المهندس إبراهيم بن عبدالرحمن آل كلثم الصيعري

السيرة العملية

المؤهلات العلمية

ماجستير في هندسة الكمبيوتر (معدل 3.75 / 4.0) (ديسمبر ١٩٩٧) من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، الظهران، المملكة العربية السعودية

بكالوريوس في علوم الحاسب الآلي (معدل 3.296 / 4.0) (مايو ١٩٨٣) من جامعة تلسا، أوكلاهوما، الولايات المتحدة الأمريكية

دورات في الإدارة و بعض مواضيع الكمبيوتر ذات الصلة بمجال العمل

الخبرة و الإنجازات

لقد بدأت مشوار حياتي العملية مبكرا في سن الثامنة عشرة وذلك بعد حصولي في عام ١٩٧٧ على شهادة الثانوية العامة بتقدير ممتاز. حيث عملت لدى بترومين للتسويق. ونظرا لأدائي المتميز فقد تم ابتعاثي إلى الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة علوم الكمبيوتر (مايو ١٩٧٩ – مايو ١٩٨٣). وخلال هذه الفترة حصلت على عدة خطابات شكر وتقدير بالإضافة إلى المكافآت المادية من الشركة والملحق الثقافي السعودي في الولايات المتحدة و كذلك حصلت على خطاب شرف من رئيس الجامعة و ذلك كتقدير على أدائي الدراسي المتميز

بعد حصولي على شهادة البكالوريوس عدت للعمل و توليت مهام عدد من الوظائف المختلفة في الشركة نفسها وفي الشركات التابعة للمؤسسة العامة للبترول والمعادن (بتروسيرف و سمارك). استمرت هذه الفترة إلى أكتوبر ١٩٨٩. وفي خلال هذه الفترة حصلت أيضا على مجموعة من خطابات الشكر والتقدير بالإضافة إلى المكافآت المادية من الشركة و ذلك على إنجازاتي العملية

وفي أكتوبر ١٩٨٩ قررت الاستقالة من سمارك والالتحاق بشركة أرامكو. ومرة أخرى والحمد لله حصلت أيضا على مجموعة من خطابات الشكر والتقدير من الشركة وذلك على إنجازاتي في مجال العمل. وكنتيجة لذلك فقد تم ترشيحي لإكمال دراستي الجامعية للحصول على شهادة الماجستير في هندسة الحاسب الآلي من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن (يناير ١٩٩٥ – ديسمبر ١٩٩٧) حيث تمكنت من الحصول على خطابات تقدير من الشركة على المستوى الدراسي الذي حققته بفضل الله

بعد إنهائي لدراسة الماجستير عدت إلى العمل حيث واصلت إنجازاتي في مجال العمل والتي نالت تقدير واحترام المسؤولين في الشركة على الدوام. وكجزء من آخر وظيفة عملت بها فقد شاركت في فريق أمن مشروع نظام ساب للحاسب الآلي لدى شركة أرامكو السعودية. حيث قمت بوضع آلية تسمية صلاحيات استخدام الساب التي نتج عنها إنهاء عقد الخبير الأجنبي الذي كان يتولى هذه المهمة بعد أن فشلت الآلية التي قدمها

وبعد ذلك حصلت على التقاعد المبكر وبذلك أنهيت مسيرة استمرت من نوفمبر ١٩٧٧ و حتى نهاية يناير ٢٠٠١ للميلاد. غير أن ذلك لم يعني توقفي عن التفكير والاهتمام بكل ما هو وطني وللصالح العام