نَنَّايِ مَنَسِّلاَكِّيَوَڔَاڹْ وَلِيّْ )

المواضب علی الطّاعات

(أَللّٰهُ وِنۧ أَنُسَڔِكُّنَّتِلْ پَتِوَايَوَڔَاڹَوَرْ )

المعرض عن الشهوات

(سْوَنْتَمْ تَالْپَڔْيَۼَّۻِلۡ نِنّْ پِنْتِڔِيُنَّوَڔَاڹْ أَوَرْ )

فالأولياء هم عباد الرّحمٰن

(أَوْلِيَاكَّۻْ رَحْمَانَايَ أَللّٰهُ وِنْڔۧ أَڊِمَكَۻَاكُنُّ )

الّذي اصطفاهم اللّه تعالی بالمودّة والرّضا

(تْرْپْتِيَالُمْ سْنۧيهَتَّالُمْ أُنَّتَنَايَ أَللّٰهُ پْرَتْيۧيكَمْ تِڔَڿّۧڊُكَّپّۧڊَّوَڔَاڹْ أَوَرْ )

ووفّقهم للتّقوی

(سُوكْشْم جِيوِتَتِّنّْ أَللّٰهُ أَوَرْكّْ سَوْبهَاگۡيَمْ نَلْكِ )

فأزال عنهم الخوف والحزن

(أَوَڔۧ تٗڊّْ پۧيڊِيُمْ دُ:كَهوُمْ أُنَّتَنَايَ أَللّٰهُ نِيكِّ كَۻَڿُّ )

قال تعالی :- ۞ألآإنّ أوليآء اللّه لاخوف عليهم ولاهم يحزنون۞

(أَللّٰهُ پَرَڿُّ:أَرِيُكَ أَللّٰهُ وِنْڔۧ أَوْلِيَاكَّۻْ آڔُمْ پۧيڊِكّۧيڹۡڊَتِلَّ، دُ:كِّهكّۧڹْڊَتُمِلَّ )

يجب علينا إكرام الأولياء ومحبّتهم

(أَوْلِيَاكَّۻۧ آدَڔِكَّلُمْ أَوَڔۧ إِشۡڊَهمْ وۧكَّلُمْ نَمُّڊۧ مۧيلْ نِرْبَنْدَهبَادۡيَتَيَاڹْ )

والإعتقاد بكرامتهم

(أَوَڔُڊۧ أَمَانُشِكَتَيِلْ وِشْوَسِكَّلُمْ نِرْبَنْدَهمَاڹْ )

فقد أخبر رسول اللّه ﷺ عن ربّه أنّه قال :- من عادی لي وليّافقد آذنته بالحرب

( نَبِي تَۼَّۻۡ اَوِڊُتّۧ رَبِّنۧ تّٗڊّْ پَرَڿُّ : اۧنۡڔۧ وَلِيِّنٗوڊْ آڔۧنۡگِلُمۡ شَتۡرُتَ پۡرَكَڊِپِّچَّالۡ اَوَنٗوڊْ ڿَانۡ يُدَّهمۡ پۡرَكۡهيَاپِچِّڔِكُّنُّ)

وكرامات الأولياء مشهورة في كلّ عصر ومصر

( أَوۡلِيَاكَّۻُڊۧ كَرَامَتُّكَۻۡ اۧلَّا نَاڊِّلُمۡ اۧلَّا كَالَتُّمۡ پۡرَسِدَّهمَاڹْ)

فمنها ماجاء في قصّة سليمان عليه الصّلاة والسّلام وبلقيس

( سُلَيۡمَانۡ نَبِی عَلَيۡهِ السَّلَامِنۡڔۧييُمۡ بِلۡقِيسۡ ڔَاجۡڿِيُڊۧييُمۡ چَڔِتۡرَتِّلۡ وَنَّ سَمۡبَهوَمۡ أَوۡلِيَاكَّۻُڊۧ كَرَامَتِّلۡ پۧڊَّتَاڹْ)

قال :- أيّكم يأتيني بعرشها...؟

( سُلَيۡمَانۡ نَبِی عَلَيۡهِ السَّلَامۡ چٗودِچُّ : نِۼَّۻِلۡ آڔَاڹْ اَوَۻُڊۧ سِمۡهَاسَنَمۡ اۧنِكّْ كٗڹۡڊْ وَنّْ تَڔِكَ.؟ )

قال آصف بن برخيا :- "أنا آتيك به قبل أن يرتدّ إليك طرفك"

( آصَفُ بۡنُ بَرۡخِيَّا اۧنَّوَرۡ پَرَڿُّ : اَۼّْ كَڹّْ چِمِّ تُرَكُّمۡ مُمۡپَايِ ڿَانْ اَتْ اِوِڊۧ اۧتِّكَّامۡ)

فأحضره قبل ارتداد العين مع بعد المسافة

( وَۻَڔۧ وِدُوڔَتَّاڹۧنۡگِلُمۡ سُلَيۡمَانۡ نَبِي عَلَيۡهِ السَّلَامۡ كَڹّْ چِمِّ تُرَكُّمۡ مُمۡپْ آصَفُ بۡنُ بَرۡخِيَّا سِمۡهَاسَنَمۡ اَوِڊُتّۧ سَنِّدِيِلۡ اۧتِّچُّ)

فإنّ سليمان ببيت المقدس في الشّام وقصر بلقيس بسبإ في اليمن

( تِيرۡچَّيَايُمۡ سُلَيۡمَانۡ نَبِي عَلَيۡهِ السَّلَامۡ شَامِلۧ تَنۡڔۧ وَسَتِيِلُمۡ بِلۡقِيسۡ ڔَاجۡڿِيُڊۧ كٗڊَّاڔَمۡ يَمَنِلۧ سَبَأْ نَاڊِّلُمۡ آيِڔُنُّ)

الصّحابة هم خير الأمّة

( صَحَابَاكَّۻۡ سَمُدَايَتِّلۧ أُتَّمَڔَاڹْ)

وهم الّذين تلقّوا الإسلام أوّلا

( اِسۡلَامِنۧ آدۡيَمَايِ سۡوِيكَڔِچَّوَرۡ اَوَڔَاڹْ)

فلذٰ لك أمرنا باتّباعهم

( اَتِنَالَاڹْ اَوَڔۧ پِنۡتُڊَڔَانۡ نَمّٗوڊْ كَلۡپِكَّپّۧڊَّتْ)

قال رسول اللّه ﷺ :- وتفترق أمّتي علی ثلاث وسبعين ملّة

( نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : اۧنۡڔۧ سَمُدَايَمۡ اۧژُپَتِّمُونّْ وِبَهاگَمَايِ بِهنِّكُّنَّتَاڹْ)

كلّهم في النّار إلّا ملّة واحدة

( اَوَڔِلۡ اٗڔُ وِبَهاگَمٗژِكۧ اۧلَّاوِبَهگَوُمْ نَڔَكَتِّلَاڹْ)

قالوا : من هي يارسول اللّه...؟

( صَحَابَاكَّۻۡ چٗودِچُّ : اٗو نَبِيۧی.. آڔَاڹْ آ وِبَهاگَمۡ؟ )

قال : ما أنا عليه وأصحابي

( نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ پَرَڿُّ : ڿَانُمۡ اۧنۡڔۧ صَحَابِكَۻُمۡ نَڊَنَّ مَارۡگَمۡ سۡوِيكَڔِچَّوَڔَاڹْ)

فظهر فرق بعده كما أخبر

( نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡكّْ شۧيشَمۡ اَوِڊُنّْ اَرِيِچَّتْ پٗولۧی پَلَ سَمۡگَهۼَّۻُمۡ پۡرَتۡيَكۡۺَپّۧڊُّ)

وجاءوا ببدع كما أنذر

( اَوِڊُنّْ مُنَّرِيِپّْ نَلۡكِيَتْ پٗولۧی پُتَّنۡ آشَيَۼَّۻُمَايِ اَوَرۡ وَنُّ)

فأهل الحقّ ثبتوا علی ماورد به السّنّة

( نَبِی ﷺ چَڔۡيَيِلۡ وَنَّتِنۡمۧيلۡ اُرَچُّ نِنَّوَڔَاڹْ سَتۡيَتِّنۡڔۧ آۻُكَۻۡ)

ومضی عليه جماعة الصّحابة

( اَتِنۡڔۧ مۧيلِلَاڹْ صَحَابَتَّاكُنَّ سَمۡگَهمۡ كَژِڿُّپٗويَتْ)

واشتغل بإثبات هٰذا الطّريق وإبطال البدع الإمامان الجليلان

( اِي سَتّۡيَتِّنۡڔۧ مَارۡگَمۡ سۡتِهڔَپّۧڊُتُّنَّتِلُمۡ پُتَّنَاشَيَمۡ پٗۻِچّْ كَۻَيُنَّتِلُمۡ مَهَانۡمَاڔَايَ ڔَڹۡڊْ اِمَامُكَۻۡ مُژُكِ)

أبوا لحسن عليّ بن إسماعيل الأشعريّ ، وأبو منصور الماتريديّ

( أبو الحسن عليّ بن إسماعيل الأَشۡعَڔِيّْ اۧنَّوَڔُمۡ اَبُو مَنۡصُورِلۡ مَاتُرِدِيّْ اۧنَّوَڔُمَاكُنُّ)

واتّبعهم أهل الحقّ جميعا

( سَتّۡيَتِّنۡڔۧ آۻُكَۻۡ اۧلَّاوَڔُمۡ اَوَڔۧ پِنۡپَڔِّ )

سمّوا أهل السّنّة والجماعة

( اَوَرۡكّْ أَهْلُ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ اۧنّْ پۧيڔُوۧكَّپّۧڊُّ)

وهم الفرقة النّاجية

( اَوَڔَاڹْ وِجَيِچَّ سَمۡگَهمۡ)

اللّهمّ اجعلنا من أهل السّنّة والجماعة

( اَللّٰهُ وۧی ڿَۼَّۻۧ نِي اَهْلُ السُّنَّةِ والجَمَاعَتِّنۡڔۧ آۻُكَۻِلۡ اُۻۡپّۧڊُتّۧيڹَمۧي)

وأمتنا مع الإيمان والتّوبة

( تَوۡبَةيٗوڊْ كُوڊۧيُمۡ اِيمَانٗوڊْ كُوڊۧيُمۡ ڿَۼَّۻۧ نِي مَڔِپِّكُّكَيُمۡ چۧيّۧيڹَمۧي)

*علامات القيامة*

*(اَنْتْيَ نَاۻِنْڔّۧ اَڊَيَاۻَۼَّۻْ)*

متی يكون يوم القيامة.....؟

*( اَنۡتۡيَ نَاۻۡ اۧپّٗوژَاڹْ اُڹۡڊَاوُكَ....؟)*

لايعلم ذٰلك إلّا اللّه.

*( اَللّٰهُ اَلَّاتۧ اَتْ اَرِيُكَيِلَّ.)*

ولٰكن بين يديها علامات ظاهرة.

*( اۧنۡكِلُمۡ اَنۡتۡيَ نَاۻِنِڊَيِلۡ پۡرَتۡيَكۡۺَمَايَ اَڊَيَاۻَۼَّۻُڹۡڊَاكُمۡ.)*

علامات صغری وعلامات كبری

*( چۧرِيَ اَڊَيَاۻَۼَّۻُمۡ وَلِيَ اَڊَيَاۻَۼَّۻُمۡ.)*

فمن العلامات الصّغری

*( چۧرِيَ اَڊَيَاۻَۼَّۻِلۡ پۧڊَّتَاڹْ )*

قلّة العلم

*( اَرِوْ كُرَيَلۡ )*

وكثرة الجهل

*( اَرِوِلَّايۡمَ وَرۡدِهكَّلۡ )*

وارتفاع الأصوات في المساجد

*( پَۻِّكَۻِلۡ شَبۡدَكٗولَاهَلَۼَّۻۡ اُيَڔَلۡ )*

وظهور القينات والمعازف

*( گَايِكَمَاڔُمۡ سَمۡگِيتٗوپَكَڔَڹَۼَّۻُمۡ پۡرَتۡيَكۡۺَپّۧڊَلۡ )*

وظهور الزّنا

*( وۡيَبِهچَاڔَمۡ پۡرَتۡيَكۡۺَپّۧڊَلۡ )*

وكثرة شرب الخمر

*( مَدۡيَپَانَمۡ اَدِهكَڔِكَّلۡ )*

وقلّة الرّجال وكثرة النّساء

*( پُڔُشَنۡمَاڔُڊۧ اۧڹَّمۡ كُرَيَلُمۡ سۡتۡرِيكَۻُڊۧ اۧڹَّمۡ كُوڊَلُمۡ )*

واتّخاذ النّاس رؤوسا جهّالا

*( وِوَڔَمِلَّاتَّوَڔۧ جَنَۼَّۻۡ نۧيتَاكَّنۡمَاڔَايِ سۡوِيكَڔِكَّلۡ )*

يطول الوقوف في المحشر

( پَڔَلٗوكَتّْ اٗڔُمِچُّ كُوڊُنَّ سۡتَهلَتّۧ نِلۡپّْ دِيرۡگَهمَاوُمۡ.)

والشّمس قريبة من رؤوسهم

( سُوڔۡيَنۡ اَوَڔُڊۧ تَلَكّْ اَڊُتَّايِ اُڹۡڊَاوُمۡ.)

ويغرقون في الغرق

( اَوِڊۧ نِلۡكُّنَّوَڔۧلَّامۡ وِيَرۡپِّلۡ مُۼُّمۡ، )

ويشتدّ عليهم أهوال القيامة

( اَنۡتۡيَ نَاۻِنۡڔۧ بَهيَانَكَتَ اَوَڔُڊۧ مۧيلۡ گَوْڔَوَتَڔَمَاوُمۡ.)

فيأتون آدم عليه السَّلام ثمّ نوحا ثمّ إبراهيم ثمّ موسی ثمّ عيسی عليهم السلام

( آدَمۡ نَبِيُڊۧييُمۡ پِنّۧ نُوحۡ نَبِيُڊۧييُمۡ پِنّۧ اِبۡرَاهِيمۡ نَبِيُڊۧييُمۡ پِنّۧ مُوسَی نَبِيُڊۧييُمۡ پِنّۧ عِيسَی نَبِيُڊۧييُمۡ اَڊُتّْ اَوَرۡ وَڔُمۡ.)

وكلّ واحد منهم يقول

( اَوَڔِلۡ نِنُّۻَّ اۧلَّاوَڔُمۡ پَرَيُمۡ ، )

نفسي نفسي نفسي ، إذهبوا إلی غيري

( اۧنۡڔۧ كَاڔۡيَمۡ...اۧنۡڔۧ كَاڔۡيَمۡ... اۧنۡڔۧ كَاڔۡيَمۡ.. نِۼَّۻۡ مَڔُّۻَّوَڔِلۧيكّْ پٗووُو)..

( مَڔُّۻَّوَڔۧ سَمِيپِّكُّو ، ڿَانۡ اۧنۡڔۧ كَاڔۡيَتِّلۡ تَنّۧ بَهيَپَّاڊِلَاڹُ ، اۧنّْ اَوَڔۧلَّامۡ پَرَيُمۡ). )

فيأتون محمدا ﷺ

( اَۼَّنۧ اَوَرۡ آدَڔَوَايَ مُحَمَّدۡ نَبِی ﷺ اَڊُكَّلۡ وَڔُمۡ.)

فيأتي تحت العرش

( عَرۡشِنُ تَاژۧيكّْ نَبِتَۼَّۻْ اِرَۼَّوَڔُمْ.)

ويقع ساجدا للّه

( اَوِڊُنّْ اَللّٰهُ وِنْ سُجُودْ چۧيُّنَّوَڔَيِ وِيژُمْ.)

فيقال :- يامحمّد ارفع رأسك

( اَپّٗوۻۡ پَرَيَپّۧڊُمۡ اٗو مُحَمَّدۧی اَۼّْ تَلَ اُيَرۡتُّكَ)

سل تعط

(چٗودِكُّو نَلۡكَپّۧڊُمۡ)

واشفع تشفّع

(شُپَارۡشَ تۧيڊُو سۡوِيكَڔِكَّپّۧڊُمۡ..)

فيشفع النّبيّ ﷺ ليقضي اللّه بينهم

( اَۼَّنۧ نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ اَوِڊۧ كُوڊِيَ آۻُكَۻُڊۧ كَاڔۡيَتِّلۡ وِدِهـ كَلۡپِّكَّانۡ اَللَّهُ وِنٗوڊْ شُپَارۡشَ چۧيُّمۡ)،

هٰذه هي الشّفاعة العظمی

(اِتَاڹْ مَهَتَّايَ شُپَارۡشَ.)

وبعد الشّفاعة العظمی يكون الحساب

( مَهَتَّايَ اِي شُپَارۡشَكُّ شۧيشَمۡ وِچَاڔَڹَ اُڹۡڊَاكُمۡ.)

فيؤمر بأهل الجنّة إلی الجنّة ، وبأهل النّار إلی النّار

( سۡوَرۡگَتِّنۡڔۧ آۻُكَۻٗوڊْ سۡوَرۡگَتِّلۧيكُّمۡ نَڔَكَتِّنۡڔۧ آۻُكَۻٗوڊْ نَڔَكَتِّلۧيكُّمۡ پٗوكَانْ كَلۡپِّكَّپّۧڊُمۡ.)

ثمّ يشفع النّبيّ ﷺ لإخراج عصاة المؤمنين من النّار

( پِنّۧ مُؤۡمِنِيۼَّۻِلۡ نِنُّۻَّ دٗوشِكَۻۡ نَڔَكَتِّلۡ نِنّْ ڔَكْۺَپّۧڊُتَّانْ وۧيڹۡڊِ نَبِی ﷺ تَۼَّۻۡ شُپَارۡشَ چۧيُّمۡ.)

ويشفع أيضا سائر الأنبياء والعلماء والشّهداء والصّالحين

( مَڔُّ اَنۡپِيَاكَّۻُمۡ ، پَڹۡڊِهتَنۡمَاڔُمۡ ، ڔَكۡتَ سَاكۡشِكَۻُمۡ ، سَججَّنَۼَّۻُمۡ شُپَارۡشَ چۧيُّمۡ.