Tema: Språkliga variationer 


الاحتفال باليوم العالمي للغة الام 2024


جزء من نشاط الطلاب

                 Språkliga variationer 


اختلاف اللغة واللهجات مختلفة حسب الأشخاص والمجموعة. هناك 7 أنواع أو لهجات لغة. لكل إنسان طريقة فريدة في التحدث,  استخدام اللغة في مجالات مواضيعية مختلفة, مجموعة متنوعة من اللغات المحكية داخل مجموعة اجتماعية,  مجموعة متنوعة من اللغات المحكية داخل مجموعة عرقية, متغير اللغة على أساس العمر, متغير لغة يستبعد الجنس, متغير اللغة على أساس الإقامة الجغرافية. إنهم جميعًا فريدون ولكن طرقهم الخاصة. التكنوليت و اللهجة الاجتماعية كلاهما اختلافات لغوية تتحدث بها مجموعة معينة. يعتمد علم الاجتماع على من تتواصل معه والفرق عند القيام بذلك. إذن الفرق بين طريقة حديثك مع أصدقائك وطريقة حديثك مع والديك. Sociolekt له علاقة كبيرة بـ kronolekt لأنه عندما تستخدم طريقة معينة للتواصل مع كبار السن حتى يتمكنوا من فهم ما تقوله. قد تعتمد المتغيرات اللغوية المختلفة على مكان ميلاد الشخص واقتصاد المدينة. عادةً ما تتمتع المدن الغنية ذات القلاع بلهجة أرقى وأكثر شجاعة من المدن الفقيرة أو المدن الواقعة على الساحل والتي يوجد بها مزارعون. باختصار، المتغيرات اللغوية هي لهجات تعتمد على مجتمع الشخص أو انتمائه الجماعي مع أشخاص آخرين. يختلف كل شخص عن الآخر ويمكن أن يعتمد ذلك على مكان ولادتك ومتى ولدت ومع من تتحدث وجنسك وأنك تتحدث بطريقة مختلفة عن جميع الأشخاص الآخرين في العالم كله.



في اللغة العربية

للحُب درجات ومراحل، والكثير من الكلمات الرقيقة التي تُعبر عنه، بينما في اللغة الإنجليزية مثلاً قد نكتفي ب "I love you "

وفي الألمانية ب"Ich liebe dich "

وفي اللغة التركية ب"seni seviyorum"


كذلك للصداقة مراحل ورُتب 😄

في العربية تحتاج إلي كلمة، ولكن في الإنجليزية ربما تحتاج إلي جملةٍ للتعبير عن نفس الكلمة كما بالصورة


معلومات عامة 


جائزة نوبل2023

الحاصلون على الجائزة من الدول العربية 

كيف أعزز إنتماء طفلي لوطنه ولأمته


في السنوات الأخيرة وبسبب ما تعانيه بعض بلداننا العربية من عدم إستقرار، ولد الكثير من اطفالنا ونشأوا في بلاد الغربة، فلم يستطيعوا التعرف على وطنهم الأم عن قرب.


وهنا يأتي دورنا كأهل في تعزيز إنتماء أطفالنا لوطنهم ولأمتهم فهم من يعول عليهم في إعمار ورفعة أوطاننا مستقبلاً بإذن الله


وهنا بعض الخطوات لغرس حب الوطن والإنتماء له في نفس الطفل:


🔵

 التركيز على تعليم الطفل اللغة العربية أولاً ومن ثم اللغات الأخرى عن طريق التحدث مع الطفل منذ الولادة باللغة العربية، ومن خلال الكتب وبعض البرامج التلفزيونية المفيدة، فاللغة هي المدخل الأول لتعزيز إرتباط الطفل بوطنه وأمته.


🔵

 عدم التقليل من شأن العرب أو وصفهم بصفات سيئة او بأنهم أمة متراجعة، ولكن يجب نقل صورة إيجابية عنهم وتعريف الطفل على البلدان والمدن العربية من خلال الصور والقصص. 


🔵

 عرض صور إيجابية ومشرقة عن البلد الأم وعدم التركيز على سلبيات البلد فقط (وخصوصاً في البلدان التي تعاني من حروب وعدم إستقرار)، مع ذكر ان البلد قد يعاني من ظروف صعبة في الوقت الحالي.


🔵

 حدثي طفلك عن إنجازات العرب والمسلمين ومساهماتهم في العلوم والتطور في الماضي والحاضر، واستعرضي معه السير الذاتية لعلماء الأمة من خلال القصص او البرامج الكارتونية. 


🔵

 حدثي طفلك عن ذكرياتك السعيدة في بلدك، واعرضي له صور لأماكن ومعالم في بلدك مع معلومة بسيطة عن كل مكان أو معلم.


🔵

 تعزيز الإنتماء من خلال ممارسة عادات البلد (مثلاً إرتداء الملابس التقليدية للبلد في مناسبات معينة، صنع الأكلات التي يتميز بها هذا البلد مثل معمول العيد)


🔵

 اضهري فخرك وإعتزازك بوطنك دائماً أمام طفلك، واشبعي شعوره بالإنتماء لوطنه الأم وذلك سيساعده على الإندماج في البلد الجديد من دون الشعور بالنقص 


🔵

  تعزيز المواطنة الصالحة لدى الطفل في البلد الذي يعيش فيه من خلال إحترام الأنظمة والقوانين والمساهمة في تقدم الوطن والمشاركة في الأعمال التطوعية



وأخيراً ليس هنالك تعارض بين الإنتماء الى الوطن الأم والإندماج في الوطن الجديد، فعندما يكون للطفل اصل ينتمي له سيساعده ذلك على الإندماج في المجتمع الجديد من دون ان ينصهر فيه ويفقد هويته. 


أهمية تعيلم الطفل لغته الأم


اللغة الأم هي لغة الجماعة التي ينتمي لها الفرد. وهي اللغة التي يتعرض لها الطفل منذ الولادة.

يمكن للأطفال الذين ينشأون في منازل ثنائية اللغة، أن يكون لديهم أكثر من لغة أم 


 مؤخراً اصبح هناك إتجاه واضح في المجتمع إلى تعليم الأطفال اللغات الأجنبية وتهميش اللغة الأم ومن هذا المنطلق أود لفت النظر الى أهمية تعليم الطفل لغته الأم أولاً


 مزايا تعلم اللغة الأم أولاً 


🔷

إن إتقان اللغة الأم وإمتلاك الطفل المهارات اللغوية الصحيحة بها يسهل عليه تعلم اللغات الأخرى، فعندما يتعلم الطفل تركيب الجمل والنحو بلغته الأم يُمكنه ذلك من نقلها بسهولة الى اللغات الأخرى.


🔷

يعزز تعلم اللغة الأم شعور الطفل بالإنتماء الى مجتمعه وأمته وثقافته ويرفع من تقديره لذاته وثقته بنفسه.


🔷

يساعد تعلم اللغة الأم الطفل على تنمية مهارات التفكير النقدي والقراءة والكتابة، ويُمكنه من فهم المناهج الدراسية بشكل افضل.


🔷

تُمكن اللغة الأم الطفل من التواصل والتفاعل مع أفراد اسرته واقربائه (الاجداد خصوصاً).


🔷

لا يلزم إعادة تدريس الطفل المهارات المكتسبة في اللغة الأم عندما ينتقل إلى لغة ثانية.


 على سبيل المثال: إذا طور الطفل القدرة على تخمين معنى كلمة ما من خلال سياقها، أو استنتاج المعنى من خلال القراءة بين السطور، فإن هذه المهارات يتم نقلها بسهولة عندما يبدأ الدراسة بلغة ثانية. 


🔷

تعليم الطفل اللغة الأم يجعله قادراً على التواصل والتعبير عن المشاعر بأفضل صورة لأنها اللغة التي يُتقنها والديه ويعبرون عن مشاعرهم بها بصورة أفضل وبالتالي ينقلونها إلى الطفل بشكل متقن.


🔷

تعليم الطفل لغته الأم ومن ثم لغة اخرى يساعد على تنمية دماغه ويرفع من ذكائه الإجتماعي وقدرته على التواصل والتفاعل مع الثقافات المختلفة.


🔷

تهميش اللغة الأم في الطفولة المبكرة لن يمكنك من تعليمها للطفل مستقبلاً بنفس الكفاءة

كيف نوثق صلة أبنائنا بلغتنا العربية في الغربة؟


١- التحدث في المنزل باللغة الأم فقط: منذ ولادة ابنتي، بل وقبل ولادتها، وحتى اللحظة، لم أحدثها مطلقاً سوى باللغة العربية. هي لغتنا في المنزل وفي الشارع رغم عيشنا في دولة أجنبية. لقد تعلمت اللغة  السوبدية وحدها من برامج الأطفال وتفاعلها مع صديقاتها دون أن أبذل في ذلك جهداً سوى تصحيح بعض الأخطاء في بنية الجملة لو لزم الأمر.

عدا عن ذلك فإن حديثنا بالعربية فقط. حتى لو كنا في الخارج برفقة أصدقائنا ممن لا يتحدثون العربية وحدثتها بالسوبدية فإنها ترد عليّ بالعربية، رغم أنها تشرح الكلام نفسه بالسوبدية للآخرين، أو تترك لي مهمة الترجمة! وتفرح كثيراً إن زرنا مدينةً وصادفنا تاجراً يتحدث بالعربية! ومؤخراً، بدأت بإضافة وقت خاص للتحدث بالفصحى لمدة ساعة كل يوم. وجدت أنها تفهم كلامي، لكنها لا تقول بالفصحى إلا "نعم" أو "هيا بنا!" لا بأس، فقد بدأت معها مؤخراً فقط، والفصحى تعتبر لغة مختلفة تقريباً عن العربية العامية.

 

٢- قضاء الإجازات في دول عربية: سواءً كانت بلادنا أو أي بلد عربي آخر، فإن المخالطة ما أمكن تساعد في رؤية اللغة قيد الاستخدام في جميع أنشطة الحياة: أحاديث الناس، والتعارف، والتعامل التجاري، واللعب مع الأطفال والأقارب، والسؤال عن الحال والأحوال، والاستفسار عما يلزم. المحادثة مهارة مهمة من مهارات اللغة والتي من الضروري إتقانها.

 

٣- التواصل مع أشخاص وأطفال آخرين يتحدثون العربية: عدا عن السفر، فإن إيجاد أسر عربية قريبة يتحدث أبناؤها العربية -لا اللغة الدارجة في البلد- أمر يساعد في توثيق اللغة. يحزنني أن عدداً من العائلات العربية حولنا ممن تتقارب أعمار أبنائهم مع أعمار ابنتي يتحدثون بالسوبدية حتى في المنزل، حتى أن ابنتي تظن أنها لغتهم وتحدثهم بها، ولا تدري أنهم يفهمون العربية. الجميل أن هنالك أسراً أخرى تتحدث العربية، وهذا يشجع ابنتي على استخدامها، لكن يبقى عليَّ أحياناً تذكيرهم بأن يكلموها بالفصحى وألا يتحولوا السوبدية!

 

٤- الكتابة والنسخ: أخبرتني قريبتي أن أمها كانت تحضر لها الجرائد العربية -قبل شيوع الإنترنت- وتطلب منها نسخ بعض مقاطع الأخبار وإخبارها بمحتواها. ورغم أن ذلك كان شاقاً بالنسبة إليها في صغرها، لكنها تدرك الآن كم أن هذا كان مفيداً لها في تقوية لغتها هي وإخوانها، وقالت لي: "لا أحد مثلنا من حيث اللغة العربية في الدولة التي نعيش بها." لقد أعجبتني الفكرة جداً، وحين تصبح ابنتي قادرة على بدء تكوين الكلمات كتابةً وحدها إن شاء الله فسوف ألجأ لهذه الطريقة بدوري.



عبارات التحية و الوداع في اللغة العربية 

من عجائب اللغة العربية