المرتد المتنصر هارون إبراهيم

المرتد المتنصر هارون إبراهيم

فلسطيني من عرب 48 يرتد عن الدين الإسلامي ويتنصر ويبشر إلى الدين المسيحي مع المحافظين الجدد الفنلنديين

إسمه الرسمي الآن عند السلطات الفنلندية HARRY IBRAHIM

وإسمه الحقيقي قبل أن يرتد ويتنصر: هارون سعيد إبراهيم أبو غوش - من قرية أبو غوش

قرية أبو غوش

أبو غوش قرية فلسطينيةعربية مسلمة تقع على بعد 13 كم غربي القدس، وهي اليوم مجلس محلي. وتقع القرية في جبال القدس، على علو 684 متر فوق مستوى سطح البحر. ينتمي السكان إلى عائلة أبو غوش. منذ 1992 تدار البلدة تحت إدارة مجلس محلي. تشتهر أبو غوش بمهرجان أبو غوش للموسيقى الكلاسكية الذي يعقد مرتين في السنة في الأديرة القديمة، والعديد من المطاعم في القرية تجذب الكثير من السياح.عدد السكان يتجاوز 6000 نسمة، ومعدل النمو السنوي قدره 3.4٪. في القرية اليوم مدرستان ابتدائيتان وأخرى ثانوية.

عائلة أبو غوش

أغلب السكان هم من عائلة أبو غوش التي تتألف من العائلات إبراهيم، أبو قطيش (محمد عبدالله أبو غوش)، الحاج عثمان، وعبد الرحمن، جبر، وصالح ؛ تجمع هذه العائلة صلة القرابة والنسب، هنالك أيضاً سكان ليس من عائلة أبو غوش وهم قد قدموا للسكن في أبو غوش بالعاده هم من سكان القدس وضواحيها أو من البلدات المجاورة.

ناشر هذه المعلومات يؤكد بأن العائلة التي ينحدر منها المرتد المتنصر هارون سعيد إبراهيم أبو غوش هي عائلة كريمة ملتزمة ومشهود لها بالتدين والإخلاص ومعروف قدرها بين أبناء الشعب الفلسطيني، ولكن هارون إبراهيم إختار هذا الطريق طريق الذي يستخدم التنصر كغطاء له وهو شخصه هو المسؤول عن أفعاله، لأنه حتى إبن سيدنا نوح عليه السلام كان كافراً، فهذا لا يضير سيدنا نوح عليه السلام أن إبنه كان كافراً فاجراً.

لذلك أرجو من المطلعين على هذه الصفحة أن يعلموا ان عائلة أبو غوش هي بريئة من أفعال هذا المتنصر المرتد كل البراءة وأن أفعال هذا المرتد لا تمت إلى هذه العائلة الشريفة بأي صلة وهي بريئون من كل ما يقوم به.

أؤكد مرة أخرى أن عائلة أبو غوش مشهود لها بالتدين وعائلة معروفة بأصالتها وكرامتها وأنهم بريئون من أفعال هذا المرتد المتنصر براءة الذئب من دم سيدنا يوسف عليه السلام.

أي أن هذا المرتد المتنصر الذي يسمي نفسه هارون إبراهيم هو "هارون سعيد إبراهيم أبو غوش" وقد كان يعمل نادل في فندق معاليه هحميشاه بالقرب من أبو غوش قبل نحو 30 عاماً أي قبل أن يأتي إلى فنلندا، وهناك تعرف على سائحة والمرجح أن تكون هي الفنلندية ساري وهاجر معها إلى فنلندا. لقد راج في البلدة "أبو غوش" حينئذ أنه إرتد وتنصر وأصبح من "المبشرين"، كما أنه زار القرية أكثر من مرة بالرغم ما سببه لأهله من أذى ومن سخطهم وحنقهم عليه، ومن الممكن تشبيه ذلك بعلاقة كبير المنافقين عبد الله بن أبي سلول بإبنه الصحابي، حيث أن الصحابي طلب من رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن يصلي على أبيه رغم أنه كان رأس المنافقين.

أي يجب التمييز بين هذا المرتد المتنصر المدعو هارون أو هاري إبراهيم وبين عائلته في أبو غوش المشهود لها بتندينها وحسن خلقها وأخلاقها.

بالضغط على الصورة أدناه يظهر لكم بريد إلكتروني أرسله لي أحد فاعلي الخير من داخل فلسطين الذين يعرف عائلة أبو غوش بصورة جيدة ويشهد لهم بتدينهم وحسن أخلاقهم:

هارّي إبراهيم (سابقاً هارون سعيد إبراهيم أبو غوش) هو فلسطيني من عرب 48 متزوج من إمرأة فنلندية إسمها ساري وله الكثير من مقاطع الفيديو باللغة الفنلندية كلها إستهزاء بالإسلام والمسلمين ويصور بها الإسلام والمسلمين بأشنع ما يخطر على بال. الغريب أن طائفة المحافظين الجدد الفنلندية التي آرائها هي أكثر عنصرية بحق العرب والمسلمين من جورج بوش هذه الطائفة تعتبر المرتد عن الدين الإسلامي المتنصر هارون إبراهيم كعالماً في خفايا العالم العرب والإسلامي حيث يقوم هذا المرتد المتنصر بتصوير المسلمين على أنهم أكثر وحشيةً من آكلي لحوم البشر ويصور المسلمين على أنهم مهينين للنساء رافضين للتطور وعالة على العالم وسبب في تأخر البشرية.

لقد إستغربت كثيراً عندما رأيت شخص يتكلم اللغة الفنلندية على بعض القنوات الفنلندية وملامحه عربية ولكنته أجنبية, يظهر نفسه في تلك المقاطع على أنه خبير بالتركيبة العربية والإسلامية وكلامه على العرب والمسلمين يثير القرف والإشمئزاز.

الغريب أن هذه المقاطع تتبناها جمعيات التنصير الفنلندية ولهم العديد من المقاطع على اليوتيوب بإسم هذا المدعو هارون إبراهيم ويظهرونه فيها على أنه مبشر مسيحي بعد أن إرتد عن الدين الإسلامي.

بعد أن تتبعت تاريخ هذا الشخص لم أستطع أن أجد الكثير من المعلومات عن ماضيه ولا تذكر الجمعيات النصرانية الفنلندية أي شيء عن تاريخه أو ماضيه, كل ما إستطعت أن أعرفه من المصادر الفنلندية أنه متزوج من إمرأة فنلندية من المسيحيين المتعصبين أي جماعة المحافظين الجدد إسمها ساري, هذه المعلومة كانت موضوعة ما بين السطور في مجلة تبشيرية فنلندية إسمها حياة جديدة يتكلمون فيها عن المدعو المرتد هارون إبراهيم على أنه كما يقولون سوف يوصل لهم بدرجة أوضح التفكير والعقلية الإسلامية, وهذا الدور الذي لاحظت فيه هارون إبراهيم يحاول تقمصه أثناء ظهوره في هذه العروض البهلوانية التبشيرية.

عندما تتبعت ماضي هارون إبراهيم هذا من المصادر العربية فلم أجد أي شيء عنه يذكر ما بين عرب 48 ولكن المعلومات القيمة أتت من أقباط جمهورية مصر العربية الذين يعتبرون أن هذا المرتد هارون إبراهيم مدسوس من طرف المخابرات الإسرائيلية ويتلقى من المخابرات الإسرائيلية مالاً كي يثير الفتنة الطائفية ما بين الأقباط وباقي أطراف الشعب المصري.

هذا ما نشره عنه الأقباط المصريين على موقعهم الإلكتروني. ويعتبرون المدعو المرتد هارون إبراهيم ضابطاً في المخابرات الإسرائيلة متخصص بإثارات النعرات الطائفية والفتن بين مختلف مكونات الشعب المصري.

ما جعلني أثق بكلام الأقباط المصريين هو علاقة هذا المرتد المتنصر هارون إبراهيم مع المرتد المتنصر مصعب حسن يوسف الذي كان يعمل عميلاً للموساد الإسرائيلي.

ما هي العلاقة الغريبة التي جمعت بين المتنصر المرتد هارون إبراهيم و المرتد المتنصر مصعب حسن يوسف عميل الموساد, وما الذي جعل عميل الموساد مصعب حسن يوسف أن يأتي من جحره في أمريكا ليقابل المرتد المتنصر هارون إبراهيم!! ولماذا إذا كان عميل الموساد مصعب حسن يوسف لترتد لماذا أصبح عميلاً للموساد, هل الدين المسيحي الذي هدف هؤلاء هو تدنيسه, هل الطريق إلى الموساد تكون عبر الإرتداد والتنصر أم هؤلاء هم ثلة من عملاء الموساد يتسترون تحت سترة الدين المسيحي لتشويه سمعة الدين وتصوير الدين المسيحي أنه ضد الفلسطينيين!!!

إن هؤلاء من أعمالهم وكلام المسيحيين أنفسهم خاصة الأقباط منهم عن هؤلاء المرتدين هو أن هدفهم هو إثارة الفتنة والنعرة الطائفية بواعز من المخابرات الإسرائيلية.

إن المسيحيين الأقباط تتبرأون على مواقعهم من المرتد المتنصر هارون إبراهيم وغيره من عملاء الموساد الإسرائيلي. إن توضيح الأقباط المصريين عن إساءة عملاء المخابرات الإسترئيلية الذين يتسترون تحت غلاف التنصر هو جلي واضح بأن الأقباط والمسيحيين بريئين من هولاء المرتدين المتنصرين براءة الذئب من دم سيدنا يوسف.

لقد تبينت بعد أن تواصلت مع عدد من الإخوة المصريين (الأقباط) بأن هارون إبراهيم كما يقول المتتابعين المصريين هو حلقة الوصل بين الموساد الإسرائيلي وبين بعض الأقباط المتطرفين الذين يسعون إلى نشر الفتنة في جمهورية مصر العربية, هذه المعلومات ذكرها لي عدد من المصريين الذي كان لهم مقالات على الشبكة العنكبوتية تخص هذا المرتد هارون إبراهيم.

لقد أفاد الأخوة المصريين في بحثهم وتقصيهم للحقائق بأن هارون إبراهيم هو عميل للموساد لأنه هناك تعاون وثيق بينه وبين الحاقد زكريا بطرس وقد قام عميل الموساد هارون إبراهيم كما يقول الإخوة المصريين بتصوير العديد من اللقاءات مع زكريا بطرس المهينة لمشاعر المسلمين وتلبي مخططات الموساد من زعزعة الأمن والإستقرار في جمهورية مصر العربية.

علمت بأن عميل الموساد هارون إبراهيم كما وصفه المصريين المتابعين للأمر وزكريا بطرس قد قاما بتسجيل لقاءات مصورة تهدف إلى إثارة الفتنة بين المسلمين والمسيحيين في السويد هذا ما قد تأكدت منه, مع العلم أن لدى جماعة هارون إبراهيم التبشيرية المتطرفة أستوديوهات تصوير في فنلندا, ولكن يبدو أن التسجيل ما بين عميل الموساد هارون إبراهيم كما يصفه النشطاء المصريين والحاقد زكريا بطرس قد تم في السويد في معظمه ولكن تم تصوير بعض اللقاءات كما يقول النشطاء المصريين في فنلندا في الأستوديوهات التي يبث منها المرتد هارون إبراهيم أفكاره المشينة بحق الإسلام والمسلمين من العاصمة الفنلندية هلسنكي.

المعلومات التي توصلت لها عن ماضي عميل الموساد كما يصفه النشطاء المصريين المرتد المتنصر هارون إبراهيم هي أنه عربي مسلم من فلسطينيين 48 يحمل جواز سفر إسرائيلي, إرتد عن الإسلام وتنصر وبعد ذلك إستخدمه الموساد الإسرائيلي طبقاً للبحث الذي أعده النشطاء المصريين كحلقة وصل بينه وبين المتساقطين من الأقباط في جمهورية مصر العربية.

يقول الأقباط المصريين بأن المرتد المتنصر هارون إبراهيم بعد أن فشل فشلاً ذريعاً في جذب العرب في فنلندا إلى أفكاره المخزية إتجه إلى برنامج البالتوك على شبكة الإنترنت, ولكن معظم الذين يذهبون إلى تلك الأماكن التي تختص بشتم الإسلام هم أناس غير سويين ومنبوذين حتى داخل مجتماعهم سواء كانت مسيحية أو إسلامية أو غيرها.

بعد ذلك أرسل من قبل الموساد كما يقول النشطاء المصريين في بحثهم إلى الدول الإسكندنافية لإعداد برامج تثير حمية الإسكندنافيين على الإسلام والمسلمين بواسطة برامج التلفزيون والراديو التبشيرية.

وقد أُعد له قسم خاص في التلفزيون التبشيري الفنلندي يعرف بالقسم العربي (arabiosasto) ولكن حتى هذا القسم لم يفلح المرتد المتنصر هارون إبراهيم في أن ينجح فيه, لأنه يجهل أن معظم الشعب الفنلندي هم أناس لا يؤمنون بأي دين ويعتبرون المتحدث في الشأن الديني إنسان مكانه في الكنيسة التي يرتادها فقط 3% من الشعب الفنلندي.

أي أن تبشير المرتد المتنصر هارون إبراهيم لم ينجح حتى بين الفنلنديين وقد قاموا بإلغاء هذا القسم من التلفزيون التشيري, حسب تقديراتي أن المبشرين الذي كانوا يدعمونه إستاءوا كثيراً عندما قام عدد كبير من الفنلنديين خاصة النساء المتزوجات من مسلمين من الإرتداد عن الدين المسيحي, لذلك إعتقد أولئك المبشرين أن تبشيرات هارون إبراهيم فاشلة فأوقفوها.

نشاطه الأساسي موجود في فنلندا ومنها ينطلق إلى السويد وباقي الدول الإسكندنافية لبث سموم الحقد والكهراهية على الإسلام والمسلمين.

وذكرت مجلة حياة جديدة التبشيرية الفنلندية على أنه متزوج من فنلندية إسمها ساري ولم يذكر إسم عائلتها, أعتقد أن ذكر ذلك وقع سهواً دون قصد المجلة أن تذكر ذلك.

الآن أعمال عميل الموساد هارون إبراهيم طبقاً للبحوث التي قام بها النشطاء المصريون تتركز حول الجمعيات والمنظمات التبشيرية الفنلندية عن طريق الراديو والتلفزيون بإعداد كم هائل من المقاطع المصورة المسيئة والمهينة للإسلام ولأهله والتي تدعو إلى الحقد والكراهية على الإسلام والمسلمين.

العميل هارون إبراهيم كما يصفه النشطاء المصريون يلقى كلامه السام الموجه إلى الفنلنديين باللغة الفنلندية التي تظهر فيها واضحةً اللكنة الأجنبية التي تشير إلى الناطق بها قد تعلم اللغة الفنلندية منذ عدة سنوات.

في مقالاته وبرامجه التبشيرية التي يلقيها عميل الموساد هارون إبراهيم كما يقول النشطاء المصريون يظهر فيها على أنه خبير بالعقلية الإسلامية الشرقية والشخصية الإسلامية التي يظهرها في كلامه على أنها شخصية بلهاء وحمقاء ومتخلفة ثم يبين للمتلقي الغربي على أن المحافظين الجدد هم الحق وهم الخلاص والعياذ بالله. ألا لعنة الله على الخونة والمتساقطين.

المرتد المتنصر هارون إبراهيم

في يوم الثلاثاء 2011.11.15 الساعة 11.50 تلقيت إتصالاً من الشرطة الفنلندية يبلغوني بها أن المرتد المتنصر هارون إبراهيم يعتبر المقال المكتوب أعلاه الذي قمت بإعداه يعتبره بأنه تهديداً له ويطلب المرتد المتنصر هارون إبراهيم من الشرطة الفنلندية معاقبتي على ذلك وحذف المقال.

الغريب أن المرتدين عن الدين الإسلامي عندما يبيعون أنفسهم للغرب الحاقد ويبدأون في السلخ في شعبهم وأمتهم يعتقدون أنهم فوق قانون هذه الدول, هذا ما يتصوره كل هذه الجوقة من هذا الصنف من المرتدين, من الممكن أن يرتبط هذا التهيوء بأمراض نفسية لديهم أو بجهل.

من مباديء الميثاق الوطني الفنلندي حرية الكلمة, فلو حتى الشرطة الفنلندية قامت بضرب هذه القوانين بعرض الحائط لما إتبعتهم القوقل المنظمة لهذا الموقع ولما أزالت هذه الصفحة.

هذا المرتد هارون إبراهيم يذكر باللغة الفنلندية في أشرطته التبشيرية على اليوتيوب بأنه إرتد عن الإسلام ويقول ذلك وهو واثق من نفسه باللغة الفنلندية ولكنه يبلغ الشرطة في فنلندا أنه يعتبر ذلك تهديداً ويخاف عند ترجمة ذلك إلى العربية!!! هل هذا المرتد هارون إبراهيم يجهل العربية أم يتظاهر بالتجاهل.

هل نسي اللغة العربية التي يظهر نفسه على أنه خبير بأهلها كما يقول للنصارى المحافظين الجدد المتطرفين.

إن من يغير دينه من الدين الإسلامي إلى الدين المسيحي يسمى باللغة العربية مرتداً عن الدين الإسلامي والتنصر هو إعتناق الدين المسيحي, فكما يظهر المدعو هارون إبراهيم في أشرطة التبشير باللغة الفنلندية كقس مبشر يكون بهذه الحالة مرتداً عن الدين الإسلامي ومتنصراً, هذه هي التسمية الصحيحة لها في اللغة العربية. إذا كان المرتد المتنصر يعتبر ذلك تهديداً له, فله أن يعتبر ما يشاء وأن يترك لخياله العنان ليتصور ما يريد ولكن هذا لن يغير شيء في الواقع أن تترجم إلى اللغة العربية أقوال وأفعال الشخص الذي إرتد عن دين الإسلام وتنصر وإعتنق المسيحية وأصبح مبشراً يشوه بالإسلام والمسلمين, كما يجب على المرتد المتنصر هارون إبراهيم أن يعي أنني عربي مسلم أنقل الصورة كما أراها دون تغيير أو خوف من المخابرات أو الشرطة الفنلندية لأن العربي والمسلم لا يخاف في الحق إلا من الله والمرتد والمتنصر حسب القانون الفنلندي ينعت بالمرتد والمتنصر وليعلم المرتد هارون إبراهيم إذا كان يجهل ذلك أن هذا هو أساس القانون الفنلندي بل الميثاق الفنلندي ولن تستطع الشرطة الفنلندية تغيير هذه الحقيقة حتى لون كانت الشرطة أو المخابرات الفنلندية متعاطفة معه, لأن الشرطة لا تقرر في فنلندا توجد هناك محكمة إبتدائية ومحكمة إستئناف ومحكمة عليا ومحكمة أوروبية لحقوق الإنسان ولن تستطع الشرطة الفنلندية تخطي كل هؤلاء, أما بالنسبة لحرية الكلمة فلن تستطع الشرطة العبث بها لذلك لم تجرأ الشرطة الفنلندية حتى على مقابلتي بهذا الخصوص لأن مجرد المقابلة يعتبر إجاء منافي للميثاق الفنلندي ولكن قامت بأقصى ما تقدر عليه وهو إتصال هاتفي لتعرف فقط وجهة نظري لا غير, هذا كل ما تستطيع أن تقوم به السلطات الفنلندية بهذا الشأن وسوف يستمر هذا الموقع لكشف حقائق المرتدين الناهشين في لحوم شعوبهم إلى أن يشاء الله.

الغريب أن المرتد المتنصر قد أبلغ الشرطة بأنه يعتبر المقال أعلاه تهديداً له دون أن يقوم بتحديد ما هي العبارات أو الأشياء التي يعتبرها تهديداً, على ما يبدو أنه يعتقد أن النظام في فنلندا نظاماً بوليسياً مخابراتياً, من الصيح أنه يوجد نوع من هذا النظام قائماً ولكن لم يصل الحد بعد إلى تلجيم أفواه العباد في فنلندا.

أما ما ذكره النشطاء المصريون عن تعاون المرتد المتنصر هارون إبراهيم مع الحاقد زكريا بطرس وقولهم بأن الموساد الصهيوني يقف وراء ذلك فإن كل شخص لديه الحق في أن يتوقع أن أي فعل أو عمل يقف الموساد الصهيوني خلفه خاصةً إذا كان يسيء إلى الإسلام والمسلمين كما قام المرتد هارون إبراهيم بالذكر في أشرطته التبشرية وشكهم بأن هذا التصرف هو عمالة للموساد هو حرية للبحث والتفكير فالعديد من الناس كانوا يشكون بأن توني بلير عميل للموساد وأن الرئيس الفنلندي أورهو كيكونين العديد من الناس يشكون بأنه كان عميل للمخابرات الروسية الكي جي بي, أعتقد ان البحث في هذه الأمور خاصة إذا كان هناك مبرراً للبحث فيها لا يدين النشطاء المصريين ولا من نقل عنهم كما لا يستطع كان من كان وقف إثارة شكوك العمالة عن توني بلير وكيكونين لأن هذه حرية تفكير ولن يستطع أي نظام بوليسي مهما كان لجمها.

أنا كطبيب ومترجم تحدثت في الموضوع من وجهة نظري ولم أقم بإصدار فتاوى دينية بخصوص ذلك ولم أتطرق إلى رأي الدين في ذلك لأنني أترك ذلك لعلماء الدين لأن يخوضوا به, أنا أبديت وجهة نظري في أشياء رأيتها وسمعتها ونقلتها للقاريء والمشاهد العربي وأنا لست وصياً على عقول الناس. أترك للقاريء العربي حرية تحكيم عقله في الأمر.

سوف أقوم بنقل جميع ما أجده على الشبكة العنكبوتية عن المرتد المتنصر هارون إبراهيم حسب ما أراه مناسباً وسوف أقوم بترجمة ما أجده متوقراً مما يقوله باللغة الفنلندية إلى اللغة العربية.

أعتبر أن ذلك هو واجب واطني علي تجاه عالمنا العربي والإسلامي لكشف الحقيقة والتحذير من المتكالبين على شعبهم وأمتهم ومن الذين باعوا أنفسهم إلى الشيطان بثمن بخس.

المجد والخلود لشهدائنا الأبرار - والخزي والعار للخونة وللعملاء وللمتساقطين.

هذه المقتطفات المترجمة عن اللغة الفنلندية هي ما كتبه المبشرون الفنلنديون من المحافظين الجدد فيما يتعلق بالمرتد المتنصر هارون إبراهيم.

Vähäpä sinäkin tunnet lähetystyöstä

hansutuulia23.11.2005 18:18

muslimimaailmassa hellarit tekevät parhaillaan työtä! Ja paljon on tullut hyvää palautetta, Aaron Ibrahim joka puhuu erittäin hyvää suomea, tekee Radiotyötä muslimien parissa, täältä suomesta ja paikanpäältä

Me mysö niitämme sieltä minne toiset ovat kylväneet, niihän Sanakin sanoo. Toiset kylvää ja toiset niittää

Kannattaisi perhetyä myös tuohon Fida järjestöön

هذه ترجمة عن إحدى منتديات المبشرين الفنلنديين من المحافظين الجدد المتعصبين الذي يتحدثون عن أعمال التبشير للنصرانية في العالم العربي والإسلامي:

23.11.2005 الساعة 18.18

في هذا الوقت يقوم المبشرون النصرانيون بعمل أفضل ما في إمكانهم من عمل! وقد جاءت نتيجة ممتازة عن العمل المنجز, فهارون إبراهيم الذي يتكلم اللغة الفنلندية بصورة ممتازة يقوم بتوجيه وإنتاج برامج إذاعية موجهة للمسلمين من هنا من فنلندا وهناك في الأماكن التي يعيش المسلمون فيها.

نحن هناك نقوم بقتل ما غرسه الآخرين, هذا ما يقوله الكتاب المقدس أيضاً البعض يغرسون والآخرون يقتلون. من المفضل التعرف أيضاً على أعمال المؤسسة التبشيرية فيدا.

إنتهت الترجمة.

هنا أيضاً فقرة أخرى نقلتها عن إحدى منتديات المبشرين من المحافظين الجدد وهم يتحدثون عن تنصير المسلمين في العالم العربي والإسلامي:

لقد نقلت الفقرة كما هي وترجمتها كما هي مكتوبة في منتدى المبشرين الفنلنديين وبما أنني مترجم قانوني محلف في فنلندا فهذه ترجمة قانونية للفقرة المكتوبة:

tunnetuin ex-muslimi

helluntaipiireissä taitaa olla aaron ibrahim

aaronin expert-alaa on radio- ja TV-työ

jos haluaa lisätietoja aiheesta, niin tässäpä osoitetta: www.hsrtv.org/ohjelmat/arabiosasto

hsrTV on yhtä kuin hyvän sanoman radio ja TV

"täytyykö kaikkien uskoontulleiden muslimien päätyä helluntaiseurakuntaan?"

ei tietenkään, mutta toivottavaahan se olisi :-)! tärkeintä on, että he löytävät kristillisen kotiseurakunnan

"onko teillä mitään kiinnostusta tehdä hengellistä työtä heidän keskuudessaan?"

FIDA international (www.fida.fi) panostaa voimakkaasti muslimi-työhön niin perinteisen lähetystyön merkeissä, kuin myös kehitysyhteistyöpuolella

المسلم السابق المشهور هارون إبراهيم

في مجموعة المبشرين من المحافظين الجدد الفنلنديين يوجد هارون إبراهيم, هارون إبراهيم هو خبير في مجال أعمال الراديو والتلفزيون. إذا كنتم ترغبون في معلومات إضافية بخصوص هذا الموضوع فهنا يوجد طلبكم على هذا الرابط: www.hsrtv.org/ohjelmat/arabiosasto.

(إسم الرابط مكتوب فيه قسم البرامج العربي لبرامج التبشير للتلفزيون)

التلفزيون HSR ما زال على درجة عالية من الجودة كمبشر إذاعي وتلفزيون.

"هل يتوجب على جميع الملسمين المرتدين المتنصرين أن يتحولوا إلى مبشرين لدى المحافظين الجدد الفنلنديين؟"

على كل حال لا, ولكن أملنا هو يا ريت (يبتسم المبشر)! المهم هو أن يقوم المرتدون المتنصرون على العثور على أبرشية مسحية بجوار بيتهم.

"هل ترغبون بأن تقوموا بالعمل العقائدي مع المرتدين المتنصرين؟"

المنظمة الدولية FIDA (www.fida.fi) تركز وبقوة على العمل مع المسلمين لتنصيرهم عن طريق الأعمال التبشيرين تحت غطاء تقديم العون والمساعدة والإنقاذ.

إنتهت الترجمة.

هذا مقال منقول من موقع أقباط مصر وحديث هؤلاء المصريون عن المرتد المتنصر هارون إبراهيم وإسائته لهم كأقباط, قمت بنقل هذا المقال من الموضع دون أي تغيير وهذا المقال ما زال موجوداً على صفحات أقباط مصر, نقلت هذا المقال لتوثيق الأقوال المذكورة أعلاه.

هارون إبراهيم.... الإسرائيلي الذي ينفق علي حركة التنصير في مصر

جميع الحقوق محفوظة © شبكة الرصد الأخبارى Coptreal 2007 - 2009

فادى اميلتصريح خطير: الدكتور عادل فوزي الابن البار للكنيسة والقبطي الحقيقي يفجر قنبلة اليوم في تصريح خطير لاول مرة في عالم البال توك، "ادمن" ميكا فيها "ادمن" من الموساد الاسرائيلي وهناك اختراق كبير والادمن ليسوا باقباط بل يقال انهم متنصرون وهم ضباط من الموساد الاسرائيلي لضرب الوحدة الوطنية في مصر.

كان هذا هو نص الرسالة التي وضعت علي كل الغرف القبطية علي النت، كان يمكن أن نعتبر الرسالة جزءا من حرب الشائعات بين الغرف القبطية، لكننا سلكنا الطريق الصحيح، سألنا عادل فوزي مباشرة فأنكر تماما ان يكون قد صدر عنه أي تصريح أو إعلان بهذا الشأن، وأكد انه تلقي الرسالة نفسها ولا يعرف مصدرها.

نادر فوزي رئيس منظمة مسيحيي الشرق الاوسط (المجمد نشاطها في مصر) قال لنا: لا اعرف مصدر هذا الكلام ولو ان عادل فوزي لديه اي معلومة عن نشاط مشبوه لنا أو اننا نتعامل مع الموساد ولدينا عملاء، فلماذا لم يبلغ المخابرات المصرية.

كان لابد من خيط نتتبعه لنصل إلي الحقيقة،ففي مصر اتهام دائم لغرف البال توك أنها تعمل علي التنصير والتبشير وتدفع أموالا طائلة لهذه الغرف والمسئولين عنها.

لكن يبقي السؤال حول الرأس المدبر...فمن يدفع كل هذه الأموال؟ خاصة أن من يحتلون الصورة أشخاص تافهون وبلا قيمة وخرجوا من مصر لا يملكون سوي أحذيتهم البالية، ولايملكون شيئا ويعدون بدفع أموال كبيرة مقابل مكالمة هاتفية،وهو ما فعله مثلا متجلي مع محمد حجازي المتنصر الشهير عندما طلب منه إجراء مكالمة لغرفته مقابل شقة.

كل الخيوط تجمعت حول شخص يدعي هارون ابراهيم من مواليد 59، من عرب 48 بفلسطين ويحمل جواز سفر اسرائيلياً. وقد تزوج من سيدة فنلندية وهو علي إسلامه إلي ان تحول إلي المسيحية وهاجر إلي السويد وكانت الدول الاسكندنافية نقاط تحرك له إلي ان اصبحت فنلندا اكثر النقاط التي يستقر فيها بعد رحلاته الخارجية والتي من بينها مصر أيضا.

في السويد وبين كنائس الطوائف المسيحية المنتشرة، يشتهر هارون بأنه يساعد المتنصرين والهاربين من جحيم الدول العربية باموال كثيرة.

يمتلك هارون ستوديو للصوتيات والمرئيات في فنلندا وهو الاستوديو الذي تتم فيه اغلب تسجيلات برامج زكريا بطرس.

قد لا توجد هيئة رسمية ومعلنة تعمل في مجال التبشير والتنصير ولكن من المؤكد وجود هيئة كاملة اسمها منظمة المتنصرين العالمية، يتم تدعيمها من هيئات مالية كبيرة في أمريكا واوروبا ويرأسها هارون بالاضافة إلي اثنين اخرين، لكن هارون هو من يتلقي وهو من يدفع ولكن من المؤكد وجود أيادٍ اخري في الدول التي تعمل بها هذه المنظمة تحت غطاء انشطة شركات تجارية.

الاموال التي يتلقاها هارون تحت بند التبشير علي الانترنت كان لابد ان تظهر في صورة برامج أو تسجيلات حتي يطمئن الممولون علي اموالهم ويدفعوا المزيد. من الاقوال التي تتداول عن منظمة التنصير العالمية والتي يرأسها هارون في السويد انه يتم دعمها بما يزيد علي مليوني كرونا في العام من اتباع الطوائف الانجيلية تحديدا وإن كانت احدي السيدات وهي زوجة لاحد المصريين المقيمين في السويد هي الممول الاكبر له فكان لابد أن تري آثار اموالها ومن هنا فإن مجموعات النت الاولي تظهر من السويد وكان الظهور الاول لتحالف نادر فوزي وهارون ابراهيم واسماء اخري مستعارة لم تكتشف بعد.

الانفصال كان مصير التحالف واستقل نادر بمنظمة «مسيحيي الشرق الاوسط» واسس لها غرفة بالمسمي نفسه وسريعا ايضا انفصل باسم هارون عن نادر وانضم إلي هارون ابراهيم بغرفة فوتوك التي تقدم النشرة القبطية وتضم عددا كبيرا من المتنصرين كادمنز في الغرفة وهو سر قدرة «باسم سينوت» والمعروف «باسم متجلي» في اجراء هذا الكم الهائل من المكالمات الدولية التي يجريها لمتابعه الاحداث في مصر والزيارات التي يقوم بها وكان اخرها في نهايات الشهر الماضي التي التقي فيها بعدد من الشخصيات القبطية المعروفة في مصر علي الرغم من انه لايملك اي مصادر مالية طبقا لما يقدمه هو شخصيا للحكومة السويدية.

جميع الحقوق محفوظة © شبكة الرصد الأخبارى Coptreal 2007 - 2009

إنتهى مقال أقباط مصر.

أما المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير فهو يعتبر أن المرتد المتنصر هارون إبراهيم عميلاً مباشراً للموساد الصهيوني ويقول المرصد بأن المرتد المتصهين خارون إبراهيم يملك قناة ممولة من المخابرات الإسرائيلية تعرف بقناة الحياة يقوم هذا المرتد حسب ما يفيد المرصد ببث سمومه مع الحاقد زكريا بطرس.

هذا هو مقال المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير الموجود على موقعه الإلكتروني:

المرتد المتنصر هارون إبراهيم

المقال منقول:

فضيحة جديدة للمتنصرين..هاأرتس ..ابن قيادي حماس المتنصر عميل للمخابرات...

فضيحة جديدة تثبت وقوف إسرائيل خلف المتنصرين الذين يعلنون تنصرهم وهاجمون الإسلام برعاية نصارى المهجر وقناة الحياة التنصيرية

الفضيحة فجرتها صحيفة "هاآرتس" التي نشرت تقرير عن مصعب حسن يوسف أبن حسن يوسف القيادي في حركة حماس والمعتقل في سجون الإحتلال الإسرائيلي .

وذكرت الصحيفة ان مصعب قبل إعلان تنصره من أمريكا كان عميلا لجهاز الشين بيت الداخلى وكان يطلق عليه داخل الجهاز " الأمير الأخضر"

واكدت الصحيفة في تقريرها أن المتنصر مصعب ساعد جهاز الأمن الداخلى الإسرائيلى على القيام بعدة اعتقالات كبرى ومنع عشرات العمليات ضد إسرائيل خلال الانتفاضة الثانية.

وأضافت الصحيفة أن معلوماته أدت خصوصا إلى اعتقال إبراهيم حميد وهو قائد عسكرى لحماس فى الضفة الغربية ومروان البرغوثى الذى كان أمين سر حركة فتح، وعبد الله البرغوثى وهو قائد عسكرى من حماس تحمله إسرائيل مسئولية هجمات بالمتفجرات.

واختفى مصعب بعد ذلك ليظهر في امريكا ثم يعلن تنصره من هناك واعتناقه للمسيحة في شهر أغسطس من عام 2008 مؤكد انه ظل لسنوات يدرس الإسلام والمسيحية حتى اقتنع بها!!.

وظهر مصعب على قناة الحياة التنصيرية التي يملكها مسيحي اسرائيلي إسمه"هارون ابراهيم"

وهي نفس القناة التي يعمل فيها القس زكريا بطرس وفريق التنصير التابع للقناة والممولة من المخابرات الإسرائيلية.

يذكر ان البابا شنوده رفض إدانة ما تقوم به هذه القناة من أكاذيب وإفتراءات على الإسلام

إنتهى المقال المنقول.

على هذا المقطع من اليوتيوب والذي قمت بنسخه عن موقع تنصيري فنلندي، يظهر هارّي إبراهيم وهو يفتري على القرآن الكريم وعلى الرسول الكريم وحتى على رب العاليم، مع العلم أنني إقنطعت هذا المقطع من شريط أطول يظهرون به هؤلاء الزناديق المسلمين على أنهم أقل ما يقال عنهم أكلة لحوم بشر فأنظروا وقولوا حسبنا الله هو مولانا ونعم الوكيل

وهذا هو مقطع الفيديو كاملاً كما ورد على الموقع التنصيري الفنلندي، يظهرون فيه المسلمين على أنهم أكثر وحشية حتى من الوحوش البشرية ثم يطلع عليهم المتنصر المرتد هارون إبراهيم كي يفتري على القرآن الكريم ويفتري على أفضل الخلق الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، ثم يفتري حتى على رب العزة الخالق جل جلاله، أنظروا وشاهدوا بأعينكم، حسبنا الله هو مولانا ونعم الوكيل

أعطى الحرية الكاملة لكل متطوع من نقل كل ما ورد في هذه الصفحة وإعادة نشره بكل الصيغ المتاحة وحسب ما يراه الناشر مناسباً حتى تعم الفائدة

https://sites.google.com/site/aaronibrahimchurch/home/Kuva%201.jpg
https://sites.google.com/site/aaronibrahimchurch/home/Kuva%202.jpg
https://sites.google.com/site/aaronibrahimchurch/home/Kuva%203.jpg
https://sites.google.com/site/aaronibrahimchurch/home/Kuva%204.jpg
https://sites.google.com/site/aaronibrahimchurch/home/Kuva%205.png
free counters